شن مركز الحرية لحقوق الانسان بالقليوبية هجوما ضاريا علي حكومة الدكتور هشام قنديل بسبب وقف بث قنوات دريم من قبل الشركة المصرية للاقمار الصناعية واصفا القرار ب "القمعي " وانه جاء استمراراً لمحاولات الاخوانية للاستحواذ علي مفاصل الدولة وتكميم الأفواه ومنع النقد لمؤسسات الدولة وترهيب الصحافة والإعلام. وقال محمود عبد العزيز مدير المركز ان القرار جاء مكملا لسلسلة من الإجراءات المتلاحقة للتضييق على حرية الصحافة والإعلام تمهيدا لإسكات الصحف ووسائل الإعلام المنتقدة لسياسات الحكومة الجديدة وأو إدخالها بيت طاعة النظام الجديد الذي اكد رئيسه منذ البدايه انه لن يقصف قلما لكن الواقع يثبت حرق القلم . مواد متعلقة: 1. ضغوط على قناة دريم ... ووقف البرامج بتعليمات عليا ! / سليم عزوز 2. الجمعة.. «النايل سات» يقطع بث قناة «دريم» 3. أيمن نور: إغلاق قناة دريم «انتكاسة» لحرية التعبير