أنا لست بطلآ فى رواية فى حكاية بلا بداية لكننى لك أنتمى إن الخط المستقيم يصل النقط قبل الخط المنحنى وقد اعترفت بأن حبك غايتى فلقيت منك موقف اللا منتمى فاذا ظننتى فى اختيارى لك سبب به تستزيد مغانمى فما المراكز والغنى بجوار كلمة من فمك بتبسم وما أردت سوى ترابآ فوقه مر الحبيب ليستعيد معالمي أنا لا أراهق فى بداية قصة أمنيتى تبقى للأحبة معجم وأى وقت فاض عندى للعبث ومغبة فى ظلمة أو مظلم طلبت منك أن تكونى سخية فما استجبت أو اجبت مظالمى فلا لقاء هديته روحآ ولا بقينا بالحديث توائم أن الجنادل تعترض فى النيل تخصيب البحيرة بالطمي شق الفؤاد بجسمى نيلآ مائه ألتار ستة من دمى عاهدت نفسى أن تكونى حبيبتى فلتعهدين إلى أنت وتقسمى فرق كبير بين خاشع فى الصلاة ومن أدى الصلاة للومة لائم