حالة من الرفض القاطع من الشعب المصري وبيان شديد اللهجة وجهه عدد من المصريين عبر الصفحة الرسمية للسفارة الأمريكية على فيس بوك، رافضين وجود السفيرة الأمريكية في مصر وتدخلها الدائم في الشأن المصري، حتي إن البعض أطلق عليها المرشد الأعلى للإخوان المسلمين، ووصفها آخرون بالسفيرة الأمريكية سفيرة الإرهاب سفيرة الشيطان المسئولة عن أي فتنة طائفية، وأعمال العنف. قال وهبة السيد: "شكر خاص للسيدة باترسون أنها عرفت الشعب المصري أنها هي المرشد الأعلى للإخوان المسلمين وهي تعلم علم اليقين مدى كراهية الشعب المصري للإخوان المسلمين ولها، فهي مرشدهم الأعلى وأتمنى من الإدارة الأمريكية النظر في إبقائك كسفيرة في مصر بعين التغيير السريع". أحمد محمد عيد: "السفيرة الأمريكية تمنح الإسلاميين الفرصة الأخيرة للنجاة بإشعال فتنة طائفية دامية يراق فيها دماء المسيحيين والمسلمين وتحرق الكنائس والمساجد ويليها قيام أقباط ماسبيرو و6 إبريل وجبهة الإنقاذ برفع علم أمريكا ومطالبتها بالتدخل وحاليا يجرى حشد الإسلاميين في استاد القاهرة تحت ستار الجهاد ضد بشار في سوريا، بينما سيتم الإمداد بفرسان مالطا وعناصر الموساد لإشعال الطرفين ضد بعضهما، أحمل السفيرة الأمريكية سفيرة الإرهاب سفيرة الشيطان مسئولية أي فتنة طائفية أو أحداث عنف تحدث داخل مصر فكما خربت باكستان فهي تريد تخريب مصر ولن ننسى أنها كانت تحارب الأستاذة معتزة مهاب لموقفها الوطني ووقوفها ضد مؤامراتها الدنيئة. فيا آن باترسون ألزمي حدودك أنت ودولتك وكل كلاب اللوبي الصهيوني فنحن لكم بالمرصاد ومصر لن تموت ولن تتفتت أبدا فنحن نعي تماما ما تخططون له وثقوا تماما أنكم لن تنجحوا فمصر مقبرة الغزاة والطامعين ونهايتك اقتربت يا بنت صهيون يا بنت الأفاعي" ناصر حاتم: "على باترسون التوقف عن لعب المفوضة السامية في مصر كفوا عن التدخل في الشأن الداخلي المصري كفوا عن دعم الإرهابيين سياستكم فاشلة في كل أنحاء العالم. مصر لن تسقط رغما عنكم وعن سفيرتكم". نانسي يوسف: "الشعب المصري يرفض تدخل السفيرة الأمريكية في الشئون المصرية ومحاولة الضغط على المسيحيين حتى لا يشاركوا في المظاهرات ضد نظام الإخوان المسلمين الفاشي الحاكم الآن في مصر ونرفض محاولة التهوين من آثار تلك التظاهرات والإعلان الفج والوقح عن مساندة الولاياتالمتحدة للإخوان المسلمين الإرهابيين ونحن جميعا نعلم أن هذا هو ثمن الصفقة القذرة بين نظام مرسي وبين أمريكا والتي بمقتضاها وافق مرسي على التدخل الأمريكى في سوريا والوقوف إلى جانب الإرهابيين الذين يحاربون النظام السوري برعاية أمريكية إسرائلية لتدمير الجيش السوري كما دمرت أمريكا الجيش العراقي.. ولكننا نذكر الأمريكيين أن بلادهم قد خلقت تنظيم القاعدة الإرهابي في أفغانستان لمحاربة الاتحاد السوفيتي وفى النهاية انقلب السحر على الساحر وانقلب الإرهابيون في القاعدة على الشعب الأمريكى وقتلوا منكم العديد في حوادث إرهابية بشعة.. وعلى الشعب الامريكى أن يعرف أن مساندة الولاياتالمتحدة للإرهابيين في مصر والذين تمثلهم جماعة الإخوان المسلمين والإرهابيين في سوريا والذين يمثلهم ما يسمى بالجيش الحر سوف ينقلب عليكم يوما ما وسيكون الشعب الامريكى هو الضحية إذا تمكن الإرهاب من منطقة الشرق الأوسط... وفي النهاية نحن نرفض بشكل قاطع أي تدخل أمريكي في الشأن المصري فنحن شعب نرفض أن يحكمنا إرهابيون.. والخطوة التالية هي المطالبة برحيل السفيرة المجرمة آن باترسون من مصر، ونذكركم بحديث وزيرة الخارجية الأمريكية عن الثمن الذي دفعته أمريكا بمساندتها وخلقها للإرهاب الممثل في تنظيم القاعدة". أحمد قيصر: "لترحل الحيزبون عن أرض مصر قبل 30 يونيو". أحمد الضبع: "لو حاولتم التدخل في شئون مصر هنعمل حملة مماثلة لتمرد لمقاطعة كل المنتجات الأمريكية ارفعوا أيديكم عن التدخل في الشأن المصري". إيمان إسماعيل: "إلى السفيرة: المصريون يفهمون ما تفعلينه بدولتهم، ويفهمون خططكم وراء ما يقال عليها ثورة، ابتعدوا عن مصر، فشعبكم سيدمركم في النهاية إذا عرفوا ما تفعلونه بالشرق الأوسط، وسوف تدمرون دولتهم بدعمكم للإخوان المسلمين ضد المصريين" عاطف مصباح: "سنزلزل أقدام الإخوان المسلمين الذين تدعمونهم في كل البلاد العربية وتركيا وسوريا.... لا تتآمروا على حرية الشعوب العربية فهي أقوى من كل التنظيمات التي قد تبدو لكم في لحظة من الزمن إنها المسيطرة والقادرة... الإخوان المسلمون يبنون صرحا لهدم صروحكم في أوربا ومحو التقدم والعلم... إن التكنولوجيا بالنسبة لهم كفر وإلحاد... ولا يغرنكم أنهم يتعلمون في أوربا.. فإنهم في النهاية عقول متحجرة" محمد هيرو: "أنا حابب أقول للسفيرة الأمريكية في القاهرة أن باترسون: شعب مصر ليس كشعب أفغانستان وليس مثل باكستان، هيحكموه تجار دين وقتلة، واللي بيلعب بالنار بيتحرق منها...شعب مصر". خالد العشري: "نحن كشعب نحترم جميع الشعوب الأخرى نرفض التدخل الأمريكي في الحياة المصرية ودعمهم لنظام فاشي قامع للحريات وإرغام الشعب المصري للرضوخ لهذا النظام من أجل مصالح أمريكية أين الحرية التي تدعون لها" حسن العجوز: "السفيرة الأمريكية أنت غير مرغوب فيك، أنت تقفين ضد إرادة هذا الشعب". فدوي الفقي: "ما تلموا السفيرة العقربة بتاعتكو دي بقى، جاتكو القرف في أيامكم الطين" مصري أبو العربي: "استنكرت حركة "يا تجندونا يا تنقذونا" التدخل الأمريكي في الشئون الداخلية المصرية من خلال تصريحات السفيرة الأمريكيةبالقاهرة آن باترسون، والتي أكدت خلالها على شرعية الرئيس مرسي ورفضها للحكم العسكري. وأضافت الحركة في بيانها الصادر اليوم تعليقًا على تصريحات السفيرة: "بما أن مصر لا تتدخل بشئون أمريكا لا تتدخل بشئون مصر، والشعب المصري هو المسئول الأول والأخير عمن يولي من أو ينحي، وشئون المصريين للمصريين ممنوع الاقتراب من شئوننا الداخلية، وشئتم أم أبيتم هنخلع مرسي لا يصلح رئيس لأكبر دولة يكون رئيسها هزلي وخائن لوطنه، والمصريون هم صناع القرار مش معني سيبنا تدخلكم السافر علينا في نكسة 25 يناير هنسمح به ثانيًا، والشعب المصري قادر على تنظيف البلد ولنا جيش حامي حما مصر العزيزة، عاش جيش مصر وقائده، وعاشت مصر عزيزة مكرمة" جون مايكل" "على الإدارة الأمريكية التنحي جانبا عن حركات النضال المصري السلمي وعدم دعم إدارة مصرية متطرفة لقيادة البلاد". محمد بدوي: "على السفيرة الأمريكيةبالقاهرة ربما تكون السيدة باترسون السفيرة الأمريكية العنوان الرئيسي للغباء الأمريكي في التعامل مع مصر ومنذ 75عاما والغباء السياسي مرتفع لديهم ويتصور صناع القرار في واشنطن أن مصر قابلة للتطويع ولم تتعلم الولاياتالمتحدة من خيبتها في فيتنام وأفغانستان والمنطقة العربية ومصر بالتحديد أن هواجسها الصهيونية ووضع وتفوق إسرائيل هو كعب أخيل في السياسة الغبية للولايات المتحدة وسر دمارها وفشلها واذا كان النظام المصري الفاشل يستمد إلهامه من جماعة الإخوان والمرشد بالمقطم فإن السياسة الأمريكية تستلهم تل أبيب وما تقرره إسرائيل، والشعب المصري لايهمه ماتراه واشنطن ولا يهمه إن جماعة الإخوان تتمتع بالرضا الأمريكي الصهيوني وينفذ النظام والتعليمات بكل دقة من قطع العلاقات مع سوريا إلى رعاية الجماعات الإرهابية، أيها السفيرة الأمريكية: الشعب في مصر حين يقرر ينفذ ولا تنسي تاريخ ثوراته المتتالية ثورة عرابي 1919، ثورة الضباط الأحرار1952، ثورة يناير 2011 وأبشرك أن كل جندي في جيش مصر لن ينصاع إلا للشعب وأبشرك أن أول قرار للنظام الوطني القادم إن شاء الله سيكون طردك من مصر." وقال سمسم محمد أحمد: "باترسون أيتها العجوز الشمطاء إنتي غير مرغوب في وجودك بمصر لمي هدومك وعلى بلد أمك يا شيطانة".