خدمة "Hulu" تعد من أشهر خدمات تقديم مشاهدة الفيديو والمسلسلات حسب الطلب في أمريكا ، وتتوفر الخدمة من خلال موقع الانترنت الخاصة بها وأيضًا من خلال بعض أجهزة التلفزيون والتابلت والهواتف ، ومنذ انطلاقة الخدمة في عام 2008 استقطبت الكثير من المشاهدين من داخل أمريكا وعرضت الخدمة آخر المسلسلات والأفلام والبرامج التلفزيونيه في الموقع. ونظرًا لأهمية الخدمة وتحقيقها النجاح حاليًا وكذلك في المستقبل ، تسارعت كبرى الشركات وبالتحديد جوجل ومايكروسوفت وأبل وياهو و AT&Tفي محاولة الاستحواذ على الموقع ، وآخر المنضمين هي شركة أبل بحسب موقع "Bloomberg"، وذكرت تقارير أخرى بأن ياهو عرضت على ملاك الموقع 2 مليار دولار ولكن لم يتم ظهور أي خبر عن عرض جوجل وأبل و ""AT&Tولكن ذكر موقع Bloomberg"" بأن مايكروسوفت انسحبت من المنافسة بحسب مصادر خاصة للموقع.
أعتقد بأن أقرب شركة للإستحواذ على موقع "Hulu" هي شركة أبل ، فوضع أبل المادي أفضل من بقية الشركات ولدى أبل علاقات قوية مع شركات النشر وشركات الإنتاج الخاصة بالمسلسلات والأفلام وحصولها على هذه الخدمة سيساهم في حصولها على المزيد من المستخدمين وكذلك المزيد من الأرباح
خدمة "Hulu" تعد من أشهر خدمات تقديم مشاهدة الفيديو والمسلسلات حسب الطلب في أمريكا ، وتتوفر الخدمة من خلال موقع الانترنت الخاصة بها وأيضًا من خلال بعض أجهزة التلفزيون والتابلت والهواتف ، ومنذ انطلاقة الخدمة في عام 2008 استقطبت الكثير من المشاهدين من داخل أمريكا وعرضت الخدمة آخر المسلسلات والأفلام والبرامج التلفزيونيه في الموقع.
ونظرًا لأهمية الخدمة وتحقيقها النجاح حاليًا وكذلك في المستقبل ، تسارعت كبرى الشركات وبالتحديد جوجل ومايكروسوفت وأبل وياهو و AT&Tفي محاولة الاستحواذ على الموقع ، وآخر المنضمين هي شركة أبل بحسب موقع "Bloomberg"، وذكرت تقارير أخرى بأن ياهو عرضت على ملاك الموقع 2 مليار دولار ولكن لم يتم ظهور أي خبر عن عرض جوجل وأبل و ""AT&Tولكن ذكر موقع Bloomberg"" بأن مايكروسوفت انسحبت من المنافسة بحسب مصادر خاصة للموقع.
أعتقد بأن أقرب شركة للإستحواذ على موقع "Hulu" هي شركة أبل ، فوضع أبل المادي أفضل من بقية الشركات ولدى أبل علاقات قوية مع شركات النشر وشركات الإنتاج الخاصة بالمسلسلات والأفلام وحصولها على هذه الخدمة سيساهم في حصولها على المزيد من المستخدمين وكذلك المزيد من الأرباح