قالت الناشطة اليسارية شاهندة مقلد، أثناء مشاركتها في الوقفة الاحتجاجية التي نظمها أهالي الشهداء اليوم أمام منزل الرئيس محمد مرسي بالتجمع الخامس، إن مشاركتها جاءت للتضامن مع أسر الشهداء، وإن دمهم لن يرجع إلا باستيلاء الثوار الحقيقيين على السلطة. وأكدت مقلد ل"الوطن" أن الأمن المتواجد أمام منزل مرسي "زي قِلِّته" ولا يستطيع أن يفعل للرئيس شيئا، بحسب وصفها، مضيفة: "نحن كثوار مستمرون على سلميتنا، وآخر يوم لمرسي في القصر هو 30 يونيو".