سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
الصحف البريطانية: وفاة شافيز توفر فرصة جديدة لعلاقة أمريكا بفنزويلا وأمريكا اللاتينية.. روبرت فيسك: كيرى أمضى وقتا ضائعا فى الخليج طالبا دعم المعارضة السورية.. فوربس تنشر تحقيق عن صافى ثروة بن طلال
الجارديان: وفاة شافيز توفر فرصة جديدة لعلاقة أمريكا بفنزويلا وأمريكا اللاتينية قالت الصحيفة إن وفاة رئيس فنزويلا هوجو شافيز، يمكن أن تقدم فرصة لبداية جديدة بين الولاياتالمتحدة وفنزويلا، وأيضا مع أمريكا اللاتينية، مضيفة أنه بإمكان الرئيس الأمريكى باراك أوباما أن يبدأ عهدا جديدا من خلال إعادة التقارب مع كوبا والاهتمام بقضايا الأسلحة والهجرة والمخدرات. ويرى الكاتب سيمون تسيدال فى مقاله بالصحيفة، أن وفاة هوجو شافيز، التى تم الإعلان عنها صباح اليوم الأربعاء، بعد صراع مع مرض السرطان، تقدم لأوباما فرصة تحسين العلاقات مع الدول التى تأثرت بسياسات شافيز المناهضة لأمريكا ورد فعل إدارة الرئيس السابق جورج بوش العنيف وغير الذكى إزائها. وعلى وجه التحديد، فإن تغير القيادة فى كركاس يمكن أن ينهى المأزق بشأن كوبا لو استطاع البيت الأبيض أن تستجمع الإرادة السياسية المطلوبة. ومع توقع أن تخوض فنزويلا فترة انتقالية، فإن واشنطن قامت بهدوء بفتح بداية دبلوماسية مع كركاس فى نوفمبر الماضى، بعد مواجهة طويلة بين البلدين تم فيها سحب السفراء. حيث هاتفت روبرتا جاكوبسون، مساعد وزير الخارجية لشئون نصف الكرة الغربى نائب الرئيس الفنزويلى نيكولاس مادورو، وهو الخليفة المفضل لشافيز، لمناقشة استعادة العلاقات الدبلوماسية بين أشياء أخرى. وحسبما قال مسئولون أمريكيون، فإن نائب الرئيس الفنزويلى عرض تبادل السفراء بمناسبة بداية الفترة الثانية لأوباما، وقيل إن جاكوبسون فى المقابل اقترحت نهج "الخطوة خطوة" لتحسين العلاقات الثنائية وبداية تعاون أكبر فى مكافحة المخدرات والإرهاب وقضايا الطاقة، بحسب ما ورد فى أحد التقارير الصحفية. الإندبندنت: روبرت فيسك: كيرى أمضى وقتا بائسا فى الخليج طالبا دعم المعارضة السورية تحدث الكاتب المخضرم روبرت فيسك فى مقاله اليوم الأربعاء، بالصحيفة عن زيارة وزير الخارجية الأمريكى جون كيرى لدول الخليج، وقال إنه يريد دعم دول الخليج للمتمردين فى سوريا، لكنه يتساءل: أى متمردين؟ الآمنون أم هؤلاء الإسلاميون "الإرهابيون" المرعبون؟، ويتساءل فيسك أيضا عن أساب عدم تسليح السعودية للميليشيات المناهضى للشيعة التى يؤيدونها فى سوريا. يقول الكاتب إن كيرى أمضى وقتا بائسا فى الخليج، فكان عليه أن يحبهم جميعا، الملوك والأمراء، فهو يحتاج دعمهم ضد الرئيس السورى بشار الأسد، لأنهم يرسلون بالتأكيد المال والسلاح للمعارضة، لكن أى معارضة تلك العلمانية الآمنة المتمثلة فى الجيش السورى الحر، أم الإرهابيين "الإسلاميين" المرعبين الذين يقاتلون الأسد أيضا ويتناورون فى عدة آلاف من الياردات. ويتابع الكاتب قائلا إن كيرى قال للعالم إنه الآن لديه ضمانات أكبر بأن الأسلحة ترسل إلى الجماعات المعتدلة فى سوريا، وربما تكون هذه الضمانات موجودة بالفعل لكنها بلا قيمة، فلو كانت قطر والسعودية ترسلان أسلحة للمعارضة، فكيف يمكنهم تصنيفهم "ليس لجماعة النصرة أو الجماعات الإسلامية الأخرى". وبما أن العائلة المالكة فى السعودية من الوهابين، مثل الكثير من المقاتلين الإسلاميين فى سوريا، فلماذا لا يدعمون الميليشيات المناهضة للشيعة فى سوريا. ويرى فيسك أن كيرى ليس لديه أى فكرة عن الإجابة على هذا السؤال على ما يبدو، فقال "إن بشار فقد الآن شرعيته" ألم يحدث هذا قبل عامين. وأضاف، "ليس هناك وسيلة لإعادة هذا" لكن لو أن السعوديين والقطريين يقدمون الأسلحة لسوريا، بينما لا يستطيع الأمريكيون السيطرة على من يحصل عليها، فمن سيكون الحكام الشرعيين لسوريا فى مرحلة ما بعد بشار، كل من فى الخليج مستاءين من الأسد، لكن هل تنوى قطر والسعودية إقامة ديمقراطية على النظام الغربى فى سوريا. الفايننشيال تايمز فوربس تنشر تحقيق مطول عن صافى ثروة بن طلال بعد قطع العلاقات معه تحدثت صحيفة الفايننشيال تايمز عن الأزمة التى نشبت بين الأمير الوليد بن طلال ومجلة فوربس بسبب حجم ثروته. وتشير الصحيفة إلى أن المجلة الأمريكية تزعم أن الأمير السعودى يبالغ بشكل منهجى فى ثروته، وبعد ساعات من إعلان بن طلال قطع العلاقات مع مؤشر فوربس، نشرت المجلة تحقيق مطول عن صافى ثروته. وتقدر فوربس ثروة بن طلال ب 20 مليار دولار أمريكى، فيما يؤكد الأمير أن ثروته تبلغ 29 مليار دولار، وتشير الصحيفة إلى أن هذه الفجوة قد تنبع من تقدير منخفض بشكل صارخ لحصة بن طلال التى تبلغ 95% لشركة المملكة القابضة التى تضم استثماراته بما فى ذلك مجموعة فنادق فورسيزون وسيتى جروب ونيوز كورب. وقالت فوربس، إن تقييم شركة المملكة يرتفع وينخفض على أساس عدة عوامل، من قبيل الصدفة، أنها تبدو أكثر ارتباطا بقائمة مليارديرات فوربس أكثر من الأساسيات. وأضافت المجلة أنه لا يوجد أحد من المليارديرات الآخرين ضغطوا للتأثير على تصنيفهم مثلما فعل بن طلال. ولفتت الفايننشيال تايمز إلى أن بلومبرج التى أطلقت مؤشرا للمليارديرات منافس لمؤشر فوربس، العام الماضى، تقدر ثروة الوليد بن طلال ب 28 مليار دولار. التايمز أمير قطر يشترى جزر يونانية بقيمة 7.2 مليون إسترلينى كشفت صحيفة التايمز، تقريراً بأن حلم أمير قطر الشيخ حمد بن خليفة هو شراء جزر يونانية ذات طبيعة خلابة ومياه زرقاء متلئلئة. وأوضحت الصحيفة البريطانية، وفق مقتطفات نقلها عنها موقع هيئة الإذاعة البريطانية "بى.بى.سى"، أن الأمير أعجب بجمال مجموعة جزر فى اليونان تعرف باسم "إشانديس" بعد أن رسا يخته فى مياهها قبل أربعة أعوام. ويضيف تقرير الصحيفة، أن الشيخ حمد اشترى جزر ست بحوالى 7.2 مليون جنيه إسترلينى، من مجموعة الجزر التى يبلغ عددها 18 جزيرة. وللأمير القطرى حرية التعامل مع الجزر سواء بإنشاء مراكز سياحية فاخرة، أو للاستثمارات الطبيعية أو تخصيصها لعائلته، وتقول الصحيفة إن الأمير يريد بناء فيلا على كل جزيرة وأنه يريد بناء 24 فيلا لأبنائه ال24.