قالت اللجنة النرويجية لجائزة نوبل إنها " تأمل في أن تعزز جائزة نوبل للسلام رئيس الوزراء الإثيوبي أبي في عمله المهم من أجل السلام والمصالحة". وأضافت رئيسة اللجنة النرويجية لجائزة نوبل بيريت ريس أندرسن إن " اثيوبيا الآمنة والمستقرة والناجحة سيكون لها أثار إيجابية، وستساعد في تعزيز التآخي بين الأمم والشعوب في المنطقة". وأوضحت للصحفيين: "نقدر عزمه على إجراء انتخابات ديمقراطية العام المقبل". وأضافت: "إنه اعتراف وتشجيع... نعترف به كشخص ساهم في عملية السلام في دول الجوار... وقد رصدنا مجهوداته في السودان وكينيا والصومال."