قالت صفحة انا اسف يا دبابة ونشطاء مصريون باستراليا وسيدنى من بعد ثوره يناير و التى قام بها شباب و شيوخ . بنات و سيدات مسلمين ومسيحيين الجميع يد واحده قلب واحد و التى سالت بها دماء كانت سببا فى نجاح الثوره . واذ ينقض عليها اناث ظهرت فى ثوب حملان يظهرون لحمايتها بالاتفاق مع جماعه المؤمنين الا و هم المجلس العسكرى بقياده طنطاوى الخائن و مجموعه شيوخ البترودولار معدومى الضمير بقياده مفتى الناتو القرضاوى فمن بعد الثوره سمح الخائن طنطاوى بعوده المطرودين من الخارج و كان اولهم القرضاوى الذى خطب الجمعه بعد الثوره مباشره حيث قال انه سعيد بوجوده و سوف يكون اكثر سعاده عندما يصلى بالمسلمين فى القدس بعد تحريرها ولم يكتفى بهذا هذا الطنطاوى ومجلسه الخائن فتح السجون لكل الاخوان و السلفيين الارهابيين و صنع منهم ابطال بتعاون وزير الاعلام و التليفزيون المصرى و ضاع القانون و فسد القضاء واصبحت الدوله عباره عن سلطه عسكريه دينيه كى ينعس الشعب و ينام حتى تسليم السلطه للاخوان بشكل رسمى كما حدث و يفرح الاخوان و السلفيين و تبدا تقسيم الثوره بالخروج الامن للخونه طنطاوى و شركاه و بيع سيناء لاهل مرسى و عشيرته و توطينهم بها و يتم ادخال تنظيم القاعده الى سينابورا بدلا من باكستان و افغانستان و تعلن سينابورا اماره اسلاميه كما قال زعيم التنظيم ايمن الظواهرىو بدون اى تعليق من مرسى و لا من اى وزير مصرى اليس السكوت علامه الرضا و تصبح مصر من الدول الداعمه للارهاب و بسبب هذا يتم التدخل الدولى بحجه تطهير سينابورا من ارهابيين القاعده و بذلك يتم احتلالها كما حدث فى افغانستان وبذلك قد قدم مرسى و الاخوان لامريكا ثمن الكرسى . اصحى يا شعب مصر قبل فوات الاوان و تصبح اسير الاخوان