طالبت الهيئة الشرعية للحقوق والإصلاح بتعظيم الدماء المعصومة والأعراض المحرمة والأموال المصونة، وتنهى عن العبث في هذا الشأن العظيم والمحرم، وذلك انطلاقا من قوله تعالى:" {وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا فَجَزَآؤُهُ? جَهَنَّمُ خَ?لِدًا فِيهَا وَغَضِبَ ?للَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ? وَأَعَدَّ لَهُ? عَذَابًا عَظِيمًا}، وفي الحديث "كل المسلم على المسلم حرام دمه وماله وعرضه.