أعلنت جبهة ثوار الإعلام في بيان لها إدانتها للمذبحة التى تعرض لها شباب الألتراس الأهلاوى ببورسعيد يوم الأربعاء 1 فبراير 2012 وتحمل الجبهة المجلس العسكرى المسئولية كاملة عما حدث وترجع الجبهة أسباب هذا الإنتقام المتعمد من شباب الألتراس لأنهم من شباب ثورة يناير النشطاء. وتعلن الجبهة قائمة باسماء أعداء الثورة فى الإعلام الرسمى والخاص ومن يشوهون صورة الثوار فى التليفزيون المصرى وهم: إبراهيم الصياد(رئيس قطاع الأخبار)- رشا مجدى –هالة أبو علم – ريهام إبراهيم – أحمد بوصيلة – محمد المغربى - أميرة عبد العظيم – شريف فؤاد - هبة رشوان – حياة عبدون – خالد سعد – طارق عبد المجيد (نائب رئيس قناة القاهرة ) – معتزة مهابة (مؤسسة صفحة أنا أسف يا ريس) - هانى جعفر(رئيس القنوات الإقليمية) ونائبه هيثم كمال – نائلة فاروق و أمل عبد الوهاب (قناة الأسكندرية). من المعلقين الرياضيين :- أحمد شوبير – مجدى عبد الغنى – خالد الغندور – كريم حسن شحاتة – مصطفى عبده – إبراهيم حجازى – أيمن يونس – مدحت شلبى. من الإذاعة : سيد الجمل (رئيس راديو مصر) – هشام محفوظ وحنان عسكر وحمدى عبد المجيد(البرنامج العام) أشرف حمدى وحمزة المسير ( القرآن الكريم – يتم توظيف فترة غذاء الروح لبث الثورة المضادة). منال أبو الوفا وأبو المجد الطوخى وبهاء المالكى (إذاعة القاهرة الكبرى) – محمد حسين وأشرف فتحى و محمد عبد الغنى عويس(إذاعة الوادى الجديد). من القنوات الفضائية :- توفيق عكاشة – حياة الدرديرى – عمرو أديب – لميس الحديدى – لميس جابر – مصطفى بكرى – ريهام السهلى. من الضيوف: المستشارة تهانى الجبالى – اللواء حسام سويلم – عمرو مصطفى – حسن يوسف – عبد الناصر سلامة(نائب رئيس تحرير الأهرام). وتطالب جبهة ثوار الإعلام بعزل وزير الإعلام اللواء أحمد أنيس وكل قيادات الإعلام من ذيول النظام و الحزب الوطنى وعلى رأسهم : ثروت مكى (رئيس اتحاد الإذاعة والتليفزيون) وحسن حامد (رئيس مدينة الإنتاج الإعلامى) واللواء حمدى منير (رئيس قطاع الهندسة الإذاعية) وإسماعيل خيرت (رئيس هيئة الإستعلامات) وجميعهم من أتباع النظام وأعضاء الحزب الوطنى المنحل بالإضافة إلى أعضاء مجلس أمناء اتحاد الإذاعة والتليفزيون وكل روؤساء الإذاعات الإقليمية و الشبكات الإذاعية والقنوات التليفزيونية المنتمين للحزب الوطنى.