إعمالا لحق الرد وصل إلى اليوم السابع رد من القس الدكتور بطرس فلتاؤوس رئيس الطائفة المعمدنية جاء فيه: "تحية طيبة وبعد، من مبدأ حق الرد على ما تم نشره يوم السبت9/4/2011 بجريدة اليوم السابع بما يتعلق بالطائفة المعمدانية الكتابية الأولى، نريد أن نوضح لسيادتكم الآتى أن الطائفة المعمدانية الكتابية الأولى طائفة مستقلة بذاتها منفصلة عن الطائفة الإنجيلية ومرخصة بالقرار الجمهورى رقم 99 لسنة 90 2، وأن الدكتور القس بطرس فلتاؤوس رئيس الطائفة المعمدانية بالانتخاب لدورتين متتاليتين والدورة الثانية تبدأ من يوم 28 إبريل 2010 وقد أيدت محكمة مدنى كلى الإسكندرية فى حكمها بأن القس بطرس فلتاؤوس هو الرئيس الفعلى للطائفة المعمدانية الكتابية الأولى وتعيينه ناظرا للوقف الخاص بالطائفة المعمدانية الكتابية الأولى بصفته رئيس الطائفة، وأن ممدوح مراد زخارى ليس له أى علاقة بالطائفة، وتأكيد ذلك قرار الجمعية العمومية، وقد اتخذت الطائفة المعمدانية الإجراءات القانونية لحمايتها من العابثين ومن التشهير بها. وأن التفويض المذكور فى الخبر سبق وأن أخدنا حكم وقف تعليقى وطعن فيه فى محكمة القضاء الإدارى. كما أقر تقرير هيئة مفوضى الدولة أن الطائفة منفصلة عن الطائفة الإنجيلية وأن القرار الجمهورى واضح لا يجوز النيل منه. كما يوجد حكم محكمة إسكندرية كلى بتعيين القس بطرس فلتاؤووس ناظر وقف على نزاع كنيسة كان يريد المدعو ممدوح إعطاءها للطائفة الإنجيلية موضوع التفويض ولا نعرف ما هو المقابل. كما يوضح من أنه أدلى بالمعلومات للصحفية بغرض الإساءة والتشهير لشخص القس بطرس فلتاؤوس، كما جاء بالرد بأن الطائفة المعمدانية سوف تتخذ كافة الإجراءات القانونية لوقف الإساءات والتشهير. التوقيع كل اعضاء اللجنة التنفيذية للطائفة المعمدانية المتابية فى مصر.