قال الدكتور عمرو شوقى، وكيل وزارة الشباب والرياضة الأسبق بالإسكندرية والمرشح لانتخابات البرلمان بدائرة المنتزة أول إنه يؤيد فكرة الكشف الطبي والصلاحية للمرشحين لمجلس النواب القادم، لأنه "لا يصح أن يكون نائب الشعب مُتعاطى للمخدرات"، لافتا إلى أن من يتعاطى المخدرات من الممكن أن يحضر جلسة و100 لا. أمّا أيمن عبد الفتاح المحامى والمرشح لانتخابات البرلمان بدائرة أول المنتزة، فقال إنه مستعد لإجراء الفحص الطبى وتحليل المخدرات، ولا توجد لديه أدنى مشكلة، معتبرا أن نائب البرلمان لابد وأن يكون قدوة لكل أبناء الشعب، وليس لأبناء دائرته فقط. من جانبه، أعرب مصطفى جمعة المحامى والمرشح لانتخابات البرلمان بدائرة الدخيلة عن استعداده لإجراء أي فحوصات طبية، مضيفا "إحنا مش عاوزين نائب يروح ينام فى مجلس النواب، عاوزين نائب يفضل متواجد معانا فى الشارع، وخال من أى أمراض أو أزمات صحية حتى يستطيع أن يمثل الدائرة". وقال معتز الشناوى الصحفى والمرشح لانتخابات مجلس الشعب عن تحالف "مصر جاية" بدائرة مينا البصل إنه يؤيد بشدة فكرة إجراء الفحص الطبى على المرشحين. ويؤيد هانى أبو عقيل المرشح لانتخابات البرلمان في دائرة الدخيلة أيضًا قرار الكشف الطبى على المرشحين، ويرى أن الكشف سيقوم بإقصاء أشخاص كثيرين من متعاطى المخدرات ممن ينوون خوض الانتخابات البرلمانية. واتفق محمد مصطفى كمال وشهرته محمد أبو هيبة المرشح بدائرة الجمرك والمنشية حيث أبدى استعداده لتوقيع أي كشف طبى أو فحوصات للوقاية من الأمراض. وأضاف أبو هيبة نحن نريد أشخاص ليس لديهم أي تجاوزات، وتكون صفحاتهم ناصعة البياض، لأن مجلس النواب القادم هو مجلس ثورة 30 يونيو.