قتل 91 شخصا برصاص قوات الأمن والجيش النظامي، معظمهم في ريف دمشق وإدلب وحماة. ذكرت ذلك قناة «الجزيرة» الفضائية، اليوم الخميس، عن الشبكة السورية لحقوق الإنسان. وكان انفجار عنيف استهدف مبنى مجلس الأمن القومي في دمشق، أمس أثناء اجتماع لعدد من القيادات الأمنية والعسكرية، ما أسفر عن مقتل وزيري الدفاع داوود راجحة والداخلية محمد الشعار ونائب وزير الدفاع عاصف شوكت « صهر الرئيس بشار الأسد» ومعاون نائب الرئيس حسن توركماني.