عرض وزير الكهرباء والطاقة على مجلس الوزراء المشروع، الذي قامت به الوزارة باستغلال أسطح مبنى ديوان عام الوزارة والمبنى القديم لإقامة محطتين شمسيتين، وربطهما بالشبكة القومية بقدرة 40 كيلو وات، وكذلك إنارة 10 أعمدة أمام المبنيين بتكنولوجيا الخلايا الفوتوفلطية. وأهمية تعميم هذا المشروع على كل مباني الوزارات والهيئات الحكومية، وذلك بإقامة محطات تعمل بالطاقة الشمسية على أسطح تلك المباني وربطها بالشبكة القومية، بما يساهم في ترشيد الطاقة وتوفير الوقود، إضافة لما للمشروع من أثر إيجابي على البيئة نتيجة خفض انبعاثات أكسيد الكربون.