أعيد دفن رفات الرئيس الفسطيني الراحل ياسر عرفات، وأغلق الضريح من جديد في رام الله، بعدما تم أخذ عينات من الرفات لفحصها ومعرفة ما إذا تم تسميمه بمادة البولونيوم عام 2004. وقال مسؤولون في لجنة التحقيق في وفاة الزعيم الفلسطيني: "انتهت العملية، أغلق الضريح مجددا اليوم الثلاثاء، وسلمت العينات إلى الخبراء الفرنسيين والسويسريين والروس".