أبدت الفنانة رانيا يوسف استياءها من الانتقادات التي نالت ملابسها في فيلم "صرخة نملة"، التي اتهمها البعض بالجريئة والمبتذلة، وأكدت رانيا أن الملابس تلائم طبيعة الدور للغاية وليس طبيعتها هي ك رانيا يوسف. وأشارت رانيا إلى أنها تجسد في الفيلم دور راقصة في ملهى ليلي تم إجبارها على ممارسة "الرذيلة"، وهو ما دفعها إلى اعتماد مظهر جرئ للغاية داخل الفيلم. ونفت رانيا ما تردد حول استيائها من قلة مشاهدها في الفيلم، مؤكده أنها تهتم بجودة الدور وليس بمساحته، إلا أنها رفضت في الوقت ذاته أن تقبل دور "السنيدة" في المستقبل، معلنة عن تمسكها بالبطولة والأدوار المؤثرة بالعمل الفني. وعلى الجانب الآخر، أبدت رانيا خوفها الشديد من حالة البلطجة التي أصبحت تسيطر على الشارع المصري، مؤكدة ان هذه الحالة دفعتها إلى الاستعانة بالصواعق الكهربائية لحمايتها وحماية أولادها من أي خطر قد يطولهم. وأكدت رانيا ان حل هذه المشكلة يتلخص في إعدام البلطجية في ميدان التحرير أمام الجميع ليكونوا عبرة لكل من يفكر في امتهان هذه المهنة في المستقبل.