ترددت أنباء عن أن أحد المقربين جدًّا – رفض ذكر اسمه- من الناشط السياسي المعروف الدكتور عمرو حمزاوي والفنانة بسمة يؤكد أنهما تزوجا ولكن لم يُعلما أحدًا بميعاد الزواج ولا مكانه ولا أي شيء إلا أن حمزاوي أخبر عدد محدود جدًّا من المقربين كما ذكرنا واعتبر أن هذا سر و"السر في بير" ولكن كالعادة خرج السر إلى العلن. وأضاف المصدر أن حمزاوي أخبره أنهما سيعلنان عن تفاصيل كل شيء في الوقت المناسب وأنهما يضعان احتمال انتشار السر ومعرفة الخبر واحتمال تكذيبه واعتباره شائعة أيضًا موضحًا أنه أكد له أنهما لا يخشيان من شيء وهذه حرية شخصية تعود لهما، ولو كشف الخبر سيظهر ويكذبه -على حد قوله- وربما يصدقه. وحتى الآن لا يعرف أحد من المقربين منهما هل يقضيان شهر العسل أم لا؟.. في الوقت الذي يعتبر هذا الخبر ما بين الحقيقة والشائعة إلى أن يظهر أحدهما وينفيه أو يؤكده.. ولكن الغريب لماذا أرادا حمزاوي وبسمة إخفاء هذا الخبر في هذا التوقيت رغم أن الجميع عرف بقصة حبهما وما بينهما من علاقة عاطفية!! تجدر الإشارة إلى أن العلاقة توطدت بين حمزاوي وبسمة بعد أحداث ثورة 25 يناير ولاحظ عدد كبير من المقربين منهما وجود قصة حب وأثير حولهما الكثير من التساؤلات والشائعات إلى أن خرج علينا الدكتور عمرو حمزاوي ليكشف عن حقيقة العلاقة بينهما ويؤكدها في مقال مشهور بجريدة يومية بعد الحادثة التي تعرضا لها، أما بسمة فقد رفضت التعليق على هذا المقال أو الموضوع بصفة عامة باعتباره حرية شخصية وأنهما اتفقا أن يأخذا الوقت الكافي حتى يتأكدا من مشاعرهما ويدرسا بعضهما البعض..