أمام الموت يقف عقل الإنسان صامتاً بل وعاجزاً مستسلماً لا يمكنه مجرد تفسير واحد، وهو كيف يكون الموت؟! لقد شاركنا السيد المسيح الموت والآلام ولكنه قام محطماً سلطان الموت: " أين شوكتك يا موت .. أين غلبتك أيتها الهاوية " . و بنصرة المسيح على الموت أعطانا هذة النصرة و هذة القوة عينها ، قوة هزيمة الموت ، لقد هتف القديس بولس الرسول : " لأَعْرِفَهُ، وَقُوَّةَ قِيَامَتِهِ، وَشَرِكَةَ آلاَمِهِ، مُتَشَبِّهًا بِمَوْتِهِ " ( فيلبى 10:3) لقد كان للموت قبل الصليب أمر مخيف و مرعب للغاية و لكن المسيح و هو على الصليب نزل إلى الجحيم و من قبل الصليب خلص كل النفوس البارة التى استولى عليها إبليس ونقلها إلى الفردوس . لقد كان الموت قبل الصليب هزيمة ، وبعد الصليب نصرة و غلبة ، حتى أن القديس بولس يشتهى الموت فيقول: " لِيَ اشْتِهَاءٌ أَنْ أَنْطَلِقَ وَأَكُونَ مَعَ الْمَسِيحِ، ذَاكَ أَفْضَلُ جِدًّا " ( فيلبى 23:1 ) . ففرحوا التلاميذ القديسين لأن خوفهم تحول لجرأة و شجاعة و عدم مبالاة بكل القوة التى تحارب كلمة الله مما جعلهم يفرحون بالألم بكل ما يلاقونه فى سبيل الشهادة للرب القائم من بين الأموات . " المسيح قام .. بالحقيقة قام " كل عام و أنتم بخير
عيد القيامة أحد السعف قيامة المسيح كيف سبق الفنان الراحل أحمد رمزى "أوبر وكريم" ب 48 عاما.. الفكرة طرحها "رمزى" باسم شركة الخدمات العامة فى فيلم "لا تطفئ الشمس"عام 1961 وأجهضها شكرى سرحان.. الخدمة تمنحك سائقًا بالساعة مقابل 20 قرشا بأسعار زمان زيت وسكر الإخوان "من مصر لتركيا".. أردوغان يستعين بعناصر الجماعة الإرهابية للحشد لتعديلاته الدستورية.. جولات وخطب بالمساجد بالمخالفة للقانون.. وتوزيع سلع وبطاطين لمغازلة الناخبين.. وباحثون: يردون "الجميل" مصدر بالزمالك: قرار نهائى بعدم خوض مباراة المقاصة تريزيجيه يُبلغ آندرلخت بانتهاء علاقته بهم نهاية الموسم هجوم برلمانى على البرادعى بسبب حديثه عن المصالحة وتنقية كتب التراث ..3 نواب بالمجلس يفتحون النار على المدير السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية ويؤكدون تنفيذه مخطط أجنبى ويتهمونه بوضع السم في العسل "فى شم النسيم.. مافيش ريجيم".. "التموين" تطرح سلعا غذائية بنصف مليار جنيه بالمجمعات الاستهلاكية.. كيلو البط المسكوفى ب29 جنيها وكرتونة البيض ب33 والرنجة ب29.. الأرز ب650 قرشا وجميع الأسماك ب"نص التمن" لا توجد تعليقات على الخبر لا يوجد المزيد من التعليقات. اضف تعليق الأسم البريد الالكترونى عنوان التعليق التعليق مشاركتك بالتعليق تعنى أنك قرأت بروتوكول نشر التعليقات على اليوم السابع، وأنك تتحمل المسئولية الأدبية والقانونية عن نشر هذا التعليق بروتوكول نشر التعليقات من اليوم السابع