[image] علياء ... تؤيد شفيق أثار إعلان المدعوة "علياء المهدي" تأييدها للفريق أحمد شفيق لمنصب رئيس الجمهورية، وذلك علي صفحتها الخاصة بموقع "فيسبوك" للتواصل الاجتماعي، ضجة كبيرة فى أوساط النشطاء السياسيين، خاصة وأن "المهدي" التى ظهرت عارية تماما فى مجموعة من صورها الشخصية على حسابها بالموقع ذاته ومدونتها الخاصة، كان الإعلام الرسمي قد زعم انتمائها لحركة شباب 6 أبريل، قبل أن تتضح حقيقة عدم انتمائها للحركة أو لأي فصيل سياسي آخر، وأنها كانت مجرد "أداة" فى أيدي الثورة المضادة. فى سياق متصل، تأكد بصفة رسمية أن قائمة المؤيدين للفريق أحمد شفيق، تتضمن الآن كما من الشخصيات السياسية والفنية والاعتبارية المثيرة للجدل، من أبرزها، الولاياتالمتحدة الأميريكية والكيان الصهيوني ومنظمات أقباط المهجر التى أعلنت الدولة القبطية المزعومة فى الخارج. أما فى الداخل، فقد حظي شفيق بتأييد مبارك جيهان السادات، زوجة الرئيس الراحل أنور السادات ومؤسس الحزب الوطني المنحل، وعبد الرحيم الغول - أحد كبار فلول الوطني المنحل بالصعيد - عبد الأحد جمال الدين - كبير مزوري الانتخابات فى العهد البائد - وغيرهم من رموز النظام البائد.
وفى الوسط الإعلامي والفني، حظي "شفيق" بتأييد كل من الإعلامي "توفيق عكاشة" - الذي تعد برامجه المادة الأهم للسخرية فى الوسط ذاته، وكذا الفنانة "إلهام شاهين ويسرا، والأولي من محبي الرئيس المخلوع الذي أدين مؤخرا بالمؤبد، والثانية صديقة مخلصة لزوجة المخلوع "سوزان ثابت" فى أنشطتها الهدامة للأسرة والمجتمع، خاصة من خلال المجلس القومي للمرأة، الذي تسببت حزمة القوانين الذي أصدرها على مدي السنوات الأخيرة فى خراب بيوت آلاف الأسر المصرية، تنفيذا لتعاليم الأجندة الماسونية الهدامة.