استكمالآ لما أسفرت عنه نتائج تقرير أزمه الأنابيب و التى أيقنت عدم وجود حل لها بإسنتكار كل أطرافها لتحميلهم مسؤوليه الازمه جاء التقرير الآتى قامت عدسه منصوره نيوز بالتوجه إلى الأحياء الشعبيه لرصد الحياه هناك فى ظل الازمات المتلاحقه التى من ضمنها أزمه الأنابيب و قد وجد أنه ليس بالشئ الهام حل المشكله من عدمها إذ أنها ليست الوحيده مع الأخذ فى الإعتبار سوء المعامله التى يتلقونها حين المطالبه بالخدمات الحكوميه التى تتجسد فى أبسط صورها فى حق الحياه مع تأكيدهم أنها ليس بالضروره أن تكون حياه مترفه فكل ما يسعون إليه هو وصول الماء و الكهرباء لهم فقط و جاء تصريح الحاجه "فايزه" كالقنبله التى أدى دويها إلى صعق أذآن المسئولين خاصه بعد الاستدلال على كلامها بالصور حيث وصفت المعامله التى تتلقاها بالغير آدميه حيث أنها ليست من أقارب العاملين او إحدى "خدامين البشوات" على حد قولها فالسؤال هنا إلى متى سيعامل المواطن المصرى على أساس اللقب السابق لإسمه لماذا لا يعامل على أنه مواطن و فقط