تسبب سقوط الأمطار وتأخر قيام قطارات الوجهين القبلي والبحري بالسكة الحديد، في تكدس محطة مصر بمئات الركاب الذين تأخرت رحلاتهم. وأعرب المسافرين عن غضبهم الشديد من عدم وصول القطارات وتركهم على أرصفة المحطة في حين فضل آخرون إعادة تذاكرهم واسترداد قيمتها.
وشهدت المحطة بعد المشادات الكلامية بين الركاب والموظفين بسبب تأخر الرحلات، وحاولت الإذاعات الداخلية احتواء غضب المواطنين بالإعلان عن أسباب العطل.