* يمول أيضا 10 طلاب متميزين لاستكمال دراستهم بالقسم الانجليزي تماشياً مع سياسة "إي جي بنك" التى تتمحور حول الإهتمام بالشباب وتنمية مهاراتهم، أعلن البنك عن تقديم شهادة MINT” بانكينج" ل25 طالب من طلاب الفرقة الرابعة بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية - جامعة القاهرة. سيتمكن الطلاب من خلال هذه الشهادة مضاعفة فرص التعيين بالقطاع المصرفي بشكل عام حيث ستتيح لهم الفرصة إكتساب خبرات ومهارات عملية. تصل مدة الدراسة بهذه الشهادة إلى 120 ساعة دراسية وتمت صياغة وإعداد المدة العلمية من قبل المعهد المصرفي المصري. وعلى صعيد اخر وقع البنك بروتوكول اخر مع الكلية لإختيار 10 طلاب واعدين من الملتحقين حديثا للدراسة باللغة العربية بالكلية، وذلك ليقوم البنك بتمويل تحويلهم إلى الدراسة باللغة الإنجليزية على أن يتحمل "إي جي بنك" مصروفاتهم الدراسية على مدار الاربع سنوات. اقيم حفل توقيع مذكرتي التفاهم بين "إي جي بنك" وكلية الإقتصاد والعلوم السياسية بجامعة القاهرة بحضور نضال عصر الرئيس التنفيذى والعضو المنتدب ل "إى جى بنك" والدكتورة ماجدة صالح القائم بأعمال عميد الكلية وعدد من قيادات كلية الإقتصاد وجامعة القاهرة. وصرح البنك إنه يضع على رأس أولوياته احتياجات الشباب بوجه عام والتعليم بشكل خاص، مؤكدا أن البنك حريص على إتاحة فرصة التعليم الجيد للمتميزين والموهوبين من الشباب ليكونوا أكثر قدرة على الإبداع والإبتكار وتقديم حلول غير تقليدية تعمل على تطوير القطاع المصرفي في مصر. وأضاف أنه سيكون لخريجي الشهادة الأولوية في التعيينات لدي إي جي بنك وفقا للفرص الوظيفية المتاحة لدى البنك. علما أن البنك سيتعامل بمنتهى الشفافية في إختيار الطلاب المرشحين للفوز بالمنح الدراسية، حيث سيتم إختيار 25 طالبا من طلاب البكالوريوس بعد إختبارات في اللغة والعمليات الحسابية تحت إشراف "إي جي بنك"، مؤكدا أن البنك لا يتردد في رعاية المواهب الشبابية القادرة على الإبتكار، وذلك على غرار المسابقات التي أطلقها البنك في في الدورة ال 20 لمعرض القاهرة الدولى للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، كما قدم البنك أكبر وأهم مبادرة لدعم شباب رواد الأعمال فى مصر من خلال إطلاق أول مسابقة تلفزيونية بإسم (هنا الشباب) لإكتشاف المبدعين وأصحاب الأفكار الخلاقة لدعم مشروعاتهم. جدير بالذكر أن "اي جي بنك" هو البنك الأسرع نمواً في مصر ويحرص علي تقديم خدمات مبتكرة للأجيال الشابة التي ينتمي لها أغلب قيادات البنك، لتتناسب مع التقدم التكنولوجي والتطور والإبتكار، وذلك عبر حلول بنكية غير مسبوقة تجذب قطاع كبير من المواطنين وتساعد على تحقيق الشمول المالي الذي تستهدفه الدولة خلال الفترة المقبلة.
