* عقدة إنبي بدأت تتلاشي، إصرار ماجد نجاتي رئيس النادي علي بث روح الانتصار بين اللاعبين وحثهم علي احتلال مكان يليق بإمكانيات إنبي أمر كان وراء الفوز علي الشرطة بهدف. * في الجمعية العمومية التاسعة لشركة بتروسبورت فوجئ حاضروها بصور لمواقع متعددة لمنتجع سكاي ونادي القطامية الرياضي ونادي بتروسبورت السخنة ونادي العاملين بالبترول وبتروسبورت برج العرب.. الصور تجسيد لما هو موجود علي الأرض أو ضمن التخطيط للموقع.. الرؤية المستقبلية للشركة وتعظيم العائد المالي لكل الموجودات بالشركة أمر يجعلنا نشيد برؤية م.سامح فهمي وزير البترول عندما اختار وقت إطلاق الشركة وهو وراء تعظيم أصول بتروسبورت.. رؤيته الخاصة كانت وراء تضاعف أسعار الأصول والأرباح التي حققتها. * الدور الأخلاقي الذي تلعبه بتروسبورت بشأن ضرورة توفير الأندية بالمحافظات خدمة للناس هناك دور له أبعاد اجتماعية مهمة تساهم بتروسبورت من خلاله في بناء مجتمع سليم. * من المهم أن نشيد بكل من وقف وراء النجاحات التي حققتها بتروسبورت هذا العام وأذكر منهم م.طارق غنيم وم. محمد رءوف ولواء أحمد المنياوي مساعدي رئيس الشركة السابقين وقد منعهم المعاش من مواصلة مشوار العطاء بالشركة وأيضا م.حازم الحفناوي العضو المنتدب الحالي للشركة وم.ماجد نجاتي رئيس مجلس الإدارة الحالي والعضو المنتدب لبتروسبورت وكل التحية لكل من ساهم في حالة الازدهار التي وصلت إليها. * بتروسبورت وأخص حمدي عبدالسميع وم.خالد الحديدي وم. عمرو شمس الاعضاء المنتدبين السابقين وكل منهم له بصمة وعطاء وانجاز في المشوار الممتد لبتروسبورت.. حيث يشكل هؤلاء حلقة الوفاء وهي الأهم في عقد انجازات بتروسبورت وأيضا التحية لكل العاملين بالإدارات المختلفة. * إلي شرم الشيخ يغادر م.حسن صقر لافتتاح ملاعب وصالات وبعدها إلي الغردقة لنفس السبب إذا الرجل جاد جداً بشأن طرحه لسيناريو الاحتفال بعيد الرياضيين واختياره الطرح الصعب باعتماده علي ضرورة أن يستفيد الشعب بالعيد وليس عدد من الأفراد.. أنا سعيد جداً لأن صقر صادق في عمله ووعده، لم يتعمد الضحك علينا مثل غيره في وزارات أخري وأيضا لأنه استجاب لدعوتي في هذا الشأن. * منال الدفتار نائب رئيس قناة النيل للأخبار نجحت بشكل لافت للنظر في تطوير شامل للقناة. دون أن تكلف القطاع أي أجور مالية زائدة.. من اللافت أن النيل للأخبار يمكنها أن تنافس أي قناة فضائية أخري والدليل التغطية المتميزة للقناة لانتخابات العراق وإقامتها لاستديو خاص بها داخل العراق مع حركة مراسلين متميزة.. منال الدفتار تعشق العمل دون إعلام ولا تجيد فن صناعة الأصدقاء من أصحاب الأقلام ليدافعوا عنها.. ولا التربيطات.. تركيزها علي عملها فقط خلق لها حالة من التفوق وهي تستحقها بالفعل.. إطلاق الشائعات حولها أمر أراه ضاراً بصاحب الشائعة في ظل شفافية مطلقة في تعامل منال مع كل المحيطين بها دون تفرقة من فريق العمل. [email protected]
