وجه عمرو موسى إتهام لأبو الفتوح بأنه كان يدعى النضال ضد النظام السابق حين كان يعمل بجامعة الدول العربية وأكد أن عمل أبو الفتوح كان يقتصر على لجنة الإغاثة فقط وان كل الإعتراضات التى قام بها كانت من خلال جماعة الإخوان المسلمين وأضاف أنا من كان يعارض من داخل النظام وهذا هو النضال ان تكون داخل منظومة وفى نفس الوقت تعارضهاإذا كان هناك ما يتعارض ومصلحة البسطاء وأضاف أن كلام أبو الفتوح عن القوى السياسية من الشرفاء كلام مطاط وملتبس وتسأل ما هو المعيار فى حكم أبو الفتوح عليهم كشرفاء