أكدت الجبهة الحرة للتغيير السلمى فى بيان لها قيام مجموعة من الأمن الوطني أمن الدولة سابقًا بمحاولة فاشلة لتصفية جسدية مدبرة للمتحدث الإعلامي للجبهة بلال دياب فجر اليوم بشارع محمود بسيوني بالقرب من ميدان التحريرموضحين أنه سيقوم الفريق القانوني للجبهة الحرة بإتخاذ كافة الاجراءات القانونية إزاء ماتعرض له عضو الحركة والجبهة مؤكدة أنها لن تقف عند حد الإدانه لعمليات الإرهاب والتصفية والمحاكمات العسكرية وتشويه السمعة للنشطاء بل أنهم سيلاحقوا كافة القتلة والجلادين داخل الأجهزة الأمنية المدنية والعسكرية قضائيًا ودوليًا، مطالبين المنظمات الحقوقية و المجتمع الدولي أن يقوم بواجباته ومسؤولياته تجاه حماية المدنيين والنشطاء وأهالي الشهداء وشهود إثبات وقائع قتل المتظاهرين من الارهاب الممنهج للأجهزة الأمنية.