نظم المئات من أنصار الإخوان مسيرات بعدد من مدن الشرقية ، و حدثت بها بعض الاشتباكات التي أسفرت عن وقوع إصابات ، و تم ضبط بعض مثيري الشغب . و كانت مسيرات لأنصار الإخوان قد انطلقت بمدن "أبوكبير" و "منيا القمح" و "العاشر من رمضان" ، و حمل المشاركون فيها لافتات و إشارات رابعة ، و رددوا الهتافات المعادية للجيش و الشرطة ، و المنددة بالدستور الجديد و الانتخابات الرئاسية . و اشتبك عدد من مؤيدي خارطة الطريق مع المشاركين في مسيرة بجوار مسجد "أبو سباعي" بمدينة "أبوكبير" ، و تراشقوا بالطوب و الحجارة والألعاب النارية . كما نظم أنصار الاخوان مسيرة بمدينة منيا القمح معظمها من السيدات ، و تصدي لهم العشرات من الأهالى و نتج عن ذلك سقوط عدد من المصابين . و فى مدينة العاشر من رمضان ، نظم أنصار و كوادر الجماعة ، مسيرة نددوا فيها برموز الدولة و المحاكمات الخاصة بقياداتهم . و تمكنت الأجهزة الأمنية من السيطرة على الموقف و الفصل بين المشتبكين بعد أن أطلقت قنابل الغاز المسيل للدموع ، و ألقت القبض على 4 من مثيري الشغب . و قد تم تكثيف التواجد الأمني حول المنشآت الشرطية و الحيوية بالشرقية ، و إعلان حالة الاستنفار بين قوات الشرطة ، تحسبا لاندلاع أحداث شغب أخرى . نظم المئات من أنصار الإخوان مسيرات بعدد من مدن الشرقية ، و حدثت بها بعض الاشتباكات التي أسفرت عن وقوع إصابات ، و تم ضبط بعض مثيري الشغب . و كانت مسيرات لأنصار الإخوان قد انطلقت بمدن "أبوكبير" و "منيا القمح" و "العاشر من رمضان" ، و حمل المشاركون فيها لافتات و إشارات رابعة ، و رددوا الهتافات المعادية للجيش و الشرطة ، و المنددة بالدستور الجديد و الانتخابات الرئاسية . و اشتبك عدد من مؤيدي خارطة الطريق مع المشاركين في مسيرة بجوار مسجد "أبو سباعي" بمدينة "أبوكبير" ، و تراشقوا بالطوب و الحجارة والألعاب النارية . كما نظم أنصار الاخوان مسيرة بمدينة منيا القمح معظمها من السيدات ، و تصدي لهم العشرات من الأهالى و نتج عن ذلك سقوط عدد من المصابين . و فى مدينة العاشر من رمضان ، نظم أنصار و كوادر الجماعة ، مسيرة نددوا فيها برموز الدولة و المحاكمات الخاصة بقياداتهم . و تمكنت الأجهزة الأمنية من السيطرة على الموقف و الفصل بين المشتبكين بعد أن أطلقت قنابل الغاز المسيل للدموع ، و ألقت القبض على 4 من مثيري الشغب . و قد تم تكثيف التواجد الأمني حول المنشآت الشرطية و الحيوية بالشرقية ، و إعلان حالة الاستنفار بين قوات الشرطة ، تحسبا لاندلاع أحداث شغب أخرى .