قال إيفو موراليس، إنه طالما أن البرلمان البوليفي لم يقبل استقالته، فإنه لا يزال رئيسا للبلاد. وقال موراليس لصحيفة "إل بايس" خلال مقابلة في مكسيكو سيتي: "البرلمان يحتاج إلى رفض أو الموافقة على استقالتي .. وطالما أنه لم يفعل، فإنني لا زلت رئيسا". وقال موراليس إنه ينبغي تطبيق العملية تفسها على ألفارو جارسيا لنيرا ، الذي استقال من منصب نائب الرئيس ، ثم أدريانا سالفاتيرا ، التي احتلت المركز الثالث في سلسلة خلافة بوليفيا كرئيسة لمجلس الشيوخ ، لكنها استقالت يوم الأحد. وأضاف موراليس في المقابلة أن "إعلان (السيناتور جنين) أنيز المزعوم (كرئيسة للبلاد) غير دستوري. تعيين هذه السيدة يؤكد الانقلاب".