مميزات إنشاء المجلس الوطني للتعليم.. خبير تربوي يجيب    تفاصيل التحول إلى الدعم النقدي    التموين تنتهي من صرف مقررات أكتوبر بنسبة تتجاوز 85%    مجلس النواب يُقر منحتين ب 11 مليون يورو بين مصر والاتحاد الأوروبي    إعادة تنظيم ضوابط توريق الحقوق المالية الناشئة عن مزاولة التمويل غير المصرفي    ‫ ماكرون .. سر التغيير    مراسلة القاهرة الإخبارية: اعتداءات بالجملة على المزارعين الفلسطينيين    ميلان ضد كلوب بروج.. عودة لياو وثيو للتشكيل الأساسى فى دوري أبطال أوروبا    تدريبات بدنية خاصة للاعبي الزمالك قبل مواجهة الأهلي    29 أكتوبر.. نظر استئناف المتهمين في واقعة سحر مؤمن زكريا على حكم حبسهم 3 سنوات    التشكيل الرسمي لمواجهة ميلان وكلوب بروج في دوري أبطال أوروبا    الترجي يعلن رحيل ميجيل كاردوزو وتكليف إسكندر القصري مديرا فنيا مؤقتا    لدفع الدية.. ننفرد بصور شيكات فتوح لأسرة ضحية الساحل الشمالي بعد الصلح    فيلم اهتزازات من غزة يفوز بجائزة الأفلام القصيرة بمهرجان لندن    طلاق جوري بكر للمرة الثانية بعد احتفالها بعيد ميلادها.. ما القصة؟    زينة تحتفل بعيد ميلاد شقيقتها ياسمين وتعلق: «بنتي الأولى» (فيديو)    أمين الفتوى: النية الصادقة تفتح أبواب الرحمة والبركة في الأبناء    أمين الفتوى: لكل من يقلق على أبنائه عليه بهذا الأمر|    جامعة قناة السويس تطلق قافلة شاملة إلى محافظة السويس تحت مظلة حياة كريمة    متحدث الصحة: ثبت كذب ادعاء مروجة فيديو فساد التطعيمات وتحويلها للتحقيق    التنمية المحلية: مشروع حياة كريمة يستهدف تقليص الفجوة بين الريف والحضر    باحث سياسي: الاحتلال أرجع غزة عشرات السنوات للوراء    صفة ملابس الإحرام للرجل والمرأة.. تعرف عليها    محافظ أسوان يتفقد مشروع إنشاء قصر الثقافة الجديد في أبو سمبل    إعلام الاحتلال: نتنياهو وبلينكن يعقدان اجتماعا لا يزال مستمرا منذ ساعتين    محافظ كفرالشيخ: تشغيل المخابز على مستوى المحافظة من الساعة ال5 صباحًا يوميًا    الطب الشرعي يفجر مفاجأة في اتهام موظف مدرسة إعدادي بالتح.رش بالطالبات    صلاح البجيرمي يكتب: الشعب وانتصارات أكتوبر 73    الدفاعات الجوية الأوكرانية تسقط 42 مسيرة روسية خلال الليلة الماضية    وزيرا الشباب والتعليم يبحثان التعاون الاستراتيجي في إطار مبادرة "بداية جديدة لبناء الإنسان المصري"    النائب العام يلتقي نظيره الإسباني لبحث التعاون المشترك    ظل كلوب يخيم على مواجهة ليفربول ولايبزيج    جارديان: بريطانيا تواجه فجوة مالية هائلة قد تدفع الحكومة لقرارات صعبة    وزير التعليم العالي: بنك المعرفة ساهم في تقدم مصر 12 مركزًا على مؤشر «Scimago»    طلب إحاطة لإعادة صياغة إجراءات خطة الإصلاح الاقتصادي مع صندوق النقد    «سترة نجاة ذكية وإنذار مبكر بالكوارث».. طالبان بجامعة حلوان يتفوقان في مسابقة دبي    حبس سيدة تخلصت من طفلة بقتلها للانتقام من أسرتها في الغربية    رئيس القومي للطفولة والأمومة: 60%؜ من المصريات يتعرضن للختان    ذوي الهمم في عيون الجامع الأزهر.. حلقة جديدة من اللقاء الفقهي الأسبوعي    وزيرة التضامن ب«المؤتمر العالمي للسكان»: لدينا برامج وسياسات قوية لرعاية كبار السن    رسالة غريبة تظهر للمستخدمين عند البحث عن اسم يحيى السنوار على «فيسبوك».. ما السر؟    مقابل 3 ملايين جنيه.. أسرة الشوبكي تتصالح رسميا مع أحمد فتوح    الرعاية الصحية: انجاز 491 بروتوكولًا إكلينيكيًا ل الأمراض الأكثر شيوعًا    حقيقة الفيديو المتداول بشأن إمداد المدارس بتطعيمات فاسدة.. وزارة الصحة ترد    رئيس "نقل النواب" يستعرض مشروع قانون إنشاء ميناء جاف جديد بالعاشر من رمضان    رئيس لجنة الحكام يحسم الجدل.. هل هدف أوباما بمرمى الزمالك في السوبر كان صحيحيًا؟    السجن المشدد 6 سنوات ل عامل يتاجر فى المخدرات بأسيوط    الرئيس الإندونيسي يستقبل الأزهري ويشيد بالعلاقات التاريخية بين البلدين    برغم القانون الحلقة 28.. فشل مخطط ابنة أكرم لتسليم والدها إلى وليد    فيفي عبده تتصدر تريند جوجل بسبب فيديو دعم فلسطين ( شاهد )    وزير الزراعة يطلق مشروع إطار الإدارة المستدامة للمبيدات في مصر    إسرائيل تعلن القبض على أعضاء شبكة تجسس تعمل لصالح إيران    للوقوف على جاهزيتها.. جولات تفقدية على وحدة إسعاف مستشفى الحميات بالإسماعيلية    نائب وزير المالية: «الإطار الموازني متوسط المدى» أحد الإصلاحات الجادة فى إدارة المالية العامة    انعقاد مجلس التعليم والطلاب بجامعة قناة السويس    بعد إعلان التصالح .. ماذا ينتظر أحمد فتوح مع الزمالك؟    أسعار الدواجن اليوم الثلاثاء 22-10-2024 بمحافظة الدقهلية    اللهم آمين| أفضل دعاء لحفظ الأبناء من كل مكروه وسوء    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



ننشر أحدث الأبحاث الطبية لهذا الأسبوع.. دواء أمريكى جديد لعلاج التصلب المتعدد.. وأسرار علاجية جديدة للزبادى والمشروم والتوت البرى.. وجامعة مانشستر: المصريون القدماء أبهروا العالم بتصميم أول طرف صناعى
نشر في اليوم السابع يوم 13 - 10 - 2012

يقدم "اليوم السابع" لقرائه جولة سريعة للاطلاع على أحدث ما توصلت إليه الأبحاث والدراسات الطبية والمؤتمرات العلمية الصادرة هذا الأسبوع، والمنشورة بأكثر الدوريات العلمية الأمريكية والأوروبية، مصداقية وأوسعها انتشاراً.
وركزت العديد من الدراسات الصادرة هذا الأسبوع على أضرار تدخين الحشيش بأنواعه المختلفة ودوره فى التقليل من خصوبة الرجال ورفع فرص إصابتهم بسرطان الخصية، وكما قامت هيئة الغذاء والدواء الأمريكية "FDA" بالتصديق على العديد من الأدوية والمستحضرات الصيدلية، كان أبرزها لعلاج مرض التصلب المتعدد بالإضافة إلى إصدار مستحضر صيدلى لعلاج التهاب القولون التقرحى.
وأبرز ما يميز هذا الأسبوع هو الكم الهائل من الاكتشافات حول الأسرار العلاجية للعديد من الأغذية، حيث أشارت دراسة أمريكية حديثة إلى أن تناول الزبادى بانتظام يعد من أفضل الوسائل لعلاج ارتفاع ضغط الدم المزمن، فيما أشارت دراسة أخرى إلى أن المشروم يقى من الإصابة بالورم الوعائى، بالإضافة التأكيد على أهمية تناول عصير التوت البرى وفاعليته فى الحفاظ على الضغط الدموى فى مستوياته الطبيعية.
وكشفت دراسة أخرى نشرتها جامعة مانشستر البريطانية وظهرت بدورية " Journal of Prosthetics and Orthotics"، عن أن المصريين القدماء هم أول من صمم واستخدم الأطراف الصناعية فى العالم، وذلك فى العام 950 قبل الميلاد، وذلك من خلال دراسة أجريت على إحدى المومياوات النساء بالقرب من مدينة الأقصر، وكان الطرف الصناعى يخص إصبع القدم الأكبر، حيث كان يتكون من الخشب والقماش، وأشاد الباحثون كثيراً بهذه النتائج وأبدوا اندهاشهم منها وكيف يتوصل أناس إلى هذه الفكرة فى ذاك الوقت السحيق، وخصوصاً أنها كانت غاية فى الدقة وتعطى الإحساس بالراحة وذلك حسبما أشار العديد من المتطوعين الذين قاموا بتجربة طرف صناعى يماثله ذلك الطرف القديم تماماً، وهو ما أبهر الباحثين القائمين على الدراسة.
ومن أغرب التقارير الطبية التى نشرت مؤخراً، هو ما أعلنته جامعة أمريكية عن إنشاء أول عيادة متخصصة لعلاج القطط والكلاب والحيوانات الأليفة المصابة بالسمنة تحت إشراف أفضل المتخصصين، وهو ما قد يشعر البعض بالإحباط ويوضح مدى التقدم والازدهار الذى وصل إليه الغرب حتى وصل بهم الحال إلى الاهتمام بصحة الحيوانات، فى الوقت الذى لا يجد فيه مئات الألوف من المواطنين العرب الدواء أو حتى رعاية صحية جيدة المستوى.
◄وإليكم ملخصاً لأهم ما جاء فى الدراسات الطبية الحديثة الصادرة هذا الأسبوع:
◄الحشيش يرفع فرص الإصابة بسرطان الخصية
كشفت دراسة علمية حديثة أجراها باحثون من جامعة ساوثرن كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية، عن معلومات جديدة وخطيرة بشأن تدخين الحشيش والذى انتشر بشكل مخيف، خصوصاً بين شبابنا فى المجتمعات العربية بالآونة الأخيرة،
وأشارت الدراسة إلى أن تدخين الحشيش يرفع فرص إصابة الرجال بسرطان الخصية، وأكدت الدراسة أن هذه النتائج لا يمكن الاستفادة منها على المستوى الشخصى فقط، وتحفيز الشباب والرجال للإقلاع عن تدخينه، ولكنها يجب أن تؤخذ أيضاً على محمل الجد بين الأشخاص الذين يخضعون للعلاج باستخدام مركبات الحشيش أو أحد مشتقاته.
وجاءت هذه النتائج فى دراسة حديثة نشرت بدورية "Cancer"، التى تصدرها الجمعية الأمريكية للسرطان، وذلك على الموقع الإلكترونى للدورية، ويعتبر سرطان الخصية أكثر صور السرطان الشائعة التى يصاب بها الشباب والرجال الذين تتراوح أعمارهم ما بين 15 و45 عاما، وتزداد حدة الإصابة بهذا المرض بشكل كبير، نتيجة التعرض لعدد من العوامل البيئية الضارة غير المعروفة.
◄دواء أمريكى جديد لعلاج مرض التصلب المتعدد
صدقت هيئة الغذاء والدواء الأمريكية "FDA" مؤخراً على إصدار مستحضر صيدلى جديد لعلاج مرض التصلب المتعدد، ويعرف العقار الجديد باسم "Aubagio "، ويحتوى على المادة الفعالة "teriflunomide"، ويوجد فى شكل أقراص يحصل عليها المريض بمعدل مرة واحدة يومياً، وذلك لعلاج الأشخاص البالغين المصابين بمرض التصلب المتعدد.
وأكدت الهيئة أن العقار الجديد نجح خلال التجارب الإكلينيكية فى الحد من معدل الإصابة بالمرض بنسبة 30% مقارنة بالأشخاص الذين لم يحصلوا عليه، وهو ما يثبت كفاءته فى علاج المرض، وإضافة خيار علاجى جديد، وخصوصاً أن التصلب المتعدد يصيب العديد من حواس الإنسان بالخلل، حيث يؤثر بالسلب على وظائف الحركة والإحساس والتفكير.
ويعد مرض التصلب المتعدد أحد أهم الأمراض الالتهابية والمناعية التى تهاجم جسم الإنسان وبالأخص الجهاز المركزى العصبى، حيث يتم تعطيل معظم الاتصالات العصبية بين المخ وجميع أجزاء الجسم، ومن أبرز الآثار الجانبية التى يسببها العقار، الذى تنتجه شركة سانوفى أفينتس: الإسهال وسقوط الشعر والغثيان وحدوث خلل فى أنزيمات الكبد.
◄تناول 3 كئوس من الكحوليات يومياً يعرضك للسكتة الدماغية مبكراً
كشفت دراسة علمية حديثة أجراها باحثون من الجمعية الأمريكية للأعصاب عن معلومات جديدة وخطيرة، بشأن تناول المشروبات الكحولية ودورها فى رفع فرص الإصابة بأحد الأمراض الخطيرة والقاتلة، وأشارت الدراسة إلى أن تناول 3 كئوس أو أكثر من المشروبات الكحولية بشكل يومى ومنتظم يرفع فرص الإصابة بالسكتة الدماغية، وذلك فى مرحلة مبكرة من العمر وبمقدار 15 عاما قبل موعد إصابتها للأشخاص الذين لا يتناولون المشروبات الكحولية بكثافة عالية.
وشملت الدراسة 540 شخصاً، يبلغ متوسط أعمارهم 71 عاما، وقد سبق لهم الإصابة بأحد أنواع السكتة الدماغية الناتجة عن النزيف الدموى وليس الجلطة وتعرف باسم " intracerebral hemorrhage"، وجاءت هذه النتائج فى دراسة حديثة نشرت مؤخراً بدورية "Neurology"، وظهرت أيضاً على الموقع الإلكترونى الخاص به.
◄المشروم يحد من الإصابة بالورم الوعائى
كشفت دراسة علمية حديثة أجراها باحثون من جامعة بنسلفانيا، عن معلومات جديدة ومثيرة بخصوص المشروم وفوائد الصحية فى الحد من الإصابة ببعض أنواع السرطان، وأشارت الدراسة إلى أن أحد أنواع المشروم ويعرف باسم "Yunzhi mushroom" يحتوى على أحد المركبات الكيميائية القادرة على الحد من الإصابة بالورم الوعائى "hemangiosarcoma"، وأنه قد يساعد فى تمديد حياة الأشخاص الذين عولجوا به وزيادة المدة التى يبقونها على قيد الحياة، وذلك من خلال تجارب أجريت على الكلاب.
وجاءت هذه النتائج فى دراسة حديثة نشرت مؤخراً بدورية "Evidence-Based Complementary and Alternative Medicine"، وذلك على الموقع الإلكترونى الخاص بها، ويعرف هذا المركب باسم " polysaccharopeptide"، ويتوقع الباحثون أن يساهم مستقبلاً فى علاج مرضى السرطان، سواء باستخدامه كدواء أساسى أو أن يستخدم ضمن الخريطة العلاجية لمرضى السرطان بجانب العلاج الكيماوى.
◄المسكنات ترفع خطر حدوث الوفاة لمرضى الأزمات القلبية
كشفت دراسة علمية حديثة أجراها باحثون من الرابطة الأمريكية للقلب عن نتائج جديدة وخطيرة، بخصوص أحد الوسائل العلاجية التى تزيد من خطر وفاة الأشخاص الذين تعرضوا مسبقاً للإصابة بالأزمات القلبية، وأشارت الدراسة إلى أن استخدام المرضى الذين تعرضوا للأزمات القلبية لمسكنات الألم التى تنتمى لمجموعة مضادات الالتهاب غير الأستيرودية "NSAIDS" سواء اللا وصفية مثل الايبوبروفين والنابروكسين والديكلوفيناك أو الأدوية الوصفية مثل " Celebrex "، يرفع فرص حدوث الوفاة على المدى البعيد أو حتى الإصابة بأزمة قلبية ثانية.
وجاءت هذه النتائج فى دراسة حديثة نشرت مؤخراً بدورية "Circulation"، وذلك على الموقع الإلكترونى الخاص بها، وأكد الباحثون ضرورة أن يحذر أطباء القلب المرضى الذين تعرضوا للأزمات من استخدام مضادات الالتهابات غير الاستيرودية، وأنها قد تسبب لهم مضاعفات خطيرة قد تصل للوفاة، حتى بعد مرور أعوام عديدة على الإصابة بالأزمة القلبية.
◄الطلاق يرفع فرص إصابة الأبناء الذكور بالسكتة الدماغية بعد البلوغ
كشفت دراسة علمية حديثة أجراها باحثون من جامعة تورنتو الكندية عن نتائج جديدة وخطيرة بشأن الطلاق وانفصال الأبوين، ودوره فى إحداث مشاكل كبيرة على صحة الأولاد فى مراحل متأخرة من العمر، وخصوصاً بالنسبة للذكور، وأشارت الدراسة إلى أن الرجال البالغين الذين سبق لهم أن عانوا خلال طفولتهم من المشاكل الأسرية، والتى انتهت بالطلاق، وذلك قبل بلوغ عمر الثمانية عشر عاماً، ترتفع فرص إصابتهم بالسكتة الدماغية بشكل أكبر بمقدار 3 مرات، مقارنة بالرجال الذين عاشوا طفولتهم وسط أسرة متحابة وتربطها أواصر وعلاقات قوية، بينما لم ترتفع فرص إصابة السيدات اللاتى عاصرن نفس ظروف الطلاق خلال طفولتهن بالسكتة الدماغية.
وجاءت هذه النتائج فى دراسة حديثة نشرت مؤخراً بدورية "International Journal of Stroke"، وأضافت الدراسة أن السبب الحقيقى وراء ارتفاع فرص الإصابة بالسكتة الدماغية غير معروف، ولكنه قد يعود إلى ارتفاع مستويات هرمون الكورتيزول داخل الجسم، والذى يرتبط بالتوتر والضغوط النفسية، والتأثيرات السلبية التى يحدثها بتغيير الطريقة التى يتعامل بها الجسم مع التوتر طوال العمر، نتيجة لمعايشة الظروف الصعبة المرتبطة بطلاق الأبوين، بما يرفع فى النهاية من فرص الإصابة بالسكتة الدماغية.
◄الجينات هى "المتهم الخفى" فى الشعور بضغوط العمل
كشفت دراسة علمية حديثة أجراها باحثون من جامعة نوتردام عن معلومات جديدة ومثيرة بشأن التوتر والضغوط والشعور بالإجهاد الذى قد نعانى منه خلال العمل، وألقت الضوء على أحد العوامل الجديدة التى قد تساهم فى تحفيز تلك الأحاسيس غير المرغوبة.
وأشارت الدراسة إلى أن العوامل الجينية وامتلاك بعض الجينات قد يكون هو السبب فى الشعور بالتوتر والضغوط خلال أداء الوظائف المختلفة، وأن مدير العمر قد يكون بريئاً تماماً من ذلك، وكما أن شعور أحد الأشخاص بالضيق من وظيفته بشكل يفوق أحد أصدقائه، فلا يعنى بالضرورة أن هذا الشخص يعانى من ضغوطات أكبر أو مكلف بمهام أصعب داخل وظيفته.
وتابعت الدراسة أن الأبحاث والتجارب التى أجريت مؤخراً كشفت عن دور فعال للجينات وأكبر مما كنا نتوقعه فى معاناة الموظفين من الضغوط المصاحبة للعمل، لافتة إلى أن تغيير الشخص للوظيفة هرباً من تلك الضغوط ليس هو الحل، وأنه سيظل يعانى من نفس تلك الأحاسيس السلبية عند ممارسة مهام العمل الجديد إذا كان هذا الشعور ناتجاً عن بعض العوامل الجينية التى يمتلكها، بل والمثير للقلق أن الجينات تحدث تأثير أكبر فى تحفيز الشعور بضغوط العمل بمقدار أربع مرات مقارنة بالعوامل البيئية المصاحبة للوظائف المختلفة، وجاءت هذه النتائج فى دراسة حديثة نشرت مؤخراً بدورية "Organizational Behavior and Human Decision Processes "، وذلك على الموقع الإلكترونى الخاص بها.
وأضافت الدراسة أن هذه النتائج لا تعنى إطلاقاً أن يستسلم الموظف لتلك الأحاسيس نتيجة عوامل قد يظن أنها خارجة عن إرادته، ولكن فى الحقيقة أن الشعور بالتوتر والقلق والضغوط المصاحبة للعمل تعتمد فى المقام الأول على الاستعداد الشخصى للإنسان، وأن الموظف يستطيع التحكم فى تلك الأحاسيس السلبية والحد منها من خلال التعامل بحكمة ووعى مع المواقف المختلفة المصاحبة للعمل، ويتوجب علينا أن نركز البحث بداخل أنفسنا بدلاً من التركيز على العوامل المصاحبة للوظيفة.
◄اكتشاف 5 جينات جديدة مسئولة عن تحديد شكل وجه الإنسان
كشفت دراسة علمية حديثة أجراها فريق دولى من الباحثين عن معلومات جديدة ومثيرة بخصوص العوامل التى تتحكم فى وجه الإنسان، وتساهم فى تشكيل وجه مميز لكل منا نتعارف به، ويجعلنا نختلف عن بعضنا البعض فى الهيئة والشكل.
وتوصلت الدراسة التى أجراها باحثون من هولندا وألمانيا وكندا والمملكة والمتحدة وأستراليا إلى أن هناك عددا من الجينات تتحكم فى تحديد الأشكال المختلفة لوجه الإنسان، ويبلغ عددها خمس جينات، وتابعت الدراسة أن هذه النتائج قد تفسر لنا الشبه الواضح بين الأقارب ونفس الشكل تقريبا للتوائم المتماثلة، نتيجة امتلاكهم أحماض نووية وجينات متشابهة إلى حد كبير.
وجاءت هذه النتائج فى دراسة حديثة نشرت مؤخراً بدورية المكتبة العامة للعولم الخاصة بالجينات "Plos Genetics"، وذلك على الموقع الإلكترونى الخاص بها، وأكد الباحثون أن هذه النتائج ستفتح الباب لفتح كل الملفات التى تتعلق بطبيعة الوجه البشرى، وستقودنا بلا شك إلى فهم أكبر وأفضل لفسيولوجيا الوجه، وهو ما سيساهم فى النهاية فى تقديم رعاية طبية أفضل وتطوير أدوية جديدة تتعامل مع المشاكل الخاصة بوجه الإنسان.
◄ممارسة الرياضة هى الحل الأمثل للصمود أمام ضغوط الحياة اليومية
كشفت دراسة علمية حديثة أجراها باحثون من جامعة ميرلاند عن معلومات جديدة ومثيرة بشأن ممارسة الرياضة ودورها فى تخفيف الضغوط اليومية والحد منها.
وأشارت الدراسة إلى أن ممارسة الرياضة بشكل متوسط ولمدة لا تزيد عن نصف ساعة باليوم يساعد فى تخفيف الضغوط الحياتية التى يعانى منها الإنسان على مدار يومه، وتقليل الشعور بالقلق والتوتر والإجهاد، والذى يعانى منه الكثير من الناس خلال حياتهم اليومية.
وأضافت الدراسة أن ممارسة الرياضة تساعد أيضاً فى الحد من الإصابة بالأمراض التى تصيب المخ، وتقلل من فرص الإصابة بمرض الزهايمر وتحد من العوامل الضارة التى تحفز الإصابة بهذا المرض، لافتين إلى أن الجديد فى هذه النتائج أن ممارسة الرياضة بانتظام يساعد فى صمود الإنسان تجاه الأحاسيس السلبية التى يواجهها على المدى الطويل حتى وبعد الانقطاع عن ممارسة الرياضة.
◄"الزبادى".. أفضل وسيلة للوقاية من ارتفاع ضغط الدم المزمن
كشفت دراسة علمية حديثة أجراها فريق من الباحثين الأمريكيين عن أن تناول الزبادى بانتظام وجعله ضمن النظام الغذاء اليومى للإنسان يقلل كثيراً من فرص الإصابة بارتفاع ضغط الدم المزمن، وأشارت الدراسة إلى أن إضافة الزبادى إلى الحمية الغذائية الخاصة بالإنسان يساعد على تخفيض ضغط الدم الانقباضى "Systolic blood pressure"، وذلك على المدى الطويل من تناوله.
وأذيعت هذه النتائج فى المؤتمر العلمى الخاص بمرض الضغط المزمن لعام 2012، والذى عقدته مؤخراً الجمعية الأمريكية للقلب، وشملت الدراسة التى استمرت 15 عاما حوالى 2000 شخص متطوع، ومن غير المصابين بارتفاع ضغط الدم المزمن فى بداية الدراسة، وقام الأشخاص بملء استبيانات حول حالتهم الصحية بمعدل كل 4 سنوات، حيث تناول الأشخاص الخاضعون للدراسة كوب من الزبادى قليل الدسم كل 3 أيام، وكشفت النتائج عن انخفاض ضغط الدم الانقباضى الخاص بالأشخاص الذين تناولوا الزبادى بشكل يفوق الأشخاص الذين لم يتناولوه قط.
◄الفواكه والخضروات تحد من فرص إصابة السيدات بالأزمات القلبية
كشفت دراسة علمية حديثة، أجراها باحثون من جامعة السويد، عن معلومات جديدة بشأن الفواكه والخضروات، ودورها فى الحد من الإصابة ببعض الأمراض الخطيرة، وأشار الباحثون إلى أن تناول الأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة، وأبرزها الفواكه والخضروات، يقلل بشكل كبير من فرص الإصابة باحتشاء عضلة القلب "Myocardial Infarction" أو ما يعرف بالأزمات القلبية وبشكل خاص بين السيدات.
وجاءت هذه النتائج فى دراسة حديثة نشرت بدورية "TheAmerican Journal of Medicine"، وشملت الدراسة أكثر من 32000 سيدة سويدية تتراوح أعمارهن ما بين 49 و83 عاماً، واستمرت الدراسة حوالى 11 عاماً، وذلك فى الفترة من 1997 إلى 2007.
◄تناول عصير التوت البرى بانتظام يخفض ضغط الدم
كشفت دراسة علمية حديثة أجراها باحثون من الجمعية الأمريكية للقلب عن نتائج جديدة ومثيرة بشأن عصير التوت البرى ودوره فى جعل الإنسان يتمتع بصحة أفضل.
وأشارت الدراسة إلى أن تناول عصير التوت البرى منخفض السعرات الحرارية بانتظام يحافظ على الضغط الدموى للإنسان البالغ فى معدلاته الطبيعية ويخض ضغط الدم الخاص به، ويقلل فرص إصابته بارتفاع ضغط الدم المزمن.
وأذيعت هذه النتائج فى المؤتمر العلمى الذى عقدته مؤخراً الجمعية الأمريكية للقلب فى العشرين من شهر سبتمبر الجارى، وذلك لمناقشة الأبحاث التى أجريت حول ارتفاع ضغط الدم المزمن لعام 2012.
واستمرت الأبحاث لمدة ثمانى أسابيع حصل فيها الأشخاص محل الدراسة على كميات متوسطة من عصير التوت البرى بشكل يومى، ولفت الباحثون إلى أن فاعلية عصير التوت البرى فى خفض الضغط الدموى قد تعود إلى احتوائه على كميات كبيرة للغاية من مضادات الأكسدة الموجودة بشكل طبيعى فى الشاى والفواكه، والتى ثبت دورها فى خفض الضغط الدموى.
◄خدعوك فقالوا.. مستحضرات "الجنكة" تحسن الذاكرة
كشفت دراسة علمية حديثة، أجراها باحثون من جامعة هيرتفوردشاير البريطانية عن معلومات هامة، ومثيرة بشأن المستحضرات الصيدلية لنبات ومستخلص الجنكو أو الجنكة "Ginkgo Biloba"، وأشارت إلى أن استخدام تلك المكملات الغذائية لا يحسن من الذاكرة؛ أو التركيز كما يعتقد.
وتابعت أن مستحضرات الجنكة ليس لديها أى تأثير إيجابى يذكر على التحسين من وظائف الإدراك، وذلك مهما اختلفت الجرعة؛ أو المدة التى خضع فيها الأشخاص الأصحاء للعلاج، وأنها تعتبر مضيعة للمال والوقت.
وذكرت الدراسة أن العديد من الأبحاث العلمية الحديثة سارت على نفس هذا المنوال، وأشارت إلى أنه لا يوجد دليل علمى يثبت أن تناول مستحضرات الجنكة، يقى من الإصابة بمرض الزهايمر، وكما كشفت دراسة علمية حديثة أيضا، أجراها باحثون من المركز الطبى لعلوم الصحة بجامعة لويزيانا عن معلومات جديدة بشأن مستحضرات نبات الجنكو؛ أو الجنكة "Ginkgo Biloba"، وفاعليتها فى علاج تدهور وخلل وظائف الإدراك، الذى يصيب مرضى التصلب المتعدد.
وأشار الباحثون إلى أن مستخلص نبات الجنكة لا يعمل على تحسين وظائف الإدراك لدى المرضى المصابين بالتصلب المتعدد، كما هو معتقد، وجاءت هذه النتائج فى دراسة حديثة نشرت بدورية "Neurology ".
وأضافت الدراسة، أن أهمية هذه النتائج لا تكمن فى تحذير مرضى التصلب المتعدد من استخدام مستحضرات الجنكو، وخصوصاً أنها غير ضارة، ولا تتسبب فى إحداث مشاكل، ولكن الأهمية تكمن فى استخدامهم للأدوية الصحيحة والضرورية لعلاج مشاكل التصلب المتعدد، وهو ما يرفع فى النهاية فرص الشفاء من المرض، والحد من الأعراض المصاحبة له.
ومن أبرز المستحضرات الصيدلية، التى تحتوى على مستخلص الجنكو بيلوبا، جنكو، وتيبونينا فورت، وجنكو بلاس، وهو يستخدم فى الأساس لعلاج خلل الدورة الدموية فى المخ، ومشاكل الذاكرة وضعف وظائف الإدراك والدوار الحركى.
◄تقرير أمريكى يوصى بتوخى الحذر عند استخدام دهانات الألم الموضعية
نشرت هيئة الغذاء والدواء الأمريكية "FDA" فى الرابع من شهر أكتوبر الجارى، تقريراً يتناول بعض التحذيرات الطبية المتعلقة باستخدام مسكنات الألم الموضعية، والتى تستخدم لعلاج آلام العضلات والمفاصل مثل الكريمات والمراهم والدهانات المختلفة، وذلك بعد وصول عدد كبير من البلاغات وشكاوى المرضى إلى هيئة ال"FDA" حول معاناتهم من ظهور حروق وإصابات جلدية كبيرة عقب استخدام تلك المسكنات الموضعية.
ونوهت الهيئة أن تلك المستحضرات الصيدلية قد تتسبب أحياناً فى إحداث بعض الآثار الجانبية وإصابات الجلد الخطيرة عقب استخدامها، وتشبه كثيراً حروق الدرجة الأولى أو الثانية أو الثالثة الناتجة عن استخدام المواد الكيمائية شديدة الفاعلية، مثل الشعور باللسعة وظهور الحروق والتقرحات خلال الساعات الأولى من استخدام تلك الدهانات.
وأكدت الهيئة ضرورة إدراك المرضى أن تلك المسكنات الموضعية تُحدث عقب استخدامها شعوراً بالدفء أو الانتعاش بالجلد، يساعد فى تخفيف الأوجاع، ولكنه لا يقترن بشكل طبيعى مع حدوث تلف أو آلام فى الجلد، وقد يحتاج المريض فى بعض الأحيان إلى تلقى الرعاية الطبية المستمرة بالمستشفى.
وأضافت الهيئة أن مادتى المنثول "3%" والساليسالات "10%" كانتا من أكثر المواد الفعالة التى تسببت فى إحداث إصابات جلدية وآثار جانبية خطيرة حسبما أبلغ عنها المرضى، بالإضافة إلى مادة الكابسايسين ولكن بدرجة أقل، لافتة إلى ضرورة انتباه المريض عند حدوث أى إصابات جلدية طارئة، وإيقاف استخدام المستحضر بشكل فورى والذهاب إلى أقرب طبيب أو مستشفى لتلقى الرعاية الطبية.
◄"الغذاء والدواء"تصدق على مستحضر يساعد فى الكشف عن سرطان البروستاتا
صدقت هيئة الغذاء والدواء الأمريكية "FDA" مؤخراً، على إصدار مادة تشخيصية جديدة تساعد فى الكشف عن الإصابة بسرطان البروستاتا، وخصوصاً بالنسبة للمرضى الذين عاودتهم الإصابة بالمرض مرة أخرى عقب الشفاء منه.
ويعرف المستحضر الجديد باسم " Choline C 11"، ويحصل عليه المريض عن طريق الحقن الوريدى، ليكشف عن الإصابة المتكررة بمرض سرطان البروستاتا، معتمداً على استخدام تقنية التصوير المقطعى بالإصدار البوزيترونى "PET"، وهو ما يكشف فى النهاية عن مكان الورم داخل الجسم.
ويخضع فقط عدد محدود من مرضى سرطان البروستاتا لاستخدام هذا المستحضر الجديد، وهم الذين أظهروا نتائج إيجابية عند الكشف عن أنتيجين "PSA"، والذى يعبر وجوده عن الإصابة بالمرض، وأكدت الهيئة أن مادة "Choline C 11" لن تغنى بأى شكل من الأشكال عن استخدام الوسائل التقليدية للكشف عن سرطان البروستاتا.
ولا يتسبب العقار الجديد، والذى تنتجه شركة مايو كلينيك فى حدوث أى آثار جانبية، إلا فى ظهور بعض الطفح الجلدى مكان الحقن الوريدى، وأظهر العقار كفاءة وأمانا كبيرين خلال التجارب الإكلينيكية على أغلب المرضى.
◄جامعة أمريكية تنشئ أول عيادة متخصصة لعلاج القطط والكلاب من السمنة
فى سابقة تعد هى الأولى من نوعها، أنشأت كلية الطب البيطرى بجامعة تافتس أول عيادة متخصصة لعلاج الحيوانات الأليفة كالقطط والكلاب المصابة بالسمنة وزيادة الوزن ومساعدتها على التخلص من تلك المشاكل الصحية.
ويشرف على تلك العيادات أخصائيو تغذية بيطرية، واشترطت الجامعة أن يكونوا حاصلين على شهادات معتمدة من قبل الكلية الأمريكية للتغذية البيطرية، وسيكون نظام العمل داخل العيادة بدوام كامل وستتفرغ لعلاج مرض السمنة فقط، حسبما أكدت الجامعة.
وأشار الباحثون بجامعة تافتس إلى أن حوالى 60% من القطط والكلاب مصابة إما بارتفاع الوزن أو السمنة حسب نتائج أحدث الدراسات، بينما أشار استبيان حديث أجرى بمستشفى فوستر المخصصة لعلاج القطط والكلاب أن النسبة قد تصل إلى 70%، وكما أن الحيوانات الأليفة تشاركنا عاداتنا الغذائية الخاطئة وأسلوب الحياة الذى نتبعه ويتسم غالباً بالكسل، وهو ما ارتأته جامعة تافتس كافياً لإنشاء أول عيادة متخصصة لعلاج السمنة التى تصيب الحيوانات الأليفة، وحرصاً منها على تخليصهم من تلك المشاكل الصحية.
وأكدت الجامعة أن تلك العيادة ستساعد المالكين على أن تستعيد القطط والكلاب الخاصة بهم أوزانها الصحية بشكل أمن وفعال، لافتة إلى أنه على الرغم من أن السمنة لا ترفع فرص إصابة تلك الحيوانات بأمراض القلب كما يحدث مع الإنسان إلا أنها قد تؤدى إلى العديد من المضاعفات مثل مرض السكر ومشاكل المفاصل ومضاعفات الجهاز التنفسى وهو ما يقلل من المدة الافتراضية التى يتوقع أن تعيشها ويقلل من جودة الحياة ونوعيتها.
وستركز العيادة المتخصصة بشكل أساسى على تقديم برامج غذائية دقيقة حتى تنتظم عليها الحيوانات الأليفة لتساعدها فى التخلص من السعرات الحرارية الزائدة، وعلاج ارتفاع الوزن والسمنة، وأضاف الباحثون أن الفوائد الخفية لفكرة إنشاء تلك العيادة قد تكمن فى مساعدة مالكى تلك الحيوانات أنفسهم على فقدان الوزن، وذلك لأنهم سيشاركون حيواناتهم فى البرامج التدريبية التى يخضعون لها وهو ما سيعود بالنفع على الاثنين معاً.
وتأتى هذه النتائج فى الوقت الذى لا يجد فيه الملايين من المرضى حول العالم من يقدم لهم الرعاية الصحية اللازمة بسبب الفقر المدقع والحالة المادية الصعبة، وكما لا يجدون أغلبهم الدواء أو حتى الطعام ويموت منهم الآلاف من الجوع سنوياً ومتأثرين بالعديد من الأمراض المزمنة والخطيرة، ولا تقارن إطلاقاً بالسمنة، وهو ما قد يعد مستفزاً لمشاعر الكثيرين حول العالم.
وإليكم الآن بعضاً من العناوين السريعة الخاصة بأحدث ما توصلت إليه الدراسات العلمية والطبية الصادرة هذا الأسبوع، ويمكنكم الاطلاع على النص الكامل لها من خلال موقع "اليوم السابع" بصفحة الصحة والطب:
◄ دواء أمريكى جديد لعلاج التهاب القولون التقرحى
◄ الميثادون يقلل خطر انتقال مرض الالتهاب الكبدى الوبائى سى بين الأشخاص
◄ تناول الطماطم بانتظام يحد من السكتة الدماغية
◄ العرقسوس يملك فاعلية كبيرة فى الحفاظ على تعقيم الأدوات الطبية
◄ الأسبرين يحد من خطر الإصابة بسرطان المبيض
◄ تناول الفواكه والخضروات يومياً يزيد من شعورك بالسعادة
◄ التمارين الرياضية تزيد فرص تكوين الكولسترول النافع
◄ القهوة تقلل خطر الإصابة بالزهايمر عن طريق الحد من الالتهابات
◄ فيتامين "ج" يقلل فرص الإصابة بهشاشة العظام
◄ قرح القدم التى تصيب مرضى السكر تعرضهم لخطر الوفاة والأزمات القلبية والسكتة الدماغية
◄ دقائق من التمارين العنيفة تزيد من فرص حرق السعرات الحرارية
◄ الزواج يساعد فى تمديد حياة مرضى سرطان الرئة بشكل أكبر
◄ زيادة الوزن 700 جرام سنوياً تعرض طلاب الجامعة لأمراض القلب
◄ حصوات الكلى ترفع فرص حدوث الفشل الكلوى مستقبلاً
◄ تطوير مستشعر جديد أصغر حجماً وأقل تكلفة للكشف عن السكر بالدموع
◄ تعرض الرجال للتحرش الجنسى فى الطفولة يجعلهم عرضة للأزمات القلبية


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.