إذاعة صوت إسرائيل ◄الإذاعة تتطرق إلى قضية تخفيض رتبة القائد السابق لقوات الجيش فى غزة البريجادير موشيه تامير إلى كولونيل بعد أن أدانته بالسماح لابنه القاصر بقيادة مركبة عسكرية وبتشويش سير التحقيق. وكتبت الإذاعة من خلال موقعها عبر الإنترنت أن النائب العسكرى العام قرر فتح تحقيق حول تعامل الشرطة العسكرية مع قضية تامير فى أعقاب الانتقادات اللاذعة التى وجهتها محكمة عسكرية خاصة إلى الشرطة العسكرية فى قرارها بحق البريجادير تامير. صحيفة يديعوت أحرونوت ◄كشفت الصحيفة أنه واستعدادا لخطابه السياسى يوم الأحد المقبل - التقى رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو قبل يومين سرا الكاتبين الإسرائيليين المعروفين دافيد كروسمان وايال ميغد. وتقول الصحيفة إن نتانياهو تربطه بمجد علاقة طويلة بينما هذا كان لقاؤه الأول مع كروسمان الذى لديه رؤى سياسية ووجهات نظر تختلف تماما عن نتانياهو. واتفق رئيس الوزراء مع الكاتبين على أن مضمون اللقاء سيبقى سرا. وأضافت أن نتانياهو يجرى مشاورات مع العديد من الشخصيات الأدبية والصحفية قبل كتابة خطابه السياسى، وأنه جند طاقما لمساعدته فى كتابة هذا الخطاب إلا أن النسخة النهائية سيكتبها بنفسه. صحيفة معاريف ◄الصحيفة تهتم بالانتخابات الإيرانية وتقول إن إسرائيل تفضل فوز الرئيس الحالى محمود أحمدى نجاد فى هذه الانتخابات على الإصلاحى مير حسين موسوى. وكتبت أن تفوهات نجاد المتطرفة ودعوته إلى إبادة دولة إسرائيل دفعتا المجتمع الدولى إلى العمل ضد البرنامج النووى الإيرانى. ◄وجه عضو الكنيست أحمد الطيبى من القائمة الموحدة والعربية للتغيير رسالة إلى وزارة الخارجية الأمريكية جاء فيها أن الوسط العربى فى إسرائيل يعانى ضائقة سكن خطيرة بسبب السياسة التى تتبعها الحكومة الإسرائيلية. وقال الطيبى إن الحكومة تتجاهل من جهة احتياجات السكان العرب وفى الوقت نفسه تطالب بمواصلة البناء فى المستوطنات لتلبية احتياجات النمو الطبيعى. صحيفة هاآرتس ◄قالت الصحيفة إن الكتمان ما يزال سيّد الموقف حول الخطاب الذى سيلقيه رئيس الوزراء الإسرائيلى، بنيامين نتانياهو والذى سيطرح من خلاله رؤيته للسلام والأمن لإسرائيل. وفى هذا السياق، اجتمع نتانياهو إلى العديد من أعضاء حزبه، الذين يصنفون على أنّهم من المعارضين المتزمتين لفكرة دولتين لشعبين، ووفق التقارير الإسرائيلية فإنّ النواب أبلغوا نتانياهو أنّهم يعارضون أن يُعلن فى خطابه عن تأسيس دولة فلسطين، على حد تعبير النائب دانى دانون، وهو من صقور حزب الليكود. على صلة بما سلف، أشارت تقديرات مقربين من رئيس الوزراء الإسرائيلى إلى أنّه سيقوم فى خطابه الذى سيدلى به يوم الأحد المقبل بالإعلان رسميا عن تبنى إسرائيل لخطة خريطة الطريق، للتسوية مع الفلسطينيين، التى تعتمد على حل الدولتين، ولكن بشروط. وقالت الصحيفة إن المقربين من نتانياهو أكدوا أنّه سيُطالب الدول العربية بالشروع فى خطوات للتطبيع مع الدولة العبرية بموازاة المفاوضات مع الفلسطينيين، والتعاون فى مواجهة المشروع النووى الإيرانى، ولكنّ المقربين منه قالوا بالحرف الواحد أنّه لن يعلن عن تجميد الاستيطان فى المستوطنات الإسرائيلية فى الضفة الغربيةالمحتلة. ◄ونقلت الصحيفة عن مصادر رفيعة جدا ومقربة من رئيس الوزراء الإسرائيلى قولها أن نتانياهو سيشترط تبنى خارطة الطريق باعتراف الفلسطينيين بإسرائيل كدولة يهودية، أما الشرط الثانى، فهو أن يعلن الفلسطينيون أنّهم يوافقون على أن تكون الدولة الفلسطينية العتيدة منزوعة السلاح، بالإضافة إلى ذلك، زادت المصادر عينها، أن نتانياهو سيقترح إطلاق المفاوضات بشكل فورى مع السلطة الفلسطينية على قاعدة أن الفلسطينيين يمكنهم حكم أنفسهم إذا لم يشكل ذلك خطورة أمنية على إسرائيل. واختتمت الصحيفة بالإشارة إلى أن نتانياهو سيختتم حديثه بالتطرق إلى المشروع النووى الإيرانى، وحسب مقربيه سيتحدث عن ما أسموه بالفرصة الكبيرة السانحة للتعاون مع الدول العربية على أساس الخشية المشتركة من النووى الإيرانى، وتابعوا قائلين إن رئيس الوزراء سيقدم اقتراحا لما أسموه بدفع عملية سياسية إقليمية تشمل اتخاذ الدول العربية خطوات تطبيع مع إسرائيل بموازاة المفاوضات الإسرائيلية الفلسطينية.