حمل وزير الدفاع الأمريكي روبرت جيتس الاتحاد الأوروبي المسئولية جزئيا عن التغير في سياسة أنقرة الخارجية وتدهور علاقاتها مع إسرائيل. وصرح جيتس للصحافيين في لندن أن "التدهور" في العلاقات بين تركيا وإسرائيل يعد "مصدرا للقلق". وأكد أن معارضة العواصم الأوروبية لمساعي تركيا للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي ساهم في إبعادها عن الغرب، مضيفا إن "البعض في أوروبا" رفضوا منح أنقرة "نوعا من الارتباط العضوي بالغرب الذي تسعى إليه تركيا".