الاعلاميين الكبيرين *حمدي قنديل - حافظ الميرازي* أثارت عودة الإعلاميين "حافظ الميرازي و حمدي قنديل" للعمل بماسبيرو حفيظة عدد كبير من العاملين بالمبنى حيث أدى تعيينهما كعضوين بمجلس أمناء اتحاد الاذاعة والتليفزيون المصري، وموافقتهما على تقديم برنامجي "بتوقيت القاهرة" و"قلم رصاص" ثورة عارمة وحملة شرسة من العاملين بالتليفزيون. فقد اتفق عدد كبير من المخرجين والمعدين والمذيعين والخدمات الإنتاجية علي التجمع يوم 15 مايو المقبل أمام ستوديو "10" بالتليفزيون لمنع دخول حافظ الميرازي للإستوديو لإذاعة البث المباشر لبرنامجه الجديد "بتوقيت القاهرة". وإعتراضًا على ذلك أكد البعض أنه سبق لأنس الفقي أن إستعان ب " حافظ الميرازي " في برنامج "مصر النهاردة" وتم الإستغناء عنه لضعف الإعلانات التي صاحبت حلقاته. سبب آخر لرفض دخول " حافظ الميرازي " التليفزيون المصري هو طلبه بأن يكون جميع العاملين في برنامجه من خارج التليفزيون . أما " حمدى قنديل " فجاء الرفض لوجوده ضمن مجلس أمناء إتحاد الإذاعة والتليفزيون كما قيل أنه لاعلاقة له بالعاملين فى التليفزيون فهو لا يعرفهم وهم لا يعرفونه.