شهدت الحلقة 42 من مسلسل الأب الروحي، تطورات مثيرة، حيث ذهبت ريهام الدهبي إلى يحيى العطار لتطلب منه الزواج، إلا أن هذا الزواج كما هو متفق عليه "زواج مصلحة"؛ لكي يدخل يحيى شريكا في شركات الدهبي، مقابل الوقوف بجانبها وأن يثأر لها من صالح العطار بحسب وصية والدها قبل أن يموت. على الجانب الآخر، طلبت نادية الرايق، التي تقوم بدورها الفنانة مي سليم، من علي العطار أن يساند سلمى العطار في تجربة الحب الجديدة التي تعيشها، وأن يتأكد من شخصية نبيل الذي وقعت في غرامه، بعد أن شكت في نيته تجاه سلمى. أما جيهان الفخراني "سوسن بدر"، فظهرت خلال الحلقة في قلق وتوتر دائم، خاصة بعد خوفها على ابنها صالح الذي قرر أن ينهي علاقته بتجارة السلاح، وعلى حازم الصغير، الذي يعالج في دار للعلاج بعد تعاطيه الكوكايين. وبالفعل كان توتر وقلق الأم جيهان في محله على ابنها صالح، فبعد أن سافر إلى البلد وأبلغ العمدة عبد القادر والذي يعتبر في نفس الوقت زوج عمته، بأن العائلة توقفت عن تجارة السلاح، انتهت الحلقة بمشهد لبلطجية اعتدوا على "صالح" بالضرب المبرح أثناء عودته بعد إبلاغه العمدة.