افتتح قصر ثقافة المحمودية التابع لفرع ثقافة البحيرة، صالون المحمودية الثقافي، بحضور الإعلامي "عبد الوهاب قتاية" والذي حاوره الأستاذ حمدي عبد العزيز، وكانت البداية بكلمة الأستاذ عمرو جلال، مؤسس الصالون الذي حث الجمهور على التواصل الدائم مع إدارة القصر لاستمرار الصالون وطرح الأفكار الجديدة، وذلك في أولى خطواته لتطوير الحراك الثقافي داخل المدينة. دار الحوار حول تجربة الأستاذ عبد الوهاب قتاية، وعمله الإعلامي وارتباطه الدائم بالمحمودية بلده الأصلي، حيث أعطى اسمًا عاما ً لحواره وهو "من المحمودية إلى الفضاء" وعرض مجموعة من الفيديوهات لحوارته التليفزيونية مع الشاعر عبد الرحمن الأبنودي والشاعر محمود درويش والأمير السعودي عبد الله الفيصل، كما خص الصالون بحوار تليفزيوني نادر مع الشاعر الكبير أمل دنقل. وفى نهاية اللقاء قام الأستاذ السيد الشبكي، مدير فرع ثقافة البحيرة، بتسلم الأستاذ عبد الوهاب قتاية، درع الصالون. جدير بالذكر ان عبد الوهاب قتاية، ولد عام 1936 في مدينة المحمودية بمحافظة البحيرة، وحاصل على ليسانس في الآداب من قسم الفلسفة والاجتماع بجامعة الإسكندرية 1958، وعلى عدد من الدورات الإعلامية والفكرية، وعمل مدرسًا 1954، ومندوبًا للحجز الإداري 1958، ثم مذيعًا بصوت العرب 1961، ثم مذيعًا ومراقبًا للبرامج الثقافية بتلفزيون أبوظبي 1975. كما عمل محررًا ثقافيًا لجريدة الاتحاد بأبوظبي لمدة سبع سنوات. افتتح قصر ثقافة المحمودية التابع لفرع ثقافة البحيرة، صالون المحمودية الثقافي، بحضور الإعلامي "عبد الوهاب قتاية" والذي حاوره الأستاذ حمدي عبد العزيز، وكانت البداية بكلمة الأستاذ عمرو جلال، مؤسس الصالون الذي حث الجمهور على التواصل الدائم مع إدارة القصر لاستمرار الصالون وطرح الأفكار الجديدة، وذلك في أولى خطواته لتطوير الحراك الثقافي داخل المدينة. دار الحوار حول تجربة الأستاذ عبد الوهاب قتاية، وعمله الإعلامي وارتباطه الدائم بالمحمودية بلده الأصلي، حيث أعطى اسمًا عاما ً لحواره وهو "من المحمودية إلى الفضاء" وعرض مجموعة من الفيديوهات لحوارته التليفزيونية مع الشاعر عبد الرحمن الأبنودي والشاعر محمود درويش والأمير السعودي عبد الله الفيصل، كما خص الصالون بحوار تليفزيوني نادر مع الشاعر الكبير أمل دنقل. وفى نهاية اللقاء قام الأستاذ السيد الشبكي، مدير فرع ثقافة البحيرة، بتسلم الأستاذ عبد الوهاب قتاية، درع الصالون. جدير بالذكر ان عبد الوهاب قتاية، ولد عام 1936 في مدينة المحمودية بمحافظة البحيرة، وحاصل على ليسانس في الآداب من قسم الفلسفة والاجتماع بجامعة الإسكندرية 1958، وعلى عدد من الدورات الإعلامية والفكرية، وعمل مدرسًا 1954، ومندوبًا للحجز الإداري 1958، ثم مذيعًا بصوت العرب 1961، ثم مذيعًا ومراقبًا للبرامج الثقافية بتلفزيون أبوظبي 1975. كما عمل محررًا ثقافيًا لجريدة الاتحاد بأبوظبي لمدة سبع سنوات.