تحت عنوان "حتى لا يكون الدين لعِبًا", أصدر بعض الدعاة الإسلاميين بيانًا يرفضون فيه أحداث العنف الأخيرة بحجة نصرة الإسلام والشرعية، مؤكدين أنه "صراع سياسي وليس ديني"، ووقع على البيان "معز مسعود, وعبلة الكحلاوي, وياسمين الحصري, وأسامة الأزهري, ومحمد مهنا مستشار شيخ الأزهر, والحبيب علي الجفري".