كشفت مصادر خاصة "للحرية والعدالة"، عن وجود بلطجية بمركب خلف فندق الفورسيزون مملوكة لأحد رجال الأعمال الممنوعين من السفر، وصاحب عدة قنوات فضائية، يجتمع فيه البلطجية ومعهم نوعيات متعددة من البنادق، هذا بالإضافة إلي أجولة ممتلئة كسر رخام. وقالت المصادر إن قائد البلطجية هناك هو "خزاعة"، أحد رجال صبرى نخنوخ، وتعتمد خطتهم على التوجه إلى ميدان التحرير، وقتل عدد كبير من المتظاهرين من أجل إلصاق التهمة بالإسلاميين.