انتقدت الخارجية الروسية الولاياتالمتحدة بسبب موافقتها على " حرب أعلنتها كييف ضد شعبها". وطلبت الخارجية الروسية واشنطن بان تعى " التداعيات الخطيرة لهذا الدعم المتهور لكييف" واتهمتها بازدواجية المعايير حيث دافعت عن الإطاحة بالرئيس الشرعى فى كييف باعتباره انتفاضة شعبية، ولكنها انتقدت الاحتجاجات فى شرق أوكرانيا باعتبارها أعمالا إرهابى وقالت الوزارة إنه بتبرير الولاياتالمتحدة للتدخل العسكرى من جانب حكومة كييف ضد الانفصاليين الموالين لروسيا فى شرق أوكرانيا ، فانها بذلك أيدت حربا ضد الشعب الأوكرانى.