بعد المشاجرة العنيفة بينها وبين خطيبها عشية رأس السنة، في أحد نوادي ميامي الليلية، والتي انتهت بطرد خطيبها من هناك، عاودت نجمة التليفزيون صوفيا فيرجارا الظهور مجددًا على أحد شواطئ ميامي، وبصحبة خطيبها، الذي ظهرت على جسده آثار المعركة من جروح سطحية وبعض الكدمات. أما صوفيا فتألقت في ثوب استحمام أسود اللون من الجلد، فيما أحاطت نصفها السفلي بإزار من اللون السماوي، بينما أخفت عينيها بمنظار شمسي فاتح، ولم تكن على وجهها سوى الابتسامة الكبيرة، وبدا أن أزمتها مع خطيبها نيكولاس لويب قد انتهت ومرت بلا عودة.