جامعة المنوفية تكرم نائب رئيسها للدراسات العليا    تخفيض تنسيق الثانوية العامة بالبحر الأحمر إلى 210 درجة    "العالم علمين".. جامعة طنطا تشارك بفعاليات المهرجان بوفد من طلاب كلياتها    جامعة كفر الشيخ تنظم دورة تدريبية ل«مناهضة العنف ضد المرأة» بالتعاون مع المجلس القومي للمرأة    تدشين حملة «العمل الأهلي.. الضلع الثالث للتنمية الشاملة» في الإسكندرية.. ومشاركون: «فكرة وحلم لتعميق التطوع بين المواطنين» (صور)    هل يصل سعر لتر السولار إلى 20 جنيهًا؟ أول رد من رئيس الحكومة (فيديو)    محافظ أسوان يستجيب لطلبات 80 مواطنًا خلال اللقاء الجماهيرى    دوي انفجار في بيروت.. و«رويترز» مقتل قيادي كبير من حزب الله في غارة إسرائيلية على العاصمة    استشهاد 12 فلسطينيًا في قصف استهدف مُخيم "النصيرات" ووفاة طفلة بسبب الحصار والتجويع    رمضان صبحي يقود تشكيل بيراميدز ضد فاركو في الدوري المصري    عمر الساعي يقود تشكيل الإسماعيلي ضد بلدية المحلة في الدوري المصري    «الداخلية» تكشف حقيقة استغاثة سيدة من احتجاز زوجها في قسم شرطة بالقاهرة    قبل عرضها ب«العلمين».. كريم عبد العزيز ونيللي يخوضان رحلة في مغامرات «السندباد»    وزير الخارجية البريطاني: الدمار في غزة لا يطاق    وزيرا الزراعة والبيئة يبحثان جهود مواجهة التغيرات المناخية وتأثيراتها على صغار المزارعين    خبير اقتصادى: مصر اتخذت إجراءات تصحيحية جذرية فى مسار الاقتصاد    طاقم تحكيم من بنين والسودان لإدارة مباراتي الجزائر أمام غينيا الإستوائية وليبيريا    رسميًا.. الجزيرة الإماراتي يتعاقد مع محمد النني    فوز نادى الهجن والفروسية بالوادى الجديد بالمراكز الأولى فى بطولة العلمين    مدبولي: لقاء شهري مع الإعلاميين ورؤساء التحرير للإجابة على كل الأسئلة بشفافية (فيديو)    20 ألف كارت خدمة متكاملة لذوي الإعاقة    جميلة عوض تتصدر التريند بعد ظهورها مع إسعاد يونس.. وهذا ما قالته عن زوجها    مدبولي: "عايز نلتمس العذر للوزراء الجدد"    نور طلعت تكتب: طائرات تامر حسني بمهرجان العلمين ألقت ظلالها على سماء الفن العربي أمام العالم    هشام ماجد يكشف موعد عرض "أشغال شقة 2"    خالد الجندي يسخر من محرمي الموسيقى: قول "وسع يا عم" بدل كلاكس العربية (فيديو)    وزيرا التضامن والصحة يتفقان على إجراءات عاجلة لتيسير استخراج بطاقة الخدمات المتكاملة للأشخاص ذوي الإعاقة    الرعاية الصحية: تقديم أكثر من 1.4 مليون خدمة طبية وعلاجية لمواطنى جنوب سيناء    كيف تحافظ على وزنك؟.. 4 نصائح للحد من الإفراط في تناول الطعام    أرباح الدلتا للسكر تتراجع 14% .. فما الأسباب؟    أحمد موسى لرئيس الوزراء: "المواطن يريد مرتب ومعاش أفضل لمواجهة زيادة الأسعار"    الجزائرية سعاد ماسى: بحب مصر وجمهورها ومهرجان العلمين له صدى كبير فى العالم    مقتل 106 أشخاص على الأقل وإصابة 125 جراء انهيار أرضي في الهند    محافظ المنيا: جولاتي الميدانية هدفها معرفة حجم المشكلات على الأرض    الملاكم عبد الرحمن عرابي يودع أوليمبياد باريس 2024    إخراج مسمار طوله 15 سم من رأس رجل في الأورال الروسية    مدبولي: تجاوزنا الفترة الأصعب فيما يخص الوضع الاقتصادي    «الداخلية» تكشف تفاصيل استغاثة أجنبية من السخرية أثناء المشي في الغردقة ب البحر الأحمر    الرئيس الإيراني: لن نسمح باستمرار الوجود الأجنبي في منطقتنا    مفتي الأردن: ما يحدث في غزة واقعًا عمليًّا على الانحدار الأخلاقي للجهات المتطرفة    إحالة أوراق شاب بتهمة قتل طفل بالفيوم للمفتي    "ارحلو الآن".. وزير الخارجية البريطاني يوجه رسالة إلى مواطنيه في لبنان    تأجيل محاكمة المتهمين بسرقة فتاة بالإكراه في قصر النيل    مرتضى منصور يعلن موقفه بشأن السائق المتسبب في وفاة شقيقته    السيسي يستقبل رئيس جمهورية تشاد بالعلمين الجديدة    في أغسطس أم سبتمبر؟.. موعد إجازة المولد النبوي الشريف 2024    حياة كريمة ببنى سويف.. الكشف وتوفير العلاج ل1437 مواطنا فى قافلة قرية الحيبة    دون إصابات.. تفاصيل نشوب حريق داخل منزل في أوسيم    إصابة 5 أشخاص إثر حادث انقلاب سيارة في الشرقية    في جولته بالمتحف المصري الكبير.. وزير السياحة يستمع لآراء مجموعة من السائحين    بعد وفاتها.. قرار من النيابة بشأن المتهم بدهس شقيقة مرتضى منصور في المهندسين    واشنطن: لا نعتقد أن المواجهة بين إسرائيل وحزب الله واقعة لا محالة    خلال 24 ساعة.. ضبط 44829 مخالفة مرورية متنوعة    "مِنْ أَسْبَابِ الرِّزْقِ الخَفِيَّةِ التَّقْوَى" الأوقاف تعلن موضوع خطبة الجمعة المقبلة    حرام شرعًا.. أمين الفتوى يحذر العمال والموظفين من استخدام أدوات العمل في أمور شخصية (فيديو)    الزمالك ينجح في حسم أولى صفقاته الصيفية    سكان هذه المحافظة محرومون من المياه لمدة 12 ساعة| اعرف المناطق    خالد الجندي: الموسيقى حلال بأدلة الكتاب والسنة    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



الصحف البريطانية: الجماعات الإسلامية تتصارع على الهيمنة على مستقبل مصر.. أمريكى يزعم أنه عثر على الوصفة الأصلية لكوكاكولا ويبيعها ب 15 مليون دولار.. إيران تستعد لانتخابات رئاسية عالية المخاطر

الجارديان: إيران تستعد لانتخابات رئاسية عالية المخاطر
سلطت الصحيفة الضوء على الانتخابات الرئاسية المرتقبة فى إيران، وقالت إن الجمهورية الإسلامية تستعد لانتخابات عالية المخاطر.
وأشارت الصحيفة إلى أن ملايين الإيرانيين سيصوتون الشهر المقبل من أجل اختيار خلف لرئيسهم الحالى محمود أحمد نجاد الذى اختاره المرشد الأعلى للثورة الإسلامية آية الله على خامنئى عام 2005، وفاز بفترة ثانية فى عام 2009 فى انتخابات يعتقد على نطاق واسع أنها شابها التزوير. ولا يزال مير حسين موسوى، القيادى بالحركة الخضراء المعارضة الذى زعم فوزه فى هذه الانتخابات، قيد الإقامة الجبرية فى منزله، بينما تفرق أنصاره سواء فى السجن أو المنفى.
وتمضى الصحيفة قائلة إنه باستثناء ما هو غير متوقع، وإن كان هذا هو سمة الانتخابات الإيرانية، فلن يسمح لأحد فى المعارضة علنا بخوض الانتخابات المقررة فى 14 يونيو المقبل. إلا أن دخول الرئيس الأسبق هاشمى أكبر رافسنجانى إلى السباق الانتخابى فى اللحظة الأخيرة يوم السبت الماضى قد قلب الافتراض القائل إنه سيكون سباقا بين صفوف المحافظين فقط بشكل كبير.
وتشير الصحيفة البريطانية إلى أن تلك المسألة معقدة سواء بالنسبة للإيرانيين أو الأجانب. فيقول أحد الخبراء الإيرانيين إن أحد ثوابت الانتخابات فى بلاده هو حدوث مفاجأة كبيرة، وأيضا الطريقة التى يبدو بها الإيرانيون غير مهتمين لكنهم يسارعون ويصوتون فى اللحظة الأخيرة. ويعترف خبير آخر فى العلوم السياسية بجامعة طهران بأن هناك العديد من الأسئلة التى لم يتم الإجابة عليها بعد.
وتؤكد الجارديان أن المخاطر كبيرة سواء للجمهورية الإسلامية أو العالم. فالمواجهة النووية الإيرانية مع الغرب والعقوبات الدولية والأزمة الاقتصادية الكارثية وآمال التغيير الداخلة يمكن أن تتأثر جميعها بنتائج تلك الانتخابات. ويقول محمد على شعبانى، رئيس تحرير مجلة الشئون الخارجية الإيرانية إن المعركة لرئاسة إيران لا تتعلق فقط بالسلطة التنفيذية ولكن بالاتجاه المستقبلى لإيران ككل.
فايننشيال تايمز: الجماعات الإسلامية تتصارع على الهيمنة على مستقبل مصر
قالت الصحيفة إنه فى وقت يبرز فيه الصراع بين قوى إسلامية وقوى مدنية فى مصر، فإن صراعا آخر يجرى بنفس الحدة بين الجماعات الإسلامية للهيمنة على البلاد، لافتة إلى أن لهذه المعركة عواقبها الاقتصادية والسياسية.
وأشارت الصحيفة إلى أن القوى الإسلامية فى مصر تتصارع حاليا على الهيمنة على مؤسسات الدولة وطبيعة هويتها الدينية وهو ما يؤثر سلبا على الاستقرار الاقتصادى والسياسى للبلاد. وبالرغم من أن المراقبين فى مصر كانوا يركزون على المعركة بين العلمانيين والإسلاميين باعتبارها المحرك الأساسى للمشهد السياسى منذ أن فاز الرئيس الإخوانى محمد مرسى بالانتخابات الرئاسية، يرى بعض المحللين أن هناك صراعا بنفس القوة يدور بين الجماعات الدينية المتنافسة.
وأضافت الصحيفة أن هذه الجماعات التى تزايد حضورها على الساحة بعد الثورة تنقسم إلى ثلاث كتل رئيسية؛ جماعة الإخوان المسلمين والسلفيين والأزهر، يتفق جميعهم على أن الإسلام يجب أن يلعب دورا حيويا فى الحياة العامة والمؤسسات والاقتصاد ولكنهم مختلفون حول الولاءات السياسية والاختلافات المذهبية.
ووفقا للصحيفة، يرى المحللون أن انعكاسات هذا الصراع على الاقتصاد المصرى هى أكثر نتائج هذا الصراع إزعاجا؛ وهو ما تجلى فى الصراع بين الحكومة والأزهر حول مشروع قانون الصكوك وفى إعلان بعض السلفيين رفضهم لقرض البنك الدولى من منطلق أنه ربا.
كما أشارت الصحيفة إلى انعكاسات هذا الصراع على كافة مناحى الحياة، واستشهدت برفض المسئولين من جماعة الإخوان المسلمين أو القيادات بحزب الحرية والعدالة لقاء المسئولين الدوليين لتنظيم الأسرة فى مصر خلال الشهر الماضى قبل مؤتمر السكان الذى سينعقد فى يونيو. فيقول أحد هؤلاء المسئولين: "لقد كانوا واضحين، حيث قالوا إنهم ليسوا ضد تنظيم الأسرة ولكنهم لا يرغبون فى إثارة المشكلات مع السلفيين".
ومن جهة أخرى، تحدثت الصحيفة حول التقاء السلفيين والإخوان فى مواجهة القيادة المعتدلة لمؤسسة الأزهر عندما سنحت الفرصة وأصيب عدد من الطلاب بالتسمم، فسرعان ما شجب الدكتور مرسى سوء إدارة المؤسسة، وانضم السلفيون لحملة الانتقادات. وظهر هذا النزاع مرة أخرى حول التعيينات فى الأماكن الشاغرة فى الهيئة المشرفة على الأزهر.
ثم تجلت مظاهر هذه المعركة مرة أخرى، وفقا للصحيفة، عندما قام مئات السائحين الإيرانيين بزيارة صعيد مصر فى أبريل حيث اتهم السلفيون الحكومة بالسماح للشيعة بنشر التشيع فى المجتمع السنى. ومن جهته، قال محمد سودان، المتحدث باسم حزب العدالة: "لقد كانوا مجرد سائحين، ولكن ربما يرجع موقف السلفيين إلى الضغوط التى تمارسها المملكة العربية السعودية التى تخشى من تنامى العلاقات بين مصر وإيران".
وأخيرا تتساءل الصحيفة حول المدى الذى يمكن إليه أن يشكل هذا الصراع السياسة والاقتصاد والمجتمع المصرى، فعن ذلك يقول الأستاذ ناثان براون، الخبير فى الشئون المصرية بمعهد كارنيجى لدراسات السلام الدولى: "على المدى البعيد أعتقد أنه سيكون هناك صراع حول من الذى يتحدث باسم الإسلام وحول الطريقة التى ينعكس بها كون مصر مجتمعا إسلاميا على الشئون اليومية للحياة".
دايلى ميل: أمريكى يزعم أنه عثر على الوصفة الأصلية لكوكاكولا ويبيعها ب 15 مليون دولار
ذكرت صحيفة الدايلى ميل البريطانية فى عدد اليوم أن تاجر أنتيكات من ولاية جورجيا الأمريكية زعم أنه عثر على الوصفة الأصلية السرية لمشروب الكوكاكولا فى صندوق قديم للوثائق وأعلن عن نيته بيع الوثيقة على موقع الإيباى بمبلغ 15 مليون دولار أمريكى.
ووفقا للصحيفة، قال كلوج، بائع الأنتيكات الذى ينحدر من رنغولد بشمالى جورجيا، إنه عثر على وصفة تحمل تاريخ 1943 فى صندوق للأوراق الشخصية والخطابات خاص بأحد علماء الكيمياء المشهورين بولاية جورجيا كان قد اشتراه من أحد المزادات، ويعتقد كلوج أن شركة كوكاكولا قد أرسلت لعالم الكيمياء هذا بنسخة من الوصفة الأصلية نظرا لأن الشركة كانت تواجه صعوبة فى الحصول على كافة مكونات الوصفة أثناء الحرب.
وأضاف كلونج أنه يشعر بأنه محظوظ لأنه عثر على الرسالة والوصفة والطريقة التى يتم بها تصنيع المشروب، وكانت الوصفة الأصلية لكوكاكولا التى التى ابتكرها الدكتور جون بيمبرتون فى 1886 قد أصبحت مصدرا للتكهنات لمدة طويلة. وتؤكد الشركة أن هذه الوصفة السرية تتعرض لحماية دقيقة، حيث تقع النسخة الأًصلية فى خزانة بمتحف كوكاكولا العالمى بمقر الشركة بأتلانتا.
وعن الوصفة التى تم اكتشافها قال تيد رايان، الخبير بتاريخ شركة كوكاكولا للدايلى ميل: "كل ما أستطيع تأكيده هوأن هذه وصفة لمشروب الكولا ولكننى لا أعتقد أنها وصفة مشروب كوكا كولا".
ومن جهة أخرى، أشارت الصحيفة إلى أن هذه ليست المرة الأولى التى تظهر فيها وصفة يزعم أنها الوصفة الأصلية لهذا المشروب فقد زعم برنامج تقدمه الإذاعة الأمريكية فى 2011 إنه اكتشف الوصفة الرئيسية التى تتكون أساسا من الفانيليا وعصير الليمون وزيت الليمون وزيت البرتقال والقرفة وزيت جوزة الطيب.
وبالرغم من أن كلوج رفض الإفصاح عن مكونات الوصفة، وتشكك فى أنه سيحصل على عدة ملايين فى مقابلها، فإنه أكد أنها تستحق على الأٌقل عدة مئات الآلاف من الدولارات.
المباحث الفيدرالية الأمريكية تستجوب سعوديا بسبب "حلة طهى"
قالت الصحيفة إن طالبا سعوديا يعيش فى ولاية "ميتشيجان" الأمريكية قد تم استجوابه من قبل عملاء المباحث الفيدرالية "إف بى أى" فى منزله بعد أن رآه جيرانه يحمل إناء للطهى بالبخار "حلة الضغط" وقاموا باستدعاء الشرطة.
وأوضحت الصحيفة أن الطالب ويدعى طلال الروكى كان يطهو أكلة سعودية معروفة وهى "الكبسة" وكان يحمل الإناء فى منزل أحد أصدقائه.
ووفقا لتقارير أوردتها الصحف السعودية، فإن "الإف بى أى" متيقظ بشكل متزايد إزاء القنابل المصنوعة من أوانى الطبخ ب "حلة الضغط" بعد أن استخدمها منفذا تفجيرى بوسطن لصنع المتفجرات.
وذكرت صحيفة عكاظ "السعودية" أن عملاء الإف بى أى ذهبوا إلى منزل الروكى بعد مكالمة من جيرانه يخبرهم بأنهم رأوه يتحرك ممسكا بقنبلة فى حلة ضغط.. وبينما أحاط عملاء المباحث الفيدرالية المسلحون المبنى الذى يقيم فيه، قام عملاء آخرون بسؤال الروكى الذى كان فى حالة عصبية إذا كان بإمكانهم الدخول لاستجوابه.
وقال الروكى للصحيفة السعودية "سألونى عن تخصصى، ومتى وصلت على الولايات المتحدة وما أفعل فى وقت فراغى". بينما قال الضباط إن امرأة رأت الطالب السعودى قبل يومين وهو يخرج من شقته ممسكا بإناء الطهى الذى وُصف "بالرصاصة الملونة".
وبيًن لهم الروك الإناء، وأوضح أنه اعتاد أن يستخدمه فى صنع الكبسة، فقال له أحد عملاء الإف بى أى إن عليه أن يكون أكثر حرصا فى التحرك بمثل هذه الأشياء.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.