الهاشتاج كان ممتعا على تويتر لإطلاق الاسم الأوسط الذى يصلح كلقب لشخصيات عديدة، وهكذا وجدنا محمد -قرفان مننا وقاعد على تويتر- البرادعى، وعمرو -باراشوت- موسى، وأيمن -كان زمان- نور، وأحمد -أنا قتلت واتقتلت- شفيق، وعصام -هو فين- شرف، بخلاف إبراهيم -حمالات- عيسى، وحسنى -أنكرها كاملة– مبارك، ومنى -بتهرش كتير- الشاذلى، ويسرى -أنا مش متجوز- فودة. ثم كان الإجماع على أسامة -أنس الفقى- هيكل، فالكل يرى فى وزير الإعلام التطور الطبيعى للحاجة الساقعة.. أقصد لأنس الفقى، وإذا كان الفقى رقاصا قديما فإن هيكل دخل الأوبرا، ليس لرقص الباليه طبعا لكن، ليدير صالونها. أُس أُس المتحول على روحه هاجم الثورة فى مقال فضيحة قبلها بيوم، ثم أصبح حبيب أم الثورة واللى جايبينها، ورغم ذلك أتى به المجلس العسكرى «غصن واقتدان» وزيرا للإعلام بعد أن ألغى المنصب. أسامة أغلق «الجزيرة مباشر مصر» وقال إن فلوسها مشبوهة، رغم أنه كان يتقاضى منها مقابل ظهوره 135 دولاراً فى المرة الواحدة، ليكتشف بعد ظهوره بتاع 20 مرة أن القناة ماستأذنتش.