نشر "اليوم السابع" عددًا من الأخبار المهمة، اليوم الجمعة، على مدار الساعات الماضية فى مختلف المحافظات، وأهمها: 13 محافظة جاهزة للمرحلة الثانية لانتخابات مجلس النواب
ساعات قليلة تفصلنا عن الجولة الأولى للمرحلة الثانية لانتخابات مجلس النواب 2020 التي تجرى على مدار يومى السبت والأحد 7 و8 نوفمبر الجارى، في 13 محافظة، هي "القاهرة والقليوبية والدقهلية والمنوفية والغربية وكفر الشيخ والشرقية ودمياط وبورسعيد والاسماعيلية والسويس وشمال سيناء وجنوب سيناء" وسط استعدادات مكثفة تنظيمية ووقائية. الأجهزة التنفيذية فى محافظات المرحلة الثانية ال 13 انتهت بالفعل من التجهيزات اللازمة لإجراء الانتخابات تنفيذا لتوجيهات اللواء محمود شعراوى وزير التنمية المحلية، الذى وجه المحافظين بتفقد اللجان الانتخابية للتأكد من اتخاذ كافة الإجراءات الاحترازية والوقائية وتكثيف أعمال النظافة والتطهير والتعقيم في محيط اللجان الانتخابية والتأكد من إجراءات الالتزام بالمسافات الآمنة للناخبين خلال إدلائهم بأصواتهم. تشييع جثمان طالبة جامعة أسوان بعد العثور عليها مقيدة ومقتولة
شارك المئات من أبناء محافظة أسوان، فى تشيع جنازة الطالبة الجامعية التى عثر عليها مقتولة فى منطقة نائية شرق مدينة أسوان، بعد ما صرحت نيابة أسوان بدفن الجثمان، كما طلبت نيابة أسوان الكلية برئاسة المستشار محمد رمضان، مدير النيابة، استعجال تحريات إدارة البحث الجنائى بمديرية أمن أسوان، حول العثور على جثة فتاة عشرينية مقيدة ومقتولة فى منطقة الصداقة الجديدة شرق مدينة أسوان.
جانب من تشييع الجثمان كشفت التحريات الأولية، أن الفتاة تدعى "خ.م.ا" طالبة بالفرقة النهائية لكلية التجارة بجامعة أسوان، تم العثور على جثتها فى منطقة عشوائية بمطلع الصداقة الجديدة، خلف مرشح المياه شرق مدينة أسوان، وتبين أن الجثة كانت مقيدة ب"بلاستر" على فمها ويديها وقدميها، وبها آثار خنق وكدمات بالرأس، وتواصل التحريات كشفت غموض وملابسات الحادث. تلقى اللواء مصطفى عبد الفتاح، مدير أمن أسوان، إخطارا من شرطة النجدة يفيد بالعثور على جثة لفتاة تدعى "خ.م.ا" تبلغ من العمر 21 سنة، مقتولة وملقاة فى منطقة عشوائية بمطلع الصداقة شرق مدينة أسوان، وتبين أن الجثة كانت مقيدة ب"بلاستر" على فمها ويديها وقدميها، وبها آثار خنق وكدمات بالرأس، وتواصل التحريات كشفت غموض وملابسات الحادث. تفاصيل تعيين سيدة بمديرية الرى فى قنا لمدة 10 سنوات دون علمها أسماء السيد الشحات وزوجها وابنها أكدت أسماء السيد الشحات، 32 سنة، ربة منزل من قرية البرامون مركز المنصورة بمحافظة الدقهلية، أنها اكتشفت بالصدفة أنها موظفة فى وزارة الرى، بعد أن قوبل طلبها للحصول على معاش تكافل وكرامة بالرفض، موضحة أنها عندما ذهبت إلى مكتب التأمينات لتبحث سبب رفض طلبها للحصول على معاش تكافل وكرامة لطفلها المعاق، أخبرها الموظف بأنها موظفة. ابن أسماء السيد الشحات قالت أسماء، اعتقدت بأن هناك تشابه فى الأسماء، خاصة أنها لم تحصل على أى وظيفة طوال حياتها وأنها سعت أكثر من مرة للحصول على وظيفة لها أو لزوجها بعد حصولهما على الدبلوم الفنى، إلا أن هذا لم يحدث مطلقا، ويحاولون إيجاد أى دخل يساعد فى نفقات وعلاج ابنهما رضا 13 سنة المعاق والذى بسبب المصاريف أصبح لا يذهب إلى المدرسة وهو حاليا بالصف الأول الإعدادى. وتقول أسماء، توجه زوجى عبد الخالق السيد رزق، إلى مكتب التأمينات الحكومية من جديد، وقدم بياناتى واسمى الخماسى، وبطاقة الرقم القومي، فوجدها متطابق مع بياناتى بالكامل، بما فيه اسم الأم وهنا شعرت بأن هناك حالة من التزوير تتم. أضافت أن زوجها حصل على نسخة من بيانات التأمينات "برنت" فوجد زوجته من العاملين بالجهاز الإدارى للدولة، وذلك بالإدارة المتكاملة لهندسات رى أرمنت، بمحافظة قنا، ومؤمن عليها منذ 2/1/2010، أى منذ 10 سنوات، وتم تثبيتها فى العمل بتاريخ 29/10/2015 أى منذ 5 سنوات. ونفت أسماء أن يكون هذا الكلام حقيقى جملة وتفصيلا، وقالت: أنا عمرى ما سافرت لمحافظة قنا أو أى محافظة فى الصعيد ولا أعلم عن موضوع الوظيفة شيئا، وتساءلت كيف يتم صرف المرتب. وأوضحت أنها مستعدة أن تتسلم العمل وتسافر من أجل مساعدة نجلها، وطلبت بالتحقيق فى الموضوع لمعرفة تفاصيل الواقعة بالكامل. حكاية بنت دمنهور أصغر "جزارة" فى مصر
"الشغل مش عيب.. ومفيش فرق بين الولد والبنت فى اى مهنة حتى الجزارة.. ولما اكبر نفسى اكون مضيفة طيران وهحافظ على مهنة عائلتى بكل قوة".. بهذه الكلمات العفوية البسيطة عبرت "ضحى شعبان اللقانى" التى تبلغ من العمر 13 عاما عن أحلامها وطموحها فى المستقبل. وقالت: أهوى المهنة وأساعد والدى، والعمل دى فى دمى، ونفسى أكون مضيفة طيران لأنى بحب السفر.. وقال والدها: الشغل مش عيب، ومفيش فرق بين الولد والبنت. ضحى بنت دمنهور أصغر جزارة فى مصر على بعد خطوات قليلة من شارع صلاح الدين بمدينة دمنهور بالبحيرة لابد ان تدهشك صورة "ضحى" تلك الفتاة الصغيرة التى لم تبارح مرحلة الطفولة بعد وهى تساعد والدها فى اعمال الجزارة داخل محلهم الشهير بالمدينة دون ادنى خوف من هذه المهنة الشاقة التى لاتزال حكرا على الرجال. ضحى بنت دمنهور أصغر جزارة فى مصر تابعت: "بقدر أدبح بنفسى وأشفّى وأقطع اللحمة وأبيع للزبائن بالإضافة إلى أننى بنزل الأسواق مع والدى لشراء المواشى وأفهم فى أنواعها، كل حاجة بعملها، لأنه طالما بحب شىء لابد أن أكون متميزة فيه". المرحلة الثانية انتخابات مجلس النواب انتخابات مجلس النواب مجلس النواب نتيجة انتخابات مجلس النواب الموضوعات المتعلقة موجز اقتصاد اليوم الجمعة 6-11-2020 الجمعة، 06 نوفمبر 2020 06:17 م موجز السياسة.. "سياحة النواب" توافق على إنشاء بوابة مصرية إلكترونية للعمرة الأحد، 01 نوفمبر 2020 07:00 م موجز أخبار مصر.. صرف العلاوات الخمس لأكثر من 2.5 مليون مستفيد الأحد، 01 نوفمبر 2020 01:00 م
