جدد الرئيس الايراني محمود أحمدي نجاد أمس رفض بلاده التنازل عن التقنية النووية مع ترك الباب مفتوحًا للتفاوض حولها. وأكد نجاد في اجتماع لمجلس الوزراء أن اللجوء إلي لغة القوة والتهديد لن تؤثر علي بلاده مشيرًا إلي أن نشاطات بلاده للتحكم بدورة الوقود النووي لن تشكل أي خطر علي أي دولة واتهم نجاد الدول الغربية بالسعي لتحقيق أهدافها بالترهيب والتهديد