قال المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، القس بولس حليم، إن «هناك فوضى في المعلومات ولذلك الشائعات ليس لها ضابط في الفترة الأخيرة وليست الكنيسة فقط هي التي يطلق عليها الشائعات بل مصر بجميع مؤسساتها تطلق عليها الشائعات»، وأضاف ل«التحرير» أن هناك «21 ألف شائعة على مصر في الفترة الأخيرة، والكنيسة أخدت نصيبها في الشائعات». وطالب الموطنين المسيحيين بالانتباه، قائلا: «ننبه الشعب القبطي طالما الخبر لم ينشر على الصفحة الرسمية للمركز الإعلامي للكنيسة القبطية لا تصدقوه». وشهدت الأوساط الكنسية جدلا كبيرا، عقب إحالة أوراق المتهمين بقتل الأنبا إبيفانيوس، الراهب المجرد إشعياء المقاري، والراهب فلتاؤس المقاري للمفتي، حيث أصدر الأنبا أغاثون بيانا يدافع عنهم معتبرا الحكم ضد كل «الأكليروس» أي الكهنة، وضد الرهبنة، وكل المواطنين المصريين المسيحيين داخل وخارج مصر. (للمزيد: وشهدت الأوساط الكنسية جدلا كبيرا، عقب إحالة أوراق المتهمين بقتل الأنبا إبيفانيوس، الراهب المجرد إشعياء المقاري، والراهب فلتاؤس المقاري للمفتي، حيث أصدر الأنبا أغاثون بيانا يدافع عنهم معتبرا الحكم ضد كل «الأكليروس» أي الكهنة، وضد الرهبنة، وكل المواطنين المصريين المسيحيين داخل وخارج مصر. (للمزيد: الأنبا أغاثون.. أسقف يسبح عكس التيار ويتحدى البابا) كما ظهرت صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي تنشر بيانا تدعي أنه بيان عزل للبابا تواضروس الثاني، وتهاجم البابا وبعض أساقفة الكنيسة مثل الأنبا إبيفانيوس، رئيس دير الأنبا مقار المقتول. (للمزيد: تحركات داخل «المجمع المقدس» ضد البابا تواضروس)