سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
خالد الجندى: تصدير الغاز لإسرائيل"عار" ..الاعدام لقاتل مديرة بنك مصر .. خمسة دول عربية تشارك في "سقوط الخلافة" وبنك مصرى – سودانى .. مستوي معيشة العراقيين والسوريين أفضل من المصريين
كانت هذه أهم أخبار مصر في المواقع المصرية والعربية والعالمية هذا المساء إعداد : هاشم محمد فى موقع " ارابيا "عقد بمقر مجلس الوزراء مباحثات مصرية سودانية برئاسة د. أحمد نظيف رئيس مجلس الوزراء وعلي عثمان طه نائب رئيس جمهورية السودان وتم الاتفاق علي انشاء بنك مصري سوداني مشترك برأسمال 30 مليون دولار وعقد اللجنة العليا المصرية السودانية المشتركة في الخرطوم في مارس أو ابريل القادمين. كما تم الاتفاق علي انشاء طرق مشتركة تربط بين البلدين في اطار دعم البنية الأساسية وبما يدعم من حركة وانسياب السلع والحركة التجارية بين البلدين. وقال د. مجدي راضي المتحدث الرسمي باسم مجلس الوزراء ان د. أحمد نظيف رئيس مجلس الوزراء أكد في جلسة المباحثات الرسمية وقوف مصر قيادة وحكومة وشعبا إلي جانب السودان ووحدته واستقراره خاصة أن السودان تجري به انتخابات عامة في أبريل القادم واستفتاء علي حق تقرير المصير في الجنوب في يناير 2011 مشيراً إلي أن مصر تدعم جهود التسوية السلمية للنزاع في اقليم دارفور. وأكد د. نظيف أن أمن واستقرار السودان سيظل يشكل الأولوية في الاستراتيجية المصرية وحرص مصر علي التكامل مع السودان. وعبرعلي عثمان طه نائب رئيس جمهورية السودان عن شكره وتقديره لمصر لما تبذله من جهود لدعم وحدة السودان بقيادة الرئيس حسني مبارك والذي كانت زيارته الأخيرة لجنوب السودان دعما ومساندة من القيادة السياسية المصرية للسودان كما أن زيارة الرئيس السوداني عمر البشير لمصر مؤخرا تعد بمثابة تعزيز لأواصر الصداقة والتعاون الوثيق مع مصر. وفى موقع " الشروق " أيدت محكمة النقض إعدام سامح نجيب محمد، 33 سنة، طباخ، لاتهامه بقتل هالة حسين فايق، مديرة الائتمان ببنك مصر، وسرقتها، والسجن 15 عاما لزوجته نعمات أحمد مرزوق، خادمة المجنى عليها، لما نسب إليها من التخطيط والمشاركة فى الجريمة والتستر على زوجها. صدر الحكم برئاسة القاضى حسام الغريانى رئيس المحكمة وأمانة سر حنا جرجس وأشرف سليمان. كانت محكمة جنايات الجيزة منذ 3 شهور قد عاقبت المتهم بالإعدام شنقا وعاقبته زوجته بالسجن 15 عاما، وعندما سمع المتهم بالحكم لم يظهر المتهم أى اعتراض بالنسبة لعقوبة الإعدام الصادرة ضده، بينما أخذ يصرخ قائلا: «يا سيادة القاضى حرام، الست دى ما تعرفش حاجة، مالهاش دعوة، حسبى الله ونعم الوكيل»، بينما راحت زوجته فى نوبة بكاء. وكانت سلطات الأمن بالجيزة ألقت القبض على المتهمين «الخادمة وزوجها» فى 4 مايو الماضى بتهمة قتل هالة فايق بعد أقل من أسبوعين على وقوع الجريمة، وأدليا باعترافات تفصيلية عن عملية تخطيط وتنفيذ الجريمة بدافع سرقة المجنى عليها. وشغلت هالة فايق منصب مدير الائتمان فى بنك مصر قبل عامين، وأصدر الدكتور أحمد نظيف رئيس مجلس الوزراء قرارا قبل أسبوعين من مقتلها بتعيينها عضوا بمجلس إدارة بنك القاهرة، كما أنها كانت رئيسا لقطاع الائتمان فى كل من البنك الأهلى سوسيتيه جنرال لأربع سنوات والبنك التجارى الدولى، كما أنها زوجة المستشار على شكيب، نائب رئيس محكمة النقض السابق. وفى الموقع ذاته احتلت مصر المركز 135 ضمن مؤشر الدول الأفضل معيشة فى العالم، الذى تصدره مؤسسة "الحياة الدولية" بالتعاون مع الأممالمتحدة، حيث حصلت على 55 درجة فى تكاليف المعيشة، وعلى 49 فى الترفية والثقافة، و47 فى الاقتصاد، و65 فى البيئة، و25 فى الحرية، و76 فى الصحة، و36 فى البنية التحتية، و79 فى المخاطر والسلامة، و32 فيما يتعلق بالمناخ. وتصدرت فرنسا قائمة الدول العشر الأوائل ولحقت بها أستراليا، سويسرا، ألمانيا، نيوزلندا، لوكسومبورج، أمريكا، بلجيكا، كندا، وإيطاليا على التوالى، فيما احتلت تونس المرتبة الأولى عربياً وفى المركز 83، والأردن فى المركز 104، والكويت فى المركز 106، ولبنان فى المركز 113، والمغرب فى المركز 116، والبحرين فى المركز 120، سوريا فى المركز 125، قطر فى المركز 129، والمملكة العربية السعودية فى المرتبة 169، والعراق فى المرتبة 170. ويعتمد المؤشر فى تصنيفه للدول الأفضل معيشة، على معدلات غلاء المعيشة، والترفية والثقافة، والوضع الاقتصادى، والبيئة، ودرجة الحريات، والشئون الصحية، والبنية التحتية، والأخطار والسلامة ومن عدة مصادر أهمها الأرقام والبيانات الرسمية الحكومية، بجانب منظمات المجتمع المدنى المحلية والدولية ذات الصلة وعلى رأسها منظمة "فريدم هاوس" فيما يتعلق بالحقوق والحريات. وفى موقع " اليوم السابع " بحث حسين مجاور رئيس الاتحاد العام لنقابات عمال مصر مع نظيره الليبى محمود الزليطنى رئيس اتحاد المنتجين بليبيا سبل تفعيل الاتفاقية الموقعة منذ عامين بين الاتحادين لتوفير الرعاية والعناية للعمالة المصرية بالأسواق الليبية. وقال مجاور اليوم الثلاثاء- "إن الاتفاقية الموقعة بين الاتحادين تضمنت السماح للعمالة المصرية فى ليبيا بالانتساب بعضوية اتحاد المنتجين والتمتع بكافة الحقوق والالتزامات التى تتمتع بها العمالة الليبية وكذلك توفير الرعاية والحماية لها". من جانبه، أكد الزليطنة تمتع العمالة المصرية بالرعاية من الاتحاد والحفاظ على حقوقها وحل أية مشكلات تواجهها من خلال تدخل الاتحاد العام للمنتجين لتذليل كافة المشاكل والصعوبات، لافتا إلى التنسيق التام بين الاتحاد والسفارة المصرية لرعايتهم والحفاظ على مكتسباتهم. ونوه بحسن معاملة العمالة المصرية من قبل السلطات الليبية وتفضيل عملهم بالأسواق الليبية عن أيه عمالة أخرى، مشيرا إلى أن عمق العلاقات التاريخية بين البلدين أدت إلى إعفاء العمالة المصرية من إجراءات تقنين أوضاع العمالة. وفى موقع " وكالة الانباء الالمانية " أعلنت شركة "ايكو ميديا"للإنتاج التفاصيل المبدئية للمسلسل التليفزيوني التاريخي "سقوط الخلافة" الذي يستعرض السنوات الأخيرة في عمر الخلافة العثمانية وأسباب زوالها والمقرر بدء تصويره منتصف مارس القادم لعرضه في شهر رمضان المقبل. وقال المنتج العراقي محسن العلي ، في مؤتمر صحفي أمس الاثنين بالقاهرة ،إن المسلسل الذي كتبه يسري الجندي ويخرجه باسل الخطيب يعد باكورة إنتاج الشركة التي وضعت خطة انتاج كاملة تعتمدعلى تقديم أعمال تاريخية وتراثيةحرصا منها على إثراء الدراما العربية. وقال الكاتب المصري يسري الجندي إن المسلسل يتطرق إلى فترة تم تجاهلها طويلا في التاريخ العربي وهي الخلافة العثمانية التي امتدت 6 قرون كاملة وكان لها أمجاد عظيمة في القرون الثلاثة الأولى قبل بداية الإنحدار الذي واكب التراجع العربي على امتداد العالم العربي الممتد وقتها على مساحة واسعة من الخريطة العالمية المأهولة. وأضاف الجندي أن المسلسل يشير سريعا إلى البدايات لكنه يركز على فترة النهاية وصولا إلى حكم السلطان عبد الحميد الذي يعد العمود الفقري للعمل الذي يتم التفكير حاليا في اطلاق اسم "السلطان عبد الحميد" عليه بدلا من "سقوط الخلافة" الذي يعد اسما مبدئيا. وأوضح الكاتب المصري الكبير أن المسلسل يضم اسقاطا واضحا على الواقع العربي المعاش لأن العوامل التي أدت إلى سقوط الخلافة الإسلامية أبرزها التربص الغربي بها الذي يراهن دائما على الضعف الإسلامي وهو نفس الواقع الحالي بما يجعل المسلسل قراءة للماضي ومرأة للحاضر. وفى موقع " الدستور " نفي المهندس طارق الحديدي وكيل وزارة البترول تأثير أحداث المباراة الفاصلة بين مصر والجزائر في تصفيات كأس العالم والتي أقيمت بالخرطوم يوم 18 من نوفمبر الماضي في استيراد البوتاجاز من الجزائر، وقال إن حركة نقل البوتاجاز قد تتأثر بالظروف الجوية. وأوضح الحديدي أمام لجنة الصناعة بمجلس الشوري أمس برئاسة محمد فريد خميس أن مصر تستورد ما بين 20 إلي 25% من البوتاجاز من الجزائر وتعوض العجز في الكميات الواردة من الاحتياطي الذي تم استيراده من السعودية، وأكد وكيل وزارة البترول أن العلاقات طيبة مع الجزائر علي المستوي الوزاري والاقتصادي بين الشركات. وأرجع الحديدي سبب أزمة البوتاجاز الحالية في مصر إلي تزايد الاستهلاك المحلي بنسبة 70% سنوياً علي الرغم من التوسع في توصيل الغاز للمنازل والاستخدام غير الشرعي لأنابيب البوتاجاز في قمائن الطوب والمسابك ومزارع الدواجن وسوء التوزيع الذي يقوم به القطاع الخاص والمحليات، وطالب وكيل وزارة البترول بالتنسيق بين المحليات والأجهزة الرقابية لضبط عملية التوزيع. كما نفي الحديدي تخفيض أسطوانات البوتاجاز بسبب زيادة توصيل الغاز الطبيعي للمنازل، وقال إن الطلب علي أسطوانات البوتاجاز في الشتاء رفع التوزيع إلي 2.1 مليون أسطوانة يومياً بزيادة 30 ألف أسطوانة عن فصل الصيف. وفى موقع " مصر الجديدة " أكد الداعية الإسلامي الشيخ خالد الجندى عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية أنه يرفض كل أشكال التطبيع مع الكيان الاسرائيلى وقال: لا يجوز وحرام شرعاً تصدير الغاز لإسرائيل. وأوضح الجندي خلال المنتدى الدينى بنقابة الصحفيين مساء أمس أنه ضد تصدير الغاز لإسرائيل شكلاً وموضوعاً، لافتا إلى أن التعامل مع اليهود وليس مع الإسرائيليين الصهاينة جائز، بل إن الزواج منهم جائز أيضا لأنهم أقرب فى بعض الأمور إلى الدين الإسلامى عن الدين المسيحي، واليهود لهم حضارة وثقافة وكان لهم فى وقت من الأوقات دوراً كبير فى النهوض بالاقتصاد المصرى. وعلى الرغم من تصريحه بعدم جواز بناء الجدار العازل على الحدود مع قطاع غزة إلا أنه عاد ليؤكد أن مثل هذه القضية لا تخضع لفتوى لأنها تخضع لقرار سيادى.
وعلى جانب آخر شن الشيخ الجندي هجوما حادا على الشيعة مؤكدا أنه لن يسمح بوجود الشيعة فى مصر، وذلك بسبب تطاولهم على آل البيت وأصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم.