عبدالنبى عبدالبارى هم عشرة فقط من القيادات الحزبية لتيار متأسلم واحد، ضربوا بمصالح الوطن عرض الحائط، في إصرار مريب يفرض علي الدولة حمايتنا، من شرور تصريحاتهم الدموية التي تشعل نيران الفتنة والعداء، في الوقت الذي يحاول فيه العقلاء، إعادة التوافق والمصالحة بين أبناء مصر. وكل ما نرجوه من هؤلاء الموتورين إن تعذر ردعهم، أن يمسكوا ألسنتهم في.. صمت حميد، لأن التوقف عن بث سمومهم في الآذان دون خجل، يعطي الفرصة لمصر ومخلصيها، في بناء مستقبل.. مشرق جديد!