??اللخبطة.. والتخبط.. والتحنط.. والوقت الذى يجلب المقت.. لأن الكل يلت ويعجن.. والبلد مش ناقصة.. لاعم طاهر أبو زيد الذى يريد أن يثبت أنه شجيع السيما أبو شنب بريمة.. والأوليمبية الدولية التى تعتبر التدخل الحكومى فى شئون الرياضة أكبر جريمة.. والاستعراض وإظهار الباى سيبس أو التراى سيبس أو استعراض العضلات يدخلنا فى متاهات.. وهناك واحد ظهر كعفريت العلبة اسمه باسل عادل.. وعينوه نائب وزير الرياضة تحصيل حاصل.. لأنه خرج علينا فى زحمة ما أطلقوا عليهم داعية وهناك فارق كبير بين داعية ومدمرة.. وزحمة ما أطلقوا على أنفسهم ناشط سياسى.. وهؤلاء سببوا الصداع لنفوخكم ونفوخى ورأسى.. وفى الآخر قبضوا الثمن كراسى.. والعلم هنا فى راسى وكراسى..وأحب وأنا جالس أمام التوك شو اقزقز لب.. علينا ناس وقفت شوية فى ميدان التحرير طلعت علينا تهب .. وفى وسط الحرب ضد الإرهاب، واللعب بعقول الشباب.. وبدلا من تفرغ وزارة الرياضة لدراسة ظاهرة من جندوا من الألتراس لحساب نشر الفوضى فى ربوع البلاد.. تفرغ شجيع السيما فى خلق الأزمات والخناقات وتصفية الحسابات.. ولأسباب شخصية، وهذا ملخص القضية.. منذ أن كان عضوا بمجلس الإدارة وعدم الاهتمام بآرائه كان يشعره داخل هذا المجلس بالمرارة.. والحكاية ياعم طرزان.. ليست لوائح ولا نوائح.. وليست السلطة حصان جامح.. وربنا عرفوه بالعقل.. وهناك شىء اسمه التوقيت.. وإذا كان هذا الباسل الذى لا نعرف تاريخه الرياضى.. عامل فيها البيه القاضى، ويقول لماذا لم نحصل على الميداليات الأوليمبية..أقول وهذا هو المعقول.. والمعقول غير الذى أكل قدرة فول..أن هذه الوزارة من بعد قانون 75 لسنة 77 حشرت أنفها فى النواحى الفنية وأنشأت قطاعا أسمته قطاع البطولة وهذا ملخص المقولة.. وانشأت ما يسمى صناعة البطل الأوليمبى.. ولما كانت الأندية والاتحادات واللجنة الأوليمبية تابعة لإدارة فى الشئون الاجتماعية ياعينية.. كنا نحصد الميداليات.. ومن ساعة ماحولوها لمجلس شباب ووزارة ثم مجلس ووزارة.. أصبح الوزير فى الرياضة هو سيد قراره.. وهنا كانت الشرارة للوكسة والنكسة.. لأن كل وزير أراد أن يكون الكل فى الكل.. وصباح الفل.. فتاهت المسئولية بين الوزارة واللجنة الأوليمبية.. وأصبحت الأمور مثل الخل..عرفتم الحل.. فإما أن نحترم المواثيق الدولية..وإما نتبع سياسة شجيع السيما أبو شنب بريمة.. وهذا الكلام ليس للوزارة فقط..وحتى لسلطاتها تتنازل وتنسخط.. ولكن اتركونا حتى تعبر مصر المرحلة.. وحتى لا نحارب فى 200 جبهة،ومش ناقصة فرد عضلات..طالما هناك قانون فاسكونيا وبه كل مسئول يسلك الفونيا والذى بدأت حملته منذ أقر وأصبح فيه الوزير يفرده ويتنيه ويعمله بوكديه.. من غير ليه..وهيه.. قانون لوائحه أقوى منه.. وكل وزير يأتى يضع لائحته على مزاجه.. ولائحة على كيفى.. كيفى لما يجينى كيفى.. وهذا بالنسبة للرياضة وجب استئصاله لأنه مثل الورم الليفى.. وليس أبو زيد وحده هو الذى فرد العضلات وعمل فيها شجيع السيما أبو شنب بريمة.. ولكن كل من تقلد هذا المنصب.. وهذا الكلام للعالم الفهيمة.. فالذى يجلس على الكرسى كشكول، وهو بتاع كله ..وأى معترض على قراراتى لازم أذله.. ويا وزراء للرياضة هلوا.. وبالخيبة على الرياضة المصرية حلوا.. ولاتقولوا لى فى دورة اليونان حصلنا على 5 ميداليات.. لأنها مرة من المصادفات.. وليس بالإعداد والاستعداد فى جميع الرياضات.. وبعدها رجعت ريمة كعادتها القديمة.. وأصبح الحصول على ميدالية والفضائح الأوليمبية شغل سيما.. وهذا للتدخلات الحكومية.. وأهى مقضية.. وهذا الكلام لاينفع فى هذه الألفية . وكذا أقول للجنة الأوليمبية.. يعنى إيه لازم أجيب الوزارة اكتاف.. وعلى قد رجلك مد اللحاف.. مادمت بتأخذ الإعانة.. وليس لك ميزانية مستقلة..فلاتحارب وتطالب بالمواثيق الدولية..وإلا أصبحت كدعوة الولية فى ساعة العصرية.. وعلى القطاع الأهلى أن يعيد ترتيب أوراقه. ويعتمد على المجهود الذاتى فى جلب الميزانيات.. وعلى رأسها الأندية التى وجب أن تشتغل وتقلب إلى شركات مساهمة لها استثمارات ضخمة.. تخصص نسبة من أرباحها للاتحادات واللجنة الأوليمبية..وحتى تقضى على سياسة شجيع السيما أبو شنب بريمة.. ولخالد زين هذه الخناقة وخدانا ورايحة على فين!!