صرح الناشط الحقوقي نجاد البرعي أن السيطرة الإخوانية على مجلس حقوق الإنسان "طبيعية"، فالجماعة تسيطر على المجلس في النظام الحالي، مثلما كان الحزب الوطني يسيطر على النظام الحالي. وعلق البرعي على تولي صفوت حجازي لوحدة الرصد والتوثيق لانتهاكات الفلسطينيين والمصريين بالخارج، قائلاً "كويس يمكن صفوت حجازي يتعلم شوية حقوق إنسان ويشتبك بالمجتمع الدولي"، وأكد البرعي أن مجلس حقوق الانسان هو مستشار الحكومة، وأن الحكومة هي من تقوم بتشكيله فمن الطبيعي أن يتكون أغلبه من الإخوان المسلمين.