أي رئيس جمهورية في الغالب تكون له حاشيته.. وهم مجموعة من الشخصيات يعلنون من البداية ولائهم وانتمائهم له.. وبالتالي يصبحوا من المقربين إليه.. سواء كانوا مثقفين أو فنانين أو شخصيات عامة.. ولذلك نريد أن نعرف من هم الذين سوف يمثلون حاشية الرئيس القادم.. ونستعرض في السطور القادمة مؤيدى أقرب المرشحين للرئاسة . د. محمد البرادعي نبدأ بالبرادعي.. حيث أنه منذ مجيئه مصر وهو مصدر جذب لكثير من المؤيدين، والذين واصلوا تأييدهم له بعد الثورة أيضا ، وأبرزهم : - علاء الأسواني: والذي اعتبر البرادعي هو " مفجر ثورة 25 يناير " على أساس أنه قام بعمل حراك سياسي في مصر منذ مجيئه. - الكاتب الصحفي إبراهيم عيسي: أعلن تأييده له، ودافع عنه وأكد أن القول بأنه كان خارج البلد فترة كبيرة ولا يعرف عنها شئ هو معيار خاطئ. - الكاتب بلال فضل: أكد أنه مؤيد وبشدة للبرادعي، وأعلن تخوفه من عمرو موسي، وأكد أن مصر في حاجة إلي رئيس عقلاني مثل البرادعي، وليس كاريزمي مثل عمرو موسي. - د. عمرو الشوبكي: الخبير السياسي الاستراتيجي: أكد دعمه للبرادعي أيضا. - المخرج داوود عبد السيد من أول يوم وهو من المتحمسين للبرادعي ومعه في كل حملاته وجولاته . - المؤلف محمد دياب: أكد تأييده للبرادعي وإعجابه به ويدافع عنه دائما على صفحته على الفيس بوك. - المخرج عمرو سلامة: أكد اختيار البرادعي لما يتمتع به من ثقل دولي فضلا عن الإنجازات التي حققها ولخبرته في العلاقات الدولية. - خالد أبو النجا: يقول إنه " كان منبوذاً من النظام السابق " بسبب إعلانه التأييد للبرادعي. - كما قام عدد كبير من المثقفين والفنانيين والصحفيين والشخصيات العامة بالتوقيع علي ميثاق تأييد للبرادعي وأصبحوا هم أساس حملته الانتخابية، وعلى رأسهم الروائي إبراهيم أصلان- صنع الله إبراهيم- بهاء طاهر- محمد البساطي- سليمان فياض- صلاح قنصوة- عبد الهادى الوشاحي- عبادة كحيلة- شريف حتاتة- على بدرخان- إبراهيم عبد المجيد- عادل السيوي- محمد بدوي- ثروت البحر- مجدى أحمد علي- أمينة رشيد- محمود الورداني- أحمد صبرى أبو الفتوح- محسن حلمي- عزت القمحاوي- محمد هاشم- سمير عبد الباقي- إيهاب عبد المجيد- أسامة فوزي- أحمد العايدي- وائل عبد الفتاح- د.سامية محرز- ميرال الطحاوي- عمار على حسن- عزة بلبع- حمدى أبو جليل- منى برنس- عبد العظيم الورداني- إيهاب الزلاقي -يسرى نصر الله- جميل شفيق- هالة فهمى- رؤوف مسعد- خليل كلفت- زكى فطين عبد الوهاب- ناسى عبد الفتاح- خالد إسماعيل- طلعت الشايب- بدر الرفاعى- يحيى مختار- مكاوى سعيد- خالد البلشي- إبراهيم منصور- دعاء سلطان- محمد شهدي- حجاج حسن أدول- سامى السيوي- جلال الجميعي- أمير سالم- محمد الرفاعي- محمد طعيمة- محمد خير- أحمد زغلول الشيطي- رامى يحيي- هيثم الورداني- ياسر الزيات- سعيد نوح- أحمد عبد الرسول- محمد علاء- هالة لطفي- د.محمد محيى الدين- وائل السمري- طارق الدويري- محمد فتحي- يحيى وجدي- عمر قناوي- د.مدحت طه- سامح الأسواني- نوراه مراد منير- د.نبيل القط- بهيجة حسين- إبراهيم البطوط- داوود رفائيل خشبة- نجيب جويلي- حمدى الجزار. عمرو موسي لم يصرح عدد كبير من الشخصيات تأييدهم لعمرو موسي، وأغلب من أعلن تأييدهم له كانوا من الفنانين مثل: - نور الشريف: أعلن أنه سوف يرشح عمرو موسي في الانتخابات لقناعته به دون غيره، ولخبرته السياسية والدولية الكبير. - الممثل خالد صالح: أكد أنه سيدعم عمرو موسي لما يتوسمه فيه خيرا للبلاد. - منة شلبي أيضا أكدت أنها قررت اختيار عمرو موسي. - أما نجيب ساويرس: فأكد أنه يحتار في الاختيار من بين البرادعي وعمرو موسي، ولكن الأقرب هو عمرو موسي. - شعبان عبد الرحيم: صرح بأنه سوف يساند وبقوة عمرو موسي، لأنه يراه الأقدر على قيادة البلاد في المرحلة المقبلة، ولأنه يحبه ويعتبره مثل والده! حمدين صباحي ربما يكون حمدين صباحي أكثر حظا من عمرو موسي من حيث المؤيدين.. حيث أنه يلقي دعم عدد كبير من الشخصيات مثل: - الإعلامي محمود سعد: أكد تأييده لصباحي، وذلك لتاريخه النضالي ولمشروع برنامجه الانتخابي الذي يراه الأفضل لمصر. - المخرج خالد يوسف: والذي انتقل من تأييد البرادعي إلي حمدين صباحي، وأكد أنه سوف يختاره ، وذلك بعد إطلاعه على برنامجه الانتخابي، الذي اعتبره قوياً ومؤهلاً للفوز مقارنة بباقي المرشحين الحاليين. - عبد الحكيم عبد الناصر: أكد على اختيار حمدين نظرا لقرب تفكيره من تفكير والده. - هذا بجانب قيام عدد من الشخصيات العامة والسياسية والأدبية والثقافية دعمها لاختيار حمدين صباحى رئيسا لمصر، ووقعوا على بيان تأييد له، ومنهم: -السفير إبراهيم يسرى: قائد المعركة الشعبية والقانونية ضد تصدير الغاز للكيان الصهيونى، والنائب السابق عبد العظيم المغربى الأمين المساعد لاتحاد المحامين العرب، الكاتب يسرى الجندي، وثروت الخرباوى القيادى بحزب الوسط ، والشاعر د. حسن فتح الباب، والقيادي الناصري ورئيس تحرير الموقف العربي عبد العظيم مناف، ود. عمرو حلمي أستاذ جراحة الكبد، والفنان التشكيلي الدكتور أحمد نوار، ود.إبراهيم زهران الخبير البترولي، وفتحية العسال القيادية بحزب التجمع، وكمال عباس القيادي العمالي، والدكتور محمد السعيد إدريس الخبير بمركز الأهرام للدراسات، وكمال رمزي الناقد الفني، وجمال فهمي ويحيى قلاش عضوا مجلس نقابة الصحفيين، والنائب السابق محمد عبد العليم داود، والكاتبة ليلى الجبالى، وسعيد الشحات مدير تحرير اليوم السابع، و الناقد الرياضى جمال العاصى ، والشاعر على محسب، ومحمد الأشقر القيادى الناصرى بحركة كفاية، بجانب عدد من قيادات حزب الكرامة الذي ينتمي إليه صباحي وعلى رأسهم أمين إسكندر وكيل مؤسسى الحزب، ومحمد بيومى المنسق العام للحزب وعصام الإسلامبولى الفقيه الدستورى وطارق النبراوى القيادى بحركة مهندسين ضد الحراسة. المستشار هشام البسطاويسي لم يظهر عدد كبير أيضا من المؤيدين للمستشار هشام البسطاويسي، سوي الناشط السياسي سعد الدين إبراهيم، والذي أكد أن البسطاويسي هو اختياره لأنه يأتي من خلفية قضائية، والمؤسسة القضائية هي من يحظى بأكبر قدر من الاحترام في مجتمعنا، ولأنه كان قاضيا شجاعا لا يخاف في الحق لومة لائم، وحينما طلب منه أن يقول كلاما يخالف ضميره في انتخابات 2005 رفض وكانت نتيجة هذا الرفض التنكيل به وظيفيا، مما دفعه إلى الهجرة المؤقتة إلى الكويت، فهو رجل يستحق الثناء، ويستحق ثقة الشعب المصري فيه. أما عن مرتضي منصور فلم يظهر له أي مؤيدين من الشخصيات العامة حتى الآن، وكل من يؤيده غالباً يجرون ورائه في أي مشكلة أمام المحاكم من المواطنين العاديين . كما أن هناك عبد الله الأشعل والذي أعلن عزمه على ترشيح نفسه، وكل مؤيديه على الجروب الخاص به على الفيس بوك لا يزيد عن 830 شخصاً .
