استنكرت حملة مرشح الثورة الهجمة التى يشنها البعض ضد الإعلامى باسم يوسف مقدم برنامج البرنامج، مضيفة أن كل ما يتم سوقه مجرد ادعاءات غير منطقية ولا تبرير لها سوى أن ما قدمه ليس على هواهم ولا يخدم مصالحهم. وأعلنت الحملة فى بيان لها، عن رفضها لأية ممارسات من شأنها الاعتداء على حرية الرأى والتعبير أو تقييدها، مشيرة إلى أن ما سبق ينذر بعودة الدولة البوليسية وقمع الحريات وهو ما يتنافى مع مبادئ ثورة 25 يناير وموجتها الأخيرة فى 30 يونيه. وأكدت الحملة على تأييدها لحرية الإبداع والتعبير عن الرأى بجميع الوسائل المشروعة، مستنكرة حملة البلاغات المقدمة ضد الإعلامى باسم يوسف وضد القناة.