مجلس أمناء الحوار الوطني يتابع تنفيذ الحكومة الجديدة لتوصياته    مدرب البنك الأهلي: لن أخوض مباراة زد قبل مواجهة سموحة    بسمة وهبة تتنقد تقصير شركة شحن تأخرت في إرسال أشعة ابنها لطبيبه بألمانيا    برواتب تصل ل11 ألف.. 34 صورة ترصد 3162 فُرصة عمل جديدة ب12 محافظة    ملفات شائكة يطالب السياسيون بسرعة إنجازها ضمن مخرجات الحوار الوطني    بنها الأهلية تعلن نتيجة المرحلة الأولى للتقديم المبكر للالتحاق بالكليات    سعر السبيكة الذهب اليوم وعيار 21 الآن ببداية تعاملات الإثنين 1 يوليو 2024    13 فئة لها دعم نقدي من الحكومة ..تعرف على التفاصيل    برلماني يُطالب بإعادة النظر في قانون سوق رأس المال    مع بداية يوليو 2024.. سعر الحديد والأسمنت بسوق مواد البناء اليوم    التطبيق من 6:00 الصبح .. المواعيد الجديدة ل غلق وفتح المطاعم والكافيهات ب القليوبية    اتحاد العمال المصريين في إيطاليا يكرم منتخب الجالية المصرية في موندياليتو روما 2024    4 جنيهات ارتفاعًا في سعر جبنة لافاش كيري بالأسواق    رئيس هيئة نظافة وتجميل القاهرة يبحث مع العاملين مستوى النظافة بالعاصمة    بدء محادثات الأمم المتحدة المغلقة بشأن أفغانستان بمشاركة طالبان    الرئيس الكيني يدافع عن تعامله مع الاحتجاجات الدموية في بلاده    رودرى أفضل لاعب فى مباراة إسبانيا ضد جورجيا فى يورو 2024    زيلينسكي يحث داعمي بلاده الغربيين على منح أوكرانيا الحرية لضرب روسيا    انتخابات بريطانيا 2024.. كيف سيعيد ستارمر التفاؤل للبلاد؟    بحضور 6 أساقفة.. سيامة 3 رهبان جدد لدير الشهيد مار مينا بمريوط    يورو 2024 – برونو فيرنانديز: الأمور ستختلف في الأدوار الإقصائية    رابطة الأندية تقرر استكمال مباراة سموحة ضد بيراميدز بنفس ظروفها    موعد مباراة إسبانيا وألمانيا في ربع نهائي يورو 2024    عاجل.. زيزو يكشف كواليس عرض بورتو البرتغالي    بسيوني حكما لمباراة طلائع الجيش ضد الأهلي    بسبب محمد الحنفي.. المقاولون ينوي التصعيد ضد اتحاد الكرة    من هي ملكة الجمال التي أثارت الجدل في يورو 2024؟ (35 صورة)    امتحانات الثانوية العامة.. 42 صفحة لأقوى مراجعة لمادة اللغة الانجليزية (صور)    حرب شوارع على "علبة عصير".. ليلة مقتل "أبو سليم" بسبب بنات عمه في المناشي    مصرع 10 أشخاص وإصابة 22 فى تصادم ميكروباصين بطريق وادى تال أبو زنيمة    صور.. ضبط 2.3 طن دقيق مدعم مهربة للسوق السوداء في الفيوم    إصابة 4 أشخاص جراء خروج قطار عن القضبان بالإسماعيلية    شديد الحرارة والعظمى في العاصمة 37.. الأرصاد تكشف حالة الطقس اليوم    بالصور والأرقام | خبير: امتحان الفيزياء 2024 من أسئلة امتحانات الأعوام السابقة    التحفظ على قائد سيارة صدم 5 أشخاص على الدائري بالهرم    تحالف الأحزاب المصرية: كلنا خلف الرئيس السيسي.. وثورة 30 يونيو بداية لانطلاقة نحو الجمهورية الجديدة    بالصور.. أحدث ظهور للإعلامي توفيق عكاشة وزوجته حياة الدرديري    ربنا أعطى للمصريين فرصة.. عمرو أديب عن 30 يونيو: هدفها بناء الإنسان والتنمية في مصر    عمرو أديب في ذكرى 30 يونيو: لولا تدخل الرئيس السيسي كان زمنا لاجئين    «ملوك الشهر».. 5 أبراج محظوظة في يوليو 2024 (تعرف عليهم)    محمد الباز يقدم " الحياة اليوم "بداية من الأربعاء القادم    في أول أعمال ألبومه الجديد.. أحمد بتشان يطرح «مش سوا» | فيديو    مدير دار إقامة كبار الفنانين ينفي انتقال عواطف حلمي للإقامة بالدار    من هنا جاءت فكرة صناعة سجادة الصلاة.. عالم أزهرى يوضح بقناة الناس    تعاون بين الصحة العالمية واليابان لدعم علاج مصابي غزة بالمستشفيات المصرية    علاج ضربة الشمس، وأسبابها وأعراضها وطرق الوقاية منها    ذكرى رأس السنة الهجرية 1446ه.. تعرف على ترتيب الأشهر    تيديسكو مدرب بلجيكا: سنقدم ما بوسعنا أمام فرنسا    وزير الري: الزيادة السكانية وتغير المناخ أبرز التحديات أمام قطاع المياه بمصر    رئيس الوزراء: توقيع 29 اتفاقية مع الجانب الأوروبي بقيمة 49 مليار يورو    أمين الفتوى: التحايل على التأمين الصحي حرام وأكل مال بالباطل    هل تعاني من عاصفة الغدة الدرقية؟.. أسباب واعراض المرض    فيديو.. حكم نزول دم بعد انتهاء الحيض؟.. عضو بالعالمى للفتوى تجيب    اعرف الإجازات الرسمية خلال شهر يوليو 2024    جامعة القاهرة تهنئ الرئيس والشعب المصري بثورة 30 يونيو    أبوالغيط يبحث مع وزير خارجية الصومال الأوضاع في بلاده    محافظ الإسكندرية يطلق حملة "من بدري أمان" للكشف المبكر وعلاج الأورام السرطانية    هل الصلاة في المساجد التي بها أضرحة حلال أو حرام؟..الإفتاء توضح    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



صحف عالمية 1/7/2009

نقرأ فى عرض الصحافة العالمية اليوم، الحكومة العراقية فشلت فى جذب أقطاب النفط العالمية لبيع حقولها. القوات الأمريكية تخرج من المدن والقرى العراقية.. والعراق يحتفل. زيمبابوى: الصين تمنحنا قروضاً. واشنطن يجب أن تركز على ازدهار الاقتصاد الأفغانى. القيادة الإيرانية حذرت من اندلاع موجة جديدة من المظاهرات بعد التصديق على الانتخابات. فيلم كرتون يروى معركة نساء غزة مع السرطان. الأزمة فى إيران لم تنته بعد. رغم الانفجارات، المالكى يؤكد قدرة العراقيين على حماية بلدهم. بغداد تضع شروطا صارمة أمام شركات النفط العالمية. إسرائيل يجب أن تعلم أن اقتراحها لتوسيع المستوطنات غير مقبول. المملكة السعودية تقود الدول العربية فى فرض الرقابة على الإنترنت. وداعاً جنود بوش. لماذا تحطمت طائرة إيرباص أخرى؟ مايكل جاكسون ليس الوالد البيولوجى لأبنائه. إسرائيل تعتقل ناشطين حقوقيين قرب ساحل غزة. الطائرة اليمنية كانت ممنوعة من دخول الأجواء الأوروبية. الأمريكيون يؤيدون موقف أوباما من الأحداث الإيرانية. العراقيون يحتفلون بمزيج من الخوف والفرح.
نيويورك تايمز
الحكومة العراقية فشلت فى جذب أقطاب النفط العالمية لبيع حقولها
◄ فى الشأن العراقى، اهتمت الصحيفة بتسليط الضوء على محاولات الحكومة العراقية لجذب الشركات الأجنبية لتطوير حقول النفط والغاز الطبيعى لديها، ومن المعروف أن العراق يمتلك ثانى أكبر احتياطى من النفط بالعالم، وينظر إليه باعتبار أنه السوق الوحيدة التى يمكن اختراقها، وتقول الصحيفة إن الحكومة العراقية تعثرت مجدداً أمس الثلاثاء فى إرساء حقوق تنمية حقول النفط الثمينة على شركة بعينها، حيث فشلت فى الحصول على عروض مربحة بين شركات النفط العالمية التى دعتها إلى المناقصة.
وتشير الصحيفة إلى أن الحكومة تمكنت من بيع حقل نفط واحد فقط بين ستة حقول كبيرة للنفط وحقلين للغاز الطبيعى عرضتهم فى المناقصة، فى ضوء هذا الحدث الذى أذيع على التليفزيون الوطنى مباشرة. وتقول الصحيفة إن العقد الناجح الوحيد حصل عليه اتفاق شراكة بين BP وشركة الصين الوطنية للبترول، وبموجبه تحصل الشركتين على أكبر حقل عرض رملى الذى يقع جنوب مدينة البصرة، ويستوعب أكثر من 17 مليار برميل.
القوات الأمريكية تخرج من المدن والقرى العراقية.. والعراق يحتفل
◄ تطرقت الصحيفة إلى مغادرة القوات الأمريكية التاريخية من المدن والقرى العراقية أمس الثلاثاء، وقالت إن العراق احتفل بانسحاب القوات الأمريكية بالمواكب الضخمة والأعمال النارية وإعلان رئيس الوزراء العراقى يوم 30 يونيو عطلة وطنية بمناسبة استعادة العراق للسيادة على أرضه بعد احتلال دام ستة أعوام.
ولكن على الرغم من ذلك، أبى اليوم أن يمضى دون اندلاع أعمال عنف، حيث انفجرت سيارة مفخخة أسفرت عن مقتل 33 شخصا، وهو الأمر الذى أثار التساؤلات مجدداً حول مدى قدرة العراق على تأمين البلاد ومنعها من الانزلاق مرة أخرى إلى العنف وعدم الاستقرار.
ومن ناحية أخرى، تقول الصحيفة إن رئيس الوزراء العراقى، نورى المالكى، استغل فرصة احتفال العراقيين بهذا اليوم التاريخيى وظهر بصورة القائد الفخور باستقلال البلاد، آملاً أن يسعفه هذا فى الانتخابات البرلمانية التى سيحين موعدها بحلول يناير المقبل.
زيمبابوى: الصين تمنحنا قروضاً
◄ ذكرت الصحيفة أن رئيس الوزراء الزيمبابوى، مورجان تسفانجيراى، قال أمس الثلاثاء إنه قام بتعيين مسئول حصل على تسهيلات ائتمانية بقيمة 950 مليون دولار أمريكى من الصين، حليفة الرئيس الزيمبابوى، روبرت موجابى، منذ أمد بعيد.
وتشير الصحيفة إلى أن حزب موجابى سخر من تسفانجيراى لفشله فى الحصول على مساعدات مادية تستفيد بها بلاده خلال جولة استغرقت ثلاثة أسابيع إلى الولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا.
وتلفت الصحيفة إلى أن الحكومة الزيمبابوية التى يقودها موجابى وغريمه تسفانجيراى، وتعانى إفلاسا حادا، تحتاج ما يقرب من 8 مليار دولار أمريكى لضخ الحياة فى اقتصاد البلاد المحتضر.
وتضيف الصحيفة أن الغرب كان متخوفا من منح هذه الحكومة قدرا كبيرا من المال حتى توقف موجابى عن ارتكاب الانتهاكات الجسيمة ضد حقوق الإنسان التى اشتهرت بها البلاد طوال ال29 عاما السابقة التى حكم فيها الديكتاتور الزيمبابوى.
واشنطن بوست
واشنطن يجب أن تركز على ازدهار الاقتصاد الأفغانى
◄ فى الشأن الأفغانى، اهتمت الصحيفة بتسليط الضوء على جهود الإدارة الأمريكية برئاسة باراك أوباما لوضع نهاية لأعمال العنف فى أفغانستان والنهوض بها، وقالت إن مستشار الأمن القومى جيمس جونز قال لقادة الجيش الأمريكى فى أفغانستان الأسبوع الماضى إن إدارة أوباما الأمريكية تريد الحفاظ على أعداد الجنود الأمريكيين كما هى فى ظل الأوقات الراهنة، والتركيز أكثر على تنفيذ الاستراتيجية، التى تم الموافقة عليها من قبل، لتصعيد التنمية الاقتصادية، وتفعيل مشاركة الجيش الأفغانى والمدنيين فى هذا الصراع.
وتشير الصحيفة إلى أن هدف هذه الرسالة هو دحض التوقعات بقدوم المزيد من القوات الأمريكية إلى أفغانستان، حيث يرى الرئيس الأمريكى، أن "الولايات المتحدة ببساطة لن تنجح عن طريق تراكم المزيد من القوات" فى البلاد.
وتلفت الصحيفة إلى أن الإدارة الأمريكية بصدد تغيير استراتيجيتها بعد أن اقتنعت أن العسكرية وحدها لن تفلح فى النهوض بأى دولة، خاصة بعد مرور ستة أعوام بلا طائل، ويقول جونز إنه فى حال فشل استراتيجية التنمية الاقتصادية فى ازدهار أفغانستان، لن تنجح قوات العالم فى فعل ذلك.
القيادة الإيرانية حذرت من اندلاع موجة جديدة من المظاهرات بعد التصديق على الانتخابات
◄ فى الشأن الإيرانى، اهتمت الصحيفة بتسليط الضوء على موقف القيادة الإيرانية بعد التصديق على نتائج الانتخابات، وقالت الصحيفة إن القيادة السياسية والدينية فى إيران حذرت أمس الثلاثاء الخصوم الداخليين والقوى الغربية من أن القيام بالمزيد من المظاهرات والاحتجاجات التى تندد بنتيجة الانتخابات وفوز محمود أحمدى نجاد بفترة رئاسة ثانية، ستكون عواقبه وخيمة.
فيلم كرتون يروى معركة نساء غزة مع السرطان
◄ بعيداً عن السياسة، اهتمت الصحيفة بتسليط الضوء على الفيلم الكرتونى الفلسطينى، "فتنة"، الذى يعد أول محاولة جادة فى مجال الرسوم المتحركة برام الله بفلسطين، وتقول الصحيفة إن هذا الفيلم يسرد قصة سيدة فلسطينية مريضة بسرطان الثدى ومعركتها مع هذا المرض اللعين بين فلسطين وإسرائيل. ويروى الفيلم كيف أصبحت "فتنة" صديقة مقربة من ناشط إسرائيلى يدافع عن حقوق الإنسان، وكيف وقعت فى حب غزاوى.
فيلم الرسم المتحركة يحول الأراضى الفلسطينية إلى مشاهد ملونة تصور نقاط التفتيش الإسرائيلية والمبانى المزدحمة والبحر.
فاينانشيال تايمز
الأزمة فى إيران لم تنته بعد
◄ تنوعت تقارير الشرق الأوسط على صفحات الجريدة اليوم التى تناولت الشئون العراقية والإيرانية. فيما يخص إيران، كتبت الصحيفة فى تقرير أعدته رولا خلف تحت عنوان "لا وقت أمام أحمدى نجاد للاسترخاء" تقول إن النظام الإيرانى ليس أمامه فرصة ولا ينبغى أن يكون هناك وقت للاسترخاء، بعد إخماد انتفاضة شعبية فى دعم مرشح المعارضة الإصلاحى مير حسين موسوى. وتضيف بأنه ربما تكون طهران قد أعلنت انتهاء الأزمة التى بدأت مع الانتخابات الرئاسية قبل ما يقرب من ثلاثة أسابيع إلا أن هذه الأزمة لم تنته بعد.
وترصد الصحيفة مظاهر تعامل الحكومة الإيرانية مع المتظاهرين وتقول إنه بحسب ما أفادت منظمة هيومان رايتس ووتش، فإن ميليشيات تابعة للحكومة قامت بغارات على شقق الإيرانيين ليلاً لمنع القيام بأحد مظاهر التحدى وهو الهتاف "الله اكبر" من فوق أسطح المنازل.
رغم الانفجارات، المالكى يؤكد قدرة العراقيين على حماية بلدهم
◄ وفيما يتعلق بالعراق، تنشر الصحيفة تقريرين، الأول يتعلق بمناسبة الانسحاب الأمريكى من المدن العراقية، ويتناول الخطاب الذى ألقاه رئيس الوزراء العراقى نورى المالكى الذى توجه فيه إلى "هؤلاء الذين يعتقدون أن العراقيين غير قادرين على حماية بلدهم وأن انسحاب القوات الأجنبية سيخلق فراغاً أمنياً". واعتبر المالكى أن من يظن ذلك يرتكب خطأً كبيراً.
ولفت التقرير إلى أن خطاب المالكى تزامن مع انفجار سيارة مفخخة فى مدينة كركوك شمال العراق، أسفر عن مقتل 30 شخصاً على الأقل وإصابة129 آخرين. وقد وقع هذا الانفجار فى الوقت الذى كانت فيه القوات الأمريكية تكمل انسحابها من بغداد والمدن العراقية الكبرى. وأشارت فاينانشيال تايمزإلى أن التهديدات الأمنية المستمرة برزت أكثر عندما قالت الولايات المتحدة إن أربعة من جنودها قد ماتوا نتيجة إصابات فى المعارك يوم الاثنين الماضى.
بغداد تضع شروطا صارمة أمام شركات النفط العالمية
◄ أما التقرير الثانى، فقد تحدث عن الشروط الصارمة التى وضعتها حكومة بغداد أمام الشركات النفطية العالمية الراغبة فى العمل داخل البلاد، وقالت الصحيفة إن شركتى "BP" و"CNPC" كانتا راغبتين فى الموافقة على شروط بغداد الصارمة، مما سمح لهما بالفوز بمشروع تحويل حقل "رومالية" إلى ثانى أكبر حقل منتج للبترول فى العالم كله.
الجارديان
إسرائيل يجب أن تعلم أن اقتراحها لتوسيع المستوطنات غير مقبول
◄ نشرت الصحيفة مقالاً لريتشارد سليفرستين، المهتم بقضايا الشرق الأوسط، يتحدث عن موقف الإدارة الأمريكية من توسيع المستوطنات الإسرائيلية، وكيف يجب على الرئيس الأمريكى، باراك أوباما، أن يوضح لإسرائيل أن مقترحها الجديد بتوسيع المستوطنات غير مقبول. يقول الكاتب إن الحكومة الإسرائيلية حاولت رأب الصدع بين الإدارتين الأمريكية والإسرائيلية عندما ذهب وزير الدفاع الإسرائيلى، أيهود باراك، وقدمت مقترحاً يضمن توقف البناء لمدة تتراوح بين ثلاثة إلى ستة أشهر، باستثناء القدس الشرقية. ويلفت الكاتب إلى أن إسرائيل كانت تبنى المزيد ما يقرب من 2000 وحدة سكنية.
وترغب إسرائيل مقابل وقف البناء "المزعوم" أن تمنح الدول العربية سلاح الطيران الإسرائيلى حق اختراق المجال الجوى العربى، والمسافرين الإسرائيليين حق الانتقال عبر المطارات العربية، وتضم الخطة أيضاً حق التبادل الأكاديمى والسياحى. ويرى الكاتب أن إسرائيل تعى جيداً ما تفعله، لذا يجب على الإدارة الأمريكية أن تدرك مع من تتعامل وأن تعرب لإسرائيل عن رفضها لهذا المقترح.
المملكة السعودية تقود الدول العربية فى فرض الرقابة على الإنترنت
◄ ذكرت الصحيفة أن المملكة العربية السعودية تعتبر أول الأنظمة العربية التى تفرض رقابة على شبكة الإنترنت وتحجب المواقع الإباحية والسياسية، ولكنها فى الوقت نفسه تستخدم نفس الشبكة الإلكترونية فى شن حرب على تنظيم القاعدة والجماعات الجهادية الأخرى.
وتشير الصحيفة إلى أنه وفقاً لمبادرة "أوبن نت"، تستخدم المملكة المحافظة نظام مراقبة "معقد" تديره وحدة خدمات شبكة الإنترنت فى مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتكنولوجيا بالعاصمة الرياض.
وتقول الصحيفة إن هذا الحجب يتم لفئتين فقط من المواقع، الأولى هى فئة المواقع "غير الأخلاقية" التى تضم مواقع إباحية، والثانية تكمن فى المواقع التى تحمل بين طياتها اتجاهاً سياسياً له طبيعة خاصة ترفضها لجنة الأمن التى تديرها وزارة الداخلية.
وداعاً جنود بوش
◄ تعليقاً على مغادرة القوات الأمريكية من القرى والمدن العراقية أمس الثلاثاء، نشرت الصحيفة كاريكاتير لستيف بيل، يصور انسحاب الجنود الأمريكيين بمرأى من المسئولين العراقيين، وعلى رأسهم رئيس الوزراء العراقى نورى المالكى، وقد رفرفت فوقهم الأعلام العراقية.
ويصور بيل الجنود وهم يغادرون على متن قارب يشبه الحذاء الذى كان فى وداع الرئيس الأمريكى السابق، جورج بوش فى آخر زيارة له للعراق خلال مؤتمر صحفى، وقد علا وجه بوش قائمتها.
الإندبندنت
لماذا تحطمت طائرة إيرباص أخرى؟
◄ تحت هذا العنوان الطيران تساءل الكاتب رشى بلاند حول حادثة الطائرة اليمنية التى سقطت فى المحيط الهندى قائلاً "لماذا نسأل هذا السؤال الآن؟"، ويجيب على نفسه قائلاً إنه بعد أكثر من شهر بقليل على سقوط طائرة الإيرباص 447 التى كانت متجهة إلى فرنسا على شواطئ البرازيل ومقتل ركابها ال228، تسقط طائرة إيرباص أخرى.
يشير الكاتب إلى عدد من العوامل التى يمكن أن تكون قد ساهمت فى سقوط الطائرة من بينها الجو السىء والهبوط فى وقت متأخر من الليل، لكنه يقول إن العامل الأكثر إثارة للقلق هو حالة الطائرة نفسها. ويضيف الكاتب أن عائلات العديد من الركاب الذين كانوا على متن الطائرة، والذين هم مواطنون من جزر القمر كانوا عائدين من فرنسا، ألقوا باللوم على الأسطول الجوى اليمنى.
التليجراف
مايكل جاكسون ليس الوالد البيولوجى لأبنائه
◄ على صفحتها الأولى، تنشر الصحيفة تقريراً يفيد بأن مايكل جاكسون، أسطورة البوب العالمى الذى توفى الأسبوع الماضى، ليس الوالد الحقيقى أو الوالد البيولوجى لأبنائه الثلاثة. ويشير التقرير المرفق بصورة نادرة لجاكسون مع أبنائه الثلاثة إلى أن زوجته السابقة ديبى روى أنجبت أول طفلين بعد زواج استمر ثلاثة سنوات، فى حين أنجب جاكسون ابنه الثالث من مصدر بديل. وكانت الأسئلة التى تتردد دائماً كيف أنجبت ديبى أبناء من ذوى البشرة البيضاء والعيون الزرقاء، علماً بأن جاكسون فى الأساس أسود.
وتنقل الصحيفة عن موقع "تى إم زد" أنه تم تلقيح الأم صناعياً من أب مجهول، بل إن بعض التقارير الإعلامية الأمريكية تحدثت عن أن ديبى نفسها ليست الأم الحقيقة وأنها حصلت على بويضات أم مجهولة.
إسرائيل تعتقل ناشطين حقوقيين قرب ساحل غزة
◄ ومن أخبار الشرق الأوسط، نطالع بالصحيفة خبراً عن القبض على مجموعة من نشطاء حقوق الإنسان من قبل السلطات الإسرائيلية بالقرب من ساحل غزة. وأشارت الصحيفة إلى أن المجموعة ضمت21 ناشطا من بينهم بريطانيون وأيرلنديون. وكانت المجموعة على متن قارب تحمل إمدادات إنسانية بالقرب من ساحل غزة، عندما تم محاصرتهم فى المياه الدولية بحسب ما قالت حركة غزة الحرة.
الطائرة اليمنية كانت ممنوعة من دخول الأجواء الأوروبية
◄ وفيما يتعلق بطائرة الإيرباص اليمنية التى سقطت فى جزر القمر، قالت الصحيفة إن هذه الطائرة كان محظورا سفرها ودخولها إلى الأجواء الأوروبية، على حد قول وزير النقل الفرنسى، مما يعزز المطالب بتطبيق معايير أعلى من الجودة على المستوى العالمى. كما تحدثت الصحيفة عن الطفلة البالغة من العمر 14 عاماً والتى وجدت قرب المحيط الهندى، والتى تعد الناجية الوحيدة من بين أكثر 153 من شخص كانوا على متن الطائرة.
التايمز
الأمريكيون يؤيدون موقف أوباما من الأحداث الإيرانية
◄ وفيما يتعلق بالموقف الأمريكى من الأحداث الإيرانية الأخيرة، قالت الصحيفة إن معظم الأمريكيين يؤيدون موقف الرئيس باراك أوباما إزاء الأحداث التى شهدتها إيران فى الأسابيع الماضية، بحسب استطلاع أجرته شبكة سى إن إن الأمريكية. وقالت الصحيفة إنه على الرغم من أن المرشح الجمهورى فى انتخابات الرئاسة الأمريكية الماضية جون ماكين حاول أن يصنف تعامل أوباما مع غيره بأنه أول فشل له فى مجال السياسة الخارجية، إلا أن الأمريكيين وقفوا بشدة خلف رئيسهم، ورفضوا الضغط من أجل موقف أكثر حزما من أزمة ما بعد الانتخابات.
وتشير الصحيفة إلى أن أكثر من نصف الأمريكيين 565، يعتقدون أن موقف أوباما كان ممتازاً، وعارض ثلاثة أرباعهم أى تدخل مباشر من واشنطن فى نتائج الانتخابات الإيرانية المتنازع عليها.
العراقيون يحتفلون بمزيج من الخوف والفرح
◄ كما اهتمت الصحيفة بالانسحاب الأمريكى من المدن العراقية، وتحدثت عن احتفالات العراقيين بيوم الانتصار الوطنى. وأشارت إلى أن احتفالات العراقيين كانت مزيجاً من الخوف والفرح بعد أن تسلمت القوى العراقية مهام الأمن فى المدن، خاصة مع حدوث انفجار بسيارة مفخخة فى شمال العراق. ونجد فى صفحة الرأى مقالاً تحت عنوان "القوة السيادية" تساءل فيه كاتبه عن مدى استعداد العراق لتحمل مسئولية الأمن والمصالحة الوطنية.
ويرصد الكاتب مشاعر العراقيين فى هذه اللحظة والتى تجلت فيها مظاهر الأمل والتفاؤل، غير إنه بينما لا تزال حاضرة فى الواقع حقائق مرة متمثلة فى سنوات "دفع فيها العنف المتطرف والصراع الطائفى البلاد إلى حافة الحرب الأهلية".
كما اهتمت الصحيفة بالتعليق على الانسحاب الأمريكى من المدن العراقية بالكاريكاتير. فقد رسمت جنديا يحمل العلم الأمريكى وهو يغادر العراق القديم الذى يرمز له بالسيفين.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.