سعر الذهب في مصر بنهاية التعاملات بعد قرار الفيدرالي بتخفيض الفائدة    37.3 مليار جنيه قيمة التداول بالبورصة خلال تعاملات أمس الأربعاء    أسعار الدجاج والأسماك اليوم 19 سبتمبر    بالتزامن مع الأجهزة اللاسلكية.. تفاصيل انفجار نظام الطاقة الشمسية في لبنان    مفاجأة من الزمالك ل فتوح قبل مباراة الشرطة الكيني.. عاجل    مواعيد دخول الطلاب للمدارس في جميع المراحل التعليمية    برج القوس.. حظك اليوم الخميس 19 سبتمبر 2024: لا تلتفت لحديث الآخرين    «أيام الفقر وذكرياته مع والده».. ماذا قال الشاب خالد في برنامج بيت السعد؟ (تقرير)    حكم صلاة الاستخارة للغير.. هل تجوز؟    قصف غزة.. الاحتلال يغلق شارع روجيب شرق نابلس بالسواتر الترابية    جورجينا رودريجز تزور مدينتها وتحقق أحلام طفولتها الفقيرة (صور)    مندوب فلسطين بالأمم المتحدة: القرار الأممي نقطة تحول في مسار نضالنا من أجل الحرية والعدالة    قراصنة إيرانيون أرسلوا لحملة بايدن مواد مسروقة مرتبطة بترامب    موجة حارة لمدة 3 أيام.. الأرصاد تكشف تفاصيل طقس اليوم الخميس    أحداث الحلقة 3 من «برغم القانون».. الكشف عن حقيقة زوج إيمان العاصي المُزور    تشكيل برشلونة المتوقع أمام موناكو في دوري أبطال أوروبا.. من يعوض أولمو؟    محلل إسرائيلي: حزب الله ارتكب 3 أخطاء قاتلة فتحت الباب أمام الموساد لضربه بقوة    كيفية الوضوء لمبتورى القدمين واليدين؟ أمين الفتوى يوضح    شريف دسوقي: كنت أتمنى أبقى من ضمن كاست "عمر أفندي"    خبير: الداخل الإسرائيلي يعيش في حالة زعر مستمر    أيمن موسى يكتب: سيناريوهات غامضة ل«مستقبل روسيا»    حقيقة الذكاء الاصطناعي واستهلاك الطاقة    الخارجية الأمريكية ل أحمد موسى: أمريكا مستعدة لتقديم خدمات لحل أزمة سد النهضة    موعد مباراة مانشستر سيتي وأرسنال في الدوري الإنجليزي.. «السيتيزنز» يطارد رقما قياسيا    «افتراء وتدليس».. رد ناري من الأزهر للفتوى على اجتزاء كلمة الإمام الطيب باحتفالية المولد النبوي    الأهلي لم يتسلم درع الدوري المصري حتى الآن.. اعرف السبب    موعد صرف معاشات شهر أكتوبر 2024    بالاسم ورقم الجلوس.. نتيجة تنسيق المرحلة الثالثة للقبول بالجامعات (رابط مباشر)    تفاصيل مصرع مُسن في مشاجرة على قطعة أرض في كرداسة    بشاير «بداية»| خبز مجانًا وقوافل طبية وتدريب مهني في مبادرة بناء الإنسان    طفرة عمرانية غير مسبوقة واستثمارات ضخمة تشهدها مدينة العاشر من رمضان    "ماتت قبل فرحها".. أهالي الحسينية في الشرقية يشيعون جنازة فتاة توفيت ليلة الحنة    آيتن عامر بإطلالة جريئة في أحدث ظهور..والجمهور: "ناوية على إيه" (صور)    مصدر أمني ينفي انقطاع الكهرباء عن أحد مراكز الإصلاح والتأهيل: "مزاعم إخوانية"    دورتموند يكتسح كلوب بروج بثلاثية في دوري الأبطال    عبير بسيوني تكتب: وزارة الطفل ومدينة لإنقاذ المشردين    حامد عزالدين يكتب: فمبلغ العلم فيه أنه بشر وأنه خير خلق الله كلهم    الشاب خالد: اشتغلت بائع عصير على الطريق أيام الفقر وتركت المدرسة (فيديو)    تراجع بقيمة 220 جنيهًا.. سعر الحديد والأسمنت الخميس 19 سبتمبر 2024 بعد التحديث الجديد    كشف حقيقة فيديو لفتاة تدعي القبض على شقيقها دون وجه حق في الإسكندرية    «استعلم مجانًا».. نتيجة تنسيق المرحلة الثالثة 2024 علمي وأدبي فور إعلانها رسميًا (رابط متاح)    إيمان كريم تلتقي محافظ الإسكندرية وتؤكد على التعاون بما يخدم قضايا ذوي الإعاقة    هل موت الفجأة من علامات الساعة؟ خالد الجندى يجيب    «هي الهداية بقت حجاب بس؟».. حلا شيحة تسخر من سؤال أحد متابعيها على التواصل الاجتماعي    كيفية تحفيز طفلك وتشجيعه للتركيز على الدراسة    السفر والسياحة يساعدان في إبطاء عملية الشيخوخة    أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد وتخلصه من السموم    قمة نهائي 2023 تنتهي بالتعادل بين مانشستر سيتي وإنتر ميلان    صلاح التيجاني: والد خديجة يستغلها لتصفية حسابات بعد فشله في رد زوجته    «طعنها وسلم نفسة».. تفاصيل إصابة سيدة ب21 طعنة علي يد نجل زوجها بالإسماعيلية    عقب تدشينها رسميًا.. محافظ قنا ونائبه يتابعان فعاليات اليوم الأول من مبادرة «بداية جديدة»    الفنانة فاطمة عادل: دورى فى "الارتيست" صغير والنص جميل وكله مشاعر    الخطيب يدرس مع كولر ملف تجديد عقود اللاعبين وأزمة الدوليين قبل السوبر المصري    بخطأ ساذج.. باريس سان جيرمان يفوز على جيرونا في دوري أبطال أوروبا    صحة مطروح تقدم 20 ألف خدمة في أولى أيام المبادرة الرئاسية «بداية جديدة».. صور    عاجل - قرار تاريخي:الاحتياطي الفيدرالي يخفض الفائدة إلى 5.00% لأول مرة منذ سنوات    من الأشراف.. ما هو نسب صلاح الدين التيجاني؟    محافظ القليوبية يكرم المتفوقين في الشهادات العامة بشبرا الخيمة    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



"التوك شو": خورشيد: استقالة القيادات الجامعية أفضل من إقالتها.. هاشم ربيع: الأغلبية فى البرلمان للتيارات الإسلامية وفلول الحزب الوطنى..وانسحاب حزب الأصالة والجماعة الإسلامية من التحالف الديمقراطى

قال الدكتور معتز خورشيد، وزير التعليم العالى والبحث العلمى، إن استقالة عمداء ورؤساء بعض الجامعات أكرم وأحسن بكثير من قرارات الإقالة مؤكدا على عدم السماح بتدخل الأمن القومى "أمن الدولة سابقاً" فى أى شىء يتعلق بالشئون الجامعية.
"القاهرة اليوم": أديب: نحن مُقبلون على عام الرمادة ويجب أن توضع أموال الحج لفك كرُب الناس.. البلتاجى: الحرية والعدالة جاهز بقوائم لكل الدوائر الانتخابية.. هاشم ربيع: المجلس القادم ستكون الأغلبية للتيارات الإسلامية ثم فلول الحزب الوطنى
متابعة محمود رضا
قال الإعلامى عمرو أديب هناك بحث أجراه الكاتب الصحفى ضياء رشوان أوضح تفاصيله بمقال كتبه أمس قائلا فيه إن 95% من المترشحين بنظام الفردى هم من أعضاء الحزب الوطنى المنحل، لافتا إلى أن البحث يشير إلى أنه من المرجح أن يكسب الحزب الوطنى المنحل بأكثر من 400 شخصية وربما يساهمون فى تشكيل الدستور الجديد.
وأضاف أديب نرى أنه لن يتواجد فى البرلمان القادم مقاعد للنساء أو الأقباط أو شباب الثورة، منتقدا قلة الترشح على نظام القوائم، حيث إن عمرو حمزاوى المنادى الأول بتعدد الأحزاب يرشح نفسه بنظام الفردى فى دائرة مصر الجديدة ونتيجة لقلة الترشح على نظام القائمة حدثت واقعة لأول مرة فى تاريخ مصر السياسى والنيابى تمتد فترة السماح للترشح لمجلس الشعب لهذه الفترة.
ومن جانبه قال الدكتور عمرو هاشم ربيع، رئيس وحدة الدراسات المصرية بمركز الدراسات الإستراتيجية، هناك شىء غريب يشاهده المهتمون بالعمل السياسى حيث مرت ثلثا المدة تقريبًا ولم يتغير شىء وستكون كارثة أن يكون كل هذا العدد المتقدم بالفردى فى ظل وجود 48 حزباً بعد الثورة وهناك شعور عال بالأنا والثقة الزائدة لدى البعض، مما أدى لتراجع القوائم، كما أنه ليس هناك أى حزب فى مصر الآن يستطيع أن يغطى دوائر مصر كلها كالحزب الوطنى المنحل، لافتا إلى أن المجلس القادم سيكون الأغلبية للتيارات الإسلامية ثم فلول الحزب الوطنى، وهذا أمر مؤسف لعدم مشاركة شباب الثورة.
وأضاف رئيس وحدة الدراسات المصرية بمركز الدراسات الإستراتيجية إذا كان مقال ضياء رشوان صحيحا ستكون كارثة وأوكازيون لعودة فلول الوطنى مرة أخرى للحياة السياسية، مشيرا إلى أنه لا يمكننا أن نظن ذلك لأن التيار الدينى نازل بكل قوة ومن ورائهم فلول الحزب الوطنى.
ومن جهته قال الدكتور محمد البلتاجى، أمين حزب الحرية والعدالة، للأسف التحالف انتهى نتيجة لدخول أطراف وخروج أخرى أدى إلى انتهاء فكرة التحالف.
وحول ما أعلن عن سبب انتهاء التحالف بسبب رغبة الإخوان بالحصول على ثلاثة أسماء الأولى نفى البلتاجى أن الثلاثة أسماء الأولى فى القوائم فيها أسماء بخلاف الإخوان وغير صحيح أن يكون الثلاثة أسماء الأولى للحرية والعدالة حيث تم وضع قوائم تضم مصريين من كل الاتجاهات، وقال إننا جاهزون بقوائم لكل الدوائر ال 46 دائرة.
فيما قال عصام شيحة، المستشار القانونى لحزب الوفد أمامنا وقت كاف لوضع القوائم الانتخابية الكاملة حتى يوم الأربعاء القادم، لافتا إلى أن النظام السابق كان قابعا على الأحزاب القائمة لمنعها من الاحتكاك بالشارع، وهذا فجر مشكلة كبرى بعد سقوط النظام.
"ركن الفتوى مع الشيخ خالد الجندى"
قال الشيخ خالد الجندى أفضل شىء فى الدنيا هو تفريج الكرب على المحتاجين ولو فهمت الناس حقًا مدى أفضلية فك الكُرب لاستطاع الناى من إنفاق أموال الحج على فك الضيق الذى يكون فيه الناس جاء ذلك فى رده على الإعلامى عمرو أديب حول إمكانية وضع توفير أموال الحج لدعم الاقتصاد المصرى، وقد يكون مساعدة الفقراء وفك كربهم أفضل من الذهاب للحج وقد كان للشيوخ رأى آخر فى الذهاب للحج نتيجة لاحتياج مناسك الحج والوعى الدينى لدى الناس لهؤلاء الشيوخ.
وأشار الجندى إلى أن إطعام الطعام وإنقاذ المريض وغيرها من أعمال الخير أولى بهم المسلم من الحج لمرات ومرات بعد المرة الأولى، لافتا إلى أنه لو أعطيت كل مالك للفقراء ما حللت مشكلة الفقر، وإنما زاد عدد الفقراء واحدا
فرد أديب قائلا نحن مُقبلون على عام الرمادة ويجب أن توضع أموال الحج لفك كرُب الناس فقال الجندى لو تخلى الناس عن السيارات الفارهة والشاليهات الفخمة بالساحل الشمالى ستفك كربة الناس وعن الحج يجب أن نذهب للحج لأن الله قال فى كتابه الكريم "وأذن فى الناس بالحج يؤتوك رجالا".
"العاشرة مساء": علاء عبد المنعم: مؤتمر "العليا للانتخابات" عبث وتحصيل حاصل وكلام إنشاء.. وأقترح منع المسيرات والمؤتمرات الانتخابية منعا للاحتكاكات.. وأطالب بتأمين العملية الانتخابية بدءا من يوم إغلاق الترشح
متابعة ماجدة سالم
الأخبار
- إصابة ضابطين ومقتل شخص فى هجوم مسلح على قسم روض الفرج
- أهالى شهداء الإسكندرية يحاولون اقتحام مجمع المحاكم أثناء نظر القضية
- العليا للانتخابات تعلن ضوابط السيطرة على العملية الانتخابية فى مؤتمر صحفى
- رحيل الفنان عمر الحريرى عن عمر يناهز 86 عاماً بعد صراع مع المرض
- 700 مسيرة حول العالم ضد توحش الرأسمالية
الفقرة الرئيسية:
الضيوف:
علاء عبد المنعم عضو مجلس الشعب السابق
على حسن نائب رئيس تحرير وكالة أنباء الشرق الأوسط
أكد علاء عبد المنعم، عضو مجلس الشعب السابق، أن الرئيس المخلوع لم يقول فى كلمته الأخيرة أن أبناءه ليس لديهم أرصدة فى الخارج، وإنما تحدث عنه وزوجته فقط ثم ذكر أبناءه عندما تحدث عن العقارات، مشيرا إلى عدم صعوبة استرداد الأموال المصرية المنهوبة من الخارج وإذا أنكرها المتهمون يظلون فى السجن حتى يعترفوا بها.
وأضاف على حسن نائب، رئيس تحرير وكالة أنباء الشرق الأوسط، أنه فى ظل اتفاقية مكافحة الفساد التى سبق ووقعتها مصر مع عدد كبير من الدول سيمكنها من استرداد الأموال من الخارج شريطة وجود حكم قضائى نهائى فى ضوء محاكمة قضائية عادلة.
وعن الانتخابات البرلمانية القادمة علق عبد المنعم قائلا "مؤتمر الهيئة العليا عبث وتحصيل حاصل وكلام إنشاء فكيف سيمنع استخدام الشعارات الدينية اللفظية أو المكتوبة أو المرسومة إذا كان حزب الحرية والعدالة أعلن أنه لن يخوض الانتخابات القادمة إلا تحت شعار الإسلام هو الحل" مستنكرا منح مرشحى الفردى والقائمة فترات إعلانية متساوية فى التليفزيون المصرى".
وأضاف عبد المنعم "لن يستطيعوا أن يسيطروا على الدعاية الانتخابية وإلا تتعدى نصف مليون جنيه فيمكن التلاعب بهذا الشرط أن ينفق الناخب أكثر من 10 ملايين جنيه على لافتات فى شكل إهداءات من أشخاص تؤيده فمش هيقدروا يحاسبوا المرشح ساعتها".
وأكد حسن أن الحبس وجوبى سنة على الأقل مع الغرامة لكل مرشح يتلقى تمويلا من الخارج للإنفاق منه على الدعاية الانتخابية وفى حالة استخدام شعارات دينية يمكن إبلاغ الهيئة العليا للانتخابات التى تطلب بدورها من المحكمة الإدارية شطب المرشح مشيرا إلى أن الإشراف القضائى الكامل هو أهم ما يميز الانتخابات القادمة.
وأشار عبد المنعم إلى أن الخوض فى سيرة المرشحين إثباته أمام القضاء وصدور الحكم سيستغرق وقتا يكون فيه قد انتهت الانتخابات وفاز من فاز مستنكرا إعلان الهيئة العليا عن تمكنها من تأمين الانتخابات بواسطة الشرطة والجيش فى ظل الفتن الطائفية وفلول الوطنى وانتشار السلاح، مطالبا بتأمين العملية الانتخابية بداية من إغلاق باب الترشح، وليس يوم الاقتراع فقط مقترحا عمل انتخابات دون مسيرات أو مؤتمرات انتخابية باعتبارها مجالا كبيرا لحدوث احتكاكات واشتباكات بين المؤيدين وبعضهم.
"90 دقيقة": خلافات نقابة الصحفيين.. عبد المقصود: مكرم اتهمنا بالكذب وعليه الاعتذار.. مكرم: أطالب الصحفيين بالفصل بين الخصومات السياسية والخصومات النقابية.. الولى: الفترة المقبلة تحتاج إلى مكرم وشيوخ المهنة
متابعة أحمد زيادة
الفقرة الأولى:
"نقابة الصحفيين"
الضيوف:
ممدوح الولى المرشح المحتمل لمنصب نقيب الصحفيين
صلاح عبد المقصود نقيب الصحفيين بالإنابة
قال صلاح عبد المقصود، نقيب الصحفيين بالإنابة، إن هذا الحكم هو عبور بالنقابة إلى بر الأمان وأن مكرم محمد أحمد النقيب السابق اتهمنا بالكذب وعليه الاعتذار للنقابة.
وقال صلاح بأنه رغم أنه يختلف معه إلا أنه لن يسمح لنفسه بالإساءة إليه أو التطاول عليه لأنه ليس منا من لم يوقر كبيرنا وعليه أن يعتذر للمجلس، موضحا أنه استقال ولم نطلب منه العودة للنقابة، كما أنه انحاز للنظام السابق ولم ينحز إلى الشعب أثناء الثورة، وكل ما علينا فعله أن نقدر لزملائنا ظروفهم نتيجة للضغوط التى كانت عليهم من النظام السابق.
وأضاف صلاح بأنهم صارعوا الأمواج من أجل نقابة تليق بنقابة الرأى وأنه تولى النقابة لأنه كان أقدم الوكيلين وكانت فترة صعبة حاول فيها فلول النظام السابق معاقبة النقابة على موقفها من النظام السابق أثناء الثورة، مشيرا إلى أن محمد عبد القدوس من الذين لم يتاجروا بالثورة ولم يفعل مثل غيره من الذين تاجروا بالثورة وادعوا بعد ذلك أنهم الثورة.
وأشار صلاح إلى أن نقابة الصحفيين تتميز داخلها بالتحاور وحسن الحوار رغم اختلاف الاتجاهات فيما بينهم، مشيرا إلى أنه يفخر بانتمائه إلى تيار الإخوان المسلمين وأنه كان من الممنوعين من دخول ماسبيرو فى ظل النظام السابق وأنه دعا مبارك إلى التحاور مع الإخوان.
ومن جانبه صرح النقيب السابق مكرم محمد أحمد فى مداخلة هاتفية بأن هذا الحكم فى صالح النقابة وأنه من مصلحتنا ألا ندخل فى نفق مظلم.
وأوضح مكرم بأنه ليس لديه فرصة أخرى لأن القانون لا يسمح له بذلك، كما أنه ليست لديه رغبة فى العودة للنقابة ولا يعرف سر المعركة المحتدمة حاليا مطالبا الصحفيين بأن يفرقوا بين الخصومات السياسية والخصومات النقابية ووضع الأمور فى قياسها الصحيح.
وأضاف ممدوح الولى، المرشح المحتمل نقيبا للصحفيين، أن النقابة ستعتمد على أسس فى المرحلة القادمة منها ترشيد الإنفاق والبحث عن موارد والضغط على الحكومة لزيادة البدل، مشيرا إلى أن النقابة تعطى للحكومة ما يقرب من 679 مليون دمغة الإعلانات نطالب الحكومة ب46 مليوناً كجزء منها وهى ليست ضخمة.
وأضاف الولى أننا فى الفترة القادمة نحتاج إلى مكرم وشيوخ المهنة لمواجهة كل ما هو قادم لأن الهم كبير وكثير من المشروعات معطلة.
الفقرة الثانية:
الضيوف:
مصطفى الجندى عضو اللجنة العليا للوفد المستقل
حسام الخولى سكرتير عام المساعد لحزب الوفد
قال مصطفى الجندى، عضو الهيئة العليا لحزب الوفد بأن الوفد محتاج لتصحيح مسار وأنه جمد عضويته من أجل ذلك ونتيجة لموجة انضمام الكثير من رجال الحزب الوطنى لحزب الوفد، بعد ذلك قرر أن ينسحب من الوفد هو وعلاء عبد المنعم بكل الود والحب للحزب ولأن توجه حزب الوفد لا تتفق معهم فى المرحلة المقبلة، مشيرا إلى أن فلول الحزب الوطنى من أسباب الاستقالة.
وأضاف الجندى أن الإخوان استخدموا الوفد كعباءة لتحقيق أهدافهم وبعث من خلال البرنامج رسالة لفاروق سباق قال له اتق الله.
وصرح حسام الخولى، سكرتير عام المساعد لحزب الوفد، بأنه ضد التحالف مع الإخوان المسلمين وأن التحالف كان من مصلحة مصر لأنهم التقوا على ثوابت وطنية، كما أنه سيؤدى إلى عدم الانقسام الدينى، موضحا أنه ضد التحالف انتخابيًا.
وأضاف الخولى أنه لا يوجد فلول للحزب الوطنى وأن ما يحدث أن الأعضاء الذين لم يتم إدراجهم على القوائم اعترضوا والذين أدرجوا فى القوائم اعترضوا على الترتيب، مؤكداً أن المسألة ليست مسألة فلول.
"الحياة اليوم": وزير التعليم العالى: استقالة القيادات الجامعية أفضل من إقالتها ولن نسمح بتدخل الأمن الوطنى فى الجامعة.. الزيات: يجب إجراء انتخابات نقابة المحامين فى موعد أقصاه 15 نوفمبر
متابعة أحمد عبد الراضى
قال منتصر الزيات المحامى، إنه يجب إجراء انتخابات نقابة المحامين فى موعد أقصاه 15 نوفمبر وأمهلناهم مهلة 24 ساعة، وحددت مسيرة تبدأ من محكمة شمال القاهرة إلى المجلس العسكرى، ولكن لم يتم تحديد معادها بعد، حيث إن هناك شعوراً متنامياً لدى محامين بأن هذه المسألة مقصودة، لأنهم اعترضوا على تعديلات السلطة القضائية منذ البداية.
وأضاف الزيات، خلال اتصال هاتفى، أن لديه كل الثقة فى وزير العدل محمد عبد العزيز الجندى، فى حل أزمة المحامين، مؤكدا أن التعديلات عبارة عن مناقشات بين القضاة وليس لها صفة رسمية، ولن يتم عمل أى تعديلات فى السلطة القضائية بما يمس المحامين، وأنه تمت مقابلة له مع وزير العدل لمناقشة تعديلات السلطة القضائية، واعتراضات المحامين فى العديد من المحافظات، واعتصامهم فى المحكمة بسبب هذه الأزمة وشعورهم بالقلق، وأن ثورتهم مستمرة ولن تتوقف حتى نضمن بشكل نهائى عدم صدور أى قانون يسىء إلى مهنة المحاماة.
الفقرة الرئيسية
"يوميات رموز النظام السابق خلف أسوار السجون"
الضيوف:
اللواء محمد نجيب مساعد وزير الداخلية لقطاع السجون
قال اللواء محمد نجيب، مساعد وزير الداخلية لقطاع السجون، إن السجون التى تم اقتحامها من الخارج بقوات أقوى من الشرطة خلال فترة الثورة وهناك مجموعة من السجون تم الهجوم عليها بشكل عنيف بالمدرعات والجرافات، وتم إتلاف 11 سجنًا أثناء الثورة، وهرب منهم عدد كبير من المساجين، وتم إصلاح عدد كبير من السجون ولم يتبق سوى عدد قليل جدا من السجون التى لم إصلاحها بعد.
وأضاف نجيب، أن حجم الخسائر والتلفيات والترميمات قدر بأكثر من 100 مليون جنيه، وعدد المساجين الذين هربوا حوالى 23 ألفا و700 سجين، وعاد منهم حتى الآن حوالى 18 ألف سجين ومن عادوا بإرادتهم قليل جدا، وباقى حوالى 15 ألف سجين لم يتم العثور عليهم حتى الآن، مشيرا إلى أنه لم يكن هناك أى محاولات للهروب من سجن العقرب أو سجن الإسكندرية كما أشيع، وهروب أى مسجون أو المساعدة على هروبه، يخضع للمساءلة القانونية، وهناك قوات لحراسة السجون لمنع محاولات الهروب من السجون والحفاظ على الأمن، وهناك أسلحة وسيارات ومعدات خاصة بتأهيل السجون تم سرقتها ونهبها من الوزارة ولم يثبت حتى الآن قيام الشرطة بفتحها وجارى التحقيق فيها من خلال لجنة تقصى حقائق وتم وضع أكمنة وحملات للقبض على الهاربين لخطورتهم على الأمن القومى والمجتمع.
وأضح نجيب، أنه لا يتم إلقاء التحية لأى أحد من رموز النظام السابق داخل السجن أو خارجه أو التمييز فى معاملتهم، أما مسألة وضع الكلبشات فلا يوجد قانون بذلك فأهم شىء أن يكون السجين مؤمناً وعدم هروبه، وتم ضبط 105 جنيهات مع فتحى سرور، رئيس مجلس الشعب، وتليفون محمول لدى محمود لطيف، وزير البترول السابق، ويتم عمل محاضر للمسجون إذا ضبط لديه أى شىء مخالف، وأى محبوس احتياطى له زيارة واحدة فى الأسبوع، أما المسجون الصادر ضده حكم له زيارة كل 15 يوما، لافتا إلى أن هناك فى السجون حاليا تليفزيونات، وتكييفات وكل ذلك لمصلحة المسجون.
وتابع قائلا إن هناك "تفنن" فى إدخال الأمور غير المشروعة داخل السجن، فهناك من يقوم بأخذ "اللب الأبيض" ويقوم بوضع برشام داخله وإدخاله داخل السجن، أو طحن البرشام داخل "الأرز"، وإذا ثبت تورط المسجون فى إدخال أى شىء غير مشروع يحول للتحقيق ويحكم عليه، أما إذا كان مسئول السجن سمح له بذلك يتم التحقيق مع المسئول، مضيفا أنه يتم تقدير حالة المسجون إذا كان حسن السير والسلوك داخل السجن، وظهر عليه علامات الندم، وفى حالة ظهور ظرف طارئ كأخذ العزاء فى والدته مثلا أو عقد قران أحد أبنائه، فيتم فحص الحالة ومدى جديتها ويتم السماح له بالخروج.
وأضاف نجيب، أن كل مسجون لمدة 3 سنوات فأكثر ولديه عائلة يتم صرف مبلغ مالى له من الضمان الاجتماعى، وصرف 40 جنيها شهريا لابنه لو كان طالبا فى المدرسة.. ويتم تأهيل المسجون وتعليمه حرفة يجنى منها رزقه بعد خروجه، وهناك واعظ دينى سواء للمسلمين والمسيحيين لتأهيلهم للخروج إلى الحياة.
وعن اللواء محمد البطران، قال إنه كان محبوبا جدا من زملائه والمساجين، ولا يوجد لديه أى عداء مع أحد حتى يتم التآمر عليه وقتله، فالشرطة كانت غائبة منذ 28 يناير، ويوم 29 كان عصيبا جدا على الشعب والشرطة، ونعتبر اللواء محمد البطران شهيداً من شهداء الشرطة، ولكن ما قيل بأن هناك مؤامرة لقتله لأنه رفض اتباع الأوامر بفتح السجون عار تماما من الصحة.
الفقرة الثانية:
"حوار مع الدكتور معتز خورشيد وزير التعليم العالى و البحث العلمى"
أكد الدكتور معتز خورشيد، وزير التعليم العالى والبحث العلمى، أنه لن يسمح بتدخل الأمن القومى "أمن الدولة سابقا" فى أى شىء يتعلق بالشئون الجامعية، مشيرا إلى أن وزارة التعليم العالى والمجلس الأعلى للجامعات لم يتدخلا فى العملية الانتخابية من بعيد أو قريب، حيث إن تجربة انتخاب القيادات الجامعية لم تكن فريدة فى مصر، ولكنها طبقت فى السابق فى إيطاليا واليونان، مؤكدا أنه لم نتلق شكوى واحدة تقول إن هذه الانتخابات لم تكن نزيهة أو حرة.
وأضاف خورشيد، أن جامعة القاهرة أكثر الجامعات التى عادت فيها نفس وجوه القيادات الجامعية السابقة بعد الانتخابات، وبالتالى تجربة انتخاب القيادات الجامعية لم تكن فريدة فى مصر، ولكنها طبقت فى السابق فى إيطاليا واليونان، ومن حق كل من لم يساهم فى إفساد الحياة السياسية والأكاديمية التقدم للترشح داخل الجامعة لأنها ممارسة يجب تنفيذها، ونحن ضد أى تصنيف سياسى لأساتذة الجامعات وهو خطأ كبير لا نسمح بوجوده فى هذه المرحلة، فالتوجه السياسى ليس الأمر الحاكم فى المرشح على المناصب الجامعية.
وأشار خورشيد، إلى أن الوزارة تعانى من عدم وجود كوادر جامعية فى جامعات الأقاليم، علما بأننا نشهد الآن مناخا سياسيا جديدا فى الجامعات، ومن قام بتحريك هذا المناخ هو الطالب، ومن هنا جاء أهمية الاهتمام به، والطلاب يشاركون بشكل واسع فى العملية التعليمية داخل الجامعات، وأن هناك أعضاء هيئة تدريس كانوا يرون بأنه لابد من استمرارهم، لأنهم ساعدوا فى نجاح العملية التعليمية، والطلاب الآن لديهم وعى سياسى غير مسبوق، وسوف أجتمع مع اتحاد الطلبة فى أقرب وقت ممكن .
ونوه خورشيد، بأن استقالة عمداء ورؤساء بعض الجامعات أكرم وأحسن بكثير من قرارات الإقالة، لافتا إلى أن رئيس جامعة حلون جاء إلى وأبدى رغبته فى الترشح للانتخابات فنصحته بأن يترك منصبه أولا حتى لا يؤثر على العملية الانتخابية فترك منصبه وتولى مهامه مثل أى شخص فى الجامعة.
وأوضح خورشيد، أن كان هناك قانونًا ينص على تعيين ال 10 الأوائل من الخريجين، وتم وقف العمل به فى 2003، والآن نعيد العمل به بأثر رجعى من 2003 وحتى 2011، وتم إرسال خطابات ل43 ألف خريج جامعى، و40% من الملتحقين بسوق العمل يعتمد على مهاراتهم الشخصية مثل اللغات والاتصال، وليس على التخصص العلمى.
وكشف خورشيد، أن وزارة المالية وافقت على صرف حافز الجودة لكل العاملين بمراكز البحوث التابعين للوزارة، لافتا إلى أن التعليم الفنى تدنى بشكل كبير وتم عمل نوع من التعليم يسمى المجمع التكنولوجى تطبق على جميع مراحل التعليم للإفادة بالمتطلبات الفنية وتم تطبيقه بأحد المدرس وسوف يتم تطبيقه على باقى مراحل التعليم تحت إشراف خبرات ألمانية وإنجليزية.
"محطة مصر": أبو بركة: التمثيل النسبى سيعطى فرصة لفلول الوطنى بالسيطرة على البرلمان القادم.. وحزب الأصالة والجماعة الإسلامية ينسحبان من التحالف الديمقراطى.. أول كليب ألمانى عن خالد سعيد
متابعة أحمد عبد الراضى
قالت الدكتورة منال البطران، شقيقة اللواء محمد البطران، الذى استشهد داخل سجن القناطر، إن تقرير الطب الشرعى أكدت أن العيار الذى أصاب البطران هو عيار كبير صادر من سلاح آلى، حيث قام ضابط قناصة بضربه بطلقة واحدة قاتلة، كما أنهم ادخلوا سلاحا خاصا لقتل البطران من البرج.
وأضافت فى مداخلة هاتفية، بأن تقرير الطب الشرعى أثبت أن الرصاصة التى ضربت شقيقها جاءت من مكان عال واتجهت ناحية الصدر لتخرج من ظهره من الناحية اليمنى، مطالبة بضم قضية شقيقها لقضية مبارك والعادلى لأنهما من أمرا بقتله بعد أن رفض تنفيذ مخططهما بفتح السجون.
وتابعت قائلة، إن تقرير المجلس القومى لحقوق الإنسان يؤكد أنهم يمتلكون شريط الفيديو، الذى يؤكد بأن الطلقة جاءت وهو داخل العنبر أى داخل السجن وهو ما يثير تساؤلا بأنه لماذا قام هذا الضابط بإطلاق النار فى ظل وجود رئيس القطاع بين المساجين ولماذا أقامت إدارة السجن بإخلاء السجن بعد الحادث لطمس معالم الجريمة.
استضاف معتز مطر فى برنامج محطة مصر المصور السويسرى جويل سميث ووالدة خالد سعيد وشقيقته حول ظهور أول كليب تسجيلى عن خالد سعيد أعده رسام ألمانى والمصور السويسرى من خلال رسومات على واحد من الأجزاء المتبقية من حائط برلين باعتباره أيقونة الثورة.
وقال المصور السويسرى إنه جاء وزميله للقاهرة من أجل تخصيص حائط لهما فى أحد الميادين لتخليد ذكرى خالد سعيد والثورة المصرية.
الفقرة الأولى:
"حوار مع عادل عبد المقصود رئيس حزب الأصالة"
قال عادل عبد المقصود، رئيس حزب الأصالة، إننا نعلن انسحابنا من التحالف السياسى لأننا على خلاف شديد مع الإخوان فى الرؤية، حيث قام حزب الحرية والعدالة بتكوين لجنة لتقييم المرشحين فقام بترشيحى ولا أعرف كيف تم ذلك ومن هم أعضاء هذه اللجنة.
وأضاف عبد المقصود، أن فكرة التحالف الديمقراطى كانت فكرة جيدة من حزب الحرية والعدالة واستمر الأمر إلى أن أتت ساعة الحسم وقت الانتخابات حيث فوجئنا بوضع مرشحى الحزب فى ذيل القائمة بدعوى أن قوة الحزب فى الشارع لا تسمح بأكثر من ذلك، وهو ما دعانا إلى الانسحاب من التحالف رغم أن ذلك أربك حساباتنا كثيرًا فاضطررنا إلى التحالف مع حزب النور.
وأشار عبد المقصود، إلى أن كثرة الأحزاب الإسلامية أدى إلى تفتيت الأصوات فى ظل وجود 3 تيارات سياسية فى نفس الوقت يسعى العلمانيين إلى القضاء علينا بمحاولة إبعادنا عن الحياة السياسية، لافتا إلى أن الفلول كالأفاعى ولابد من التعامل معهم بحذر خاصة بعد التهديدات المتتالية للفلول وبالتالى هم يعتمدون على البلطجة بل أن الفلول أعلنوا بأنهم سيعلنون الصعيد دولة منفصلة عن مصر وهو ما يمثل كارثة.
الفقرة الثانية:
حوار مع أحمد أبو بركة المستشار القانونى لحزب الحرية والعدالة
طارق الزمر عضو حزب البناء والتنمية الممثل للجماعة الإسلامية
قال أحمد أبو بركة، المستشار القانونى لحزب الحرية والعدالة الذراع السياسية للإخوان المسلمين أن التمثيل النسبى سيعطى فرصة للفلول لوجود العصبيات وهو ما لم تدركه القوى السياسية حتى الآن، مشيرا إلى أن التحالف السياسى لايزال قائما رغم انقسام التحالف الانتخابى خاصة أن مصر لا تزال تحتاج لعدة تحالفات لبناء الدولة الحديثة، وقد نجح التحالف فى الضغط على المجلس العسكرى كثير من القضايا خاصة القضايا التى تخص الانتخابات ونظام القوائم الفردى.
وأضاف أبو بركة، إننا نملك الكثير من الخبرات التى لانجدها عند الكثير من التيارات السياسية.
وأشار أبو بركة، إلى أن الحديث عن قانون العزل صار أكثر من اللازم حتى اعتقد البعض إننا لم يكن لدينا قانون العزل فالحقيقة أن القانون موجود لكن مبارك عطل هذا القانون فى نفس الوقت الذى تقاعست فيه النيابة عن التحقيق مع الفلول حيث كان يتحتم على النيابة أن تقوم بالتحقيق مع كل من أفسد الحياة السياسية منذ عام 1980.
من جانبه قال طارق الزمر، عضو حزب البناء والتنمية، الممثل للجماعة الإسلامية، أن السبب فى ذلك هو أننا لاحظنا إن هذا لم يتحقق وبدأت الانسحابات تكثر من التحالف فقررنا ترك التحالف والعمل من الخارج، مشيرا إلى أن الجماعة الإسلامية تلقت الكثير من التحذيرات من هذا التحالف وأن الحرية والعدالة سيطرت على التحالف.
وأضاف الزمر، أن الإخوان أعطونا 20 مرشحا فى ذيل القائمة رغم أننا طلبنا 73 مقعدا وهو ما دعانا إلى الخروج من التحالف.
وأوضح الزمر، أن معركتنا فى الصعيد مع الفلول وسوف نسعى لهزيمتهم خاصة أن معظم العائلات لن ترضى بأن يكون الفلول ممثلا عنهم فى المجلس القادم وهو ما قد يجعلهم يقومون بتصرفات غير عاقلة وهو ما يجعلنا نؤيد تغليظ عقوبة البلطجة فى الانتخابات إلى المؤبد.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.